آمال ماهر تواصل صدارة يوتيوب بـ "أنا كويسة"
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تواصل أحدث أغنيات الفنانة آمال ماهر، وتحمل اسم “أنا كويسة”، صدارة قائمة الأغاني الأكثر استماعًا إضافة إلى حصولها على مليون و150 ألف مشاهدة خلال 5 أيام من طرحها، عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا يوتيوب.
آمال ماهر عقلها "مراحش" منها.. عودة قوية للساحة الغنائيةأغنية أنا كويسة، من غناء النجمة آمال ماهر، وكلمات الشاعر أحمد المالكي، وتقول كلماتها:
"أنا كويسة
متخافوش يا ناس عليا
كله حلو و مية مية
مش بسيطة
ايوة هي طبعا
بس عادي مش قضية
متخافوش يا ناس عليا
كله حلو و مية مية
ً مش بسيطة
ايوة هي طبعا
بس عادي مش قضية
انتوا ليه مستغربيني
اني بضحك او بغني
و ان وسط ضحكة نزلة دمعة مني
انا كويسة
انا كويسة بس مهيسة بعد الصدمة
و لو اهمكوا من فضلكوا ممكن خدمة
خرجوني فسحوني
الهوا عقلي و اشغلوني
وان فتحت السيرة تاني
سكتوني سكتوني
خرجوني فسحوني
الهوا عقلي و اشغلوني
وان فتحت السيرة تاني
سكتوني سكتوني
وقعة جامدة فيا ه ّدت
علقة سخنة بس ع ّدت
سقفولي أنا و اللي زيي
اللي وقفت و اللي س ّدت
هما يوم و اتني وفسحة
بعد منها هنام هاصحى
هاصحى منها واحدة تانية مش عبيطة
واحدة فاهمة الدنيا ناصحة
انتوا ليه مستغربيني
اني بضحك او بغني ".
روجت آمال ماهر، لأغنيتها الجديدة "أنا كويسة" من خلال نشر مقطع من الفيديو كليب، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وكتبت: "أنا كويسة بس مهيسة بعد الصدمة".
تعود الفنانة آمال ماهر، للغناء من خلال ميني ألبوم يحمل اسم "أنا كويسة" وذلك بعد غياب سنوات عدة عن الساحة الغنائية.
الألبوم يضم 5 أغانٍ، وتم طرحه عبر منصة سبوتيفاي، وهم: "أنا كويسة" و"أنا الحب" و"صاحبة عمري" و"الحكاية في مشهدين" و"كسبته الرهان".
آخر أعمال آمال ماهر الفنية:
أحيت الفنانة آمال ماهر في أغسطس 2022 حفلًا غنائيًا في العلمين الجديدة، وقدَّمتْ خلال الحفل أغنتين من ألبومها الجديد، الأولى تحمل اسم "ذرة رجولة" والثانية "الحكاية في مشهدين"، كما أكدت خلال الحفل أن ألبومها سيصدر قريبًا، وقدَّمت باقة طربية متنوعة ومميزة من أغانيها بجانب عددٍ من أغاني كبار نجوم الطرب مثل فيروز ووردة وأم كلثوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آمال ماهر الفنانة آمال ماهر أنا كويسة أغنية أنا كويسة آخر أعمال آمال ماهر أغاني امال ماهر الفن آمال ماهر أنا کویسة
إقرأ أيضاً:
«صراع مثير» على صدارة ترتيب السائقين في «فورمولا-1 بلجيكا»
فرانكورشان (د ب أ)
أخبار ذات صلةتتجه أنظار عشاق سباقات سيارات فورمولا- 1 إلى حلبة سبا فرانكورشان، غداً الأحد، حيث يقام سباق جائزة بلجيكا الكبرى في ظل منافسة مشتعلة على صدارة ترتيب فئة السائقين.
وتعد حلبة سبا فرانكورشان الأسطورية، واحدة من أكثر الحلبات شهرة وتحدياً في تاريخ سباقات بطولة العالم، حيث تشتهر بمنعطفاتها السريعة، والطقس المتقلب الذي قد يلعب دوراً حاسماً في نتيجة السباق.
وبينما كان الهولندي ماكس فيرستابن الاسم الأبرز في المواسم الأخيرة، فإن الواقع هذا العام مختلف تماماً، خاصة أن الأسترالي أوسكار بياستري، سائق مكلارين، يتصدر البطولة برصيد 234 نقطة، متقدماً على زميله البريطاني لاندو نوريس بفارق ثماني نقاط فقط، بينما يحتل فيرستابن المركز الثالث بـ 165 نقطة، بفارق كبير نسبياً عن القمة.
ورغم أن فيرستابن يحظى بدعم جماهيري كبير في بلجيكا، خاصة أن والده بلجيكي الأصل، إلا أن الضغط سيكون على فريقه ريد بول للرد على الأداء القوي لمكلارين هذا الموسم.
ودخل فريق ريد بول السباق من دون مديره السابق كريستيان هورنر، للمرة الأولى منذ 20 عاماً، والذي أقيل بشكل فوري مطلع هذا الشهر، وسط موسم صعب لفريق ريد بول.
وحل محل هورنر، مدير فريق راسينج بولز لوران ميكيس. ويواجه ميكيس تحدياً كبيراً لتقليل الفجوة مع ماكلارين وفيراري ومرسيدس في ترتيب الفرق، حيث يحتل ريد بول المركز الخامس حالياً بفارق 288 نقطة خلف المتصدر ماكلارين.
وقال ميكيس: «هناك رغبة واحدة فقط في ريد بول، وهي تمتد من مجلس الإدارة إلى أي شخص في فريق فورمولا- 1، إنهم هنا من أجل القتال حتى تحقيق الفوز والمنافسة على اللقب».
وسيكون بياستري هو المرشح الأبرز للفوز بهذا السباق بعدما حصد مركز الانطلاق الأول لسباق السرعة، كما أن أداءه هذا الموسم يثبت أنه ليس مجرد مشروع نجم، بل أصبح من أبرز المنافسين الحقيقيين على اللقب، ولكن مهمته لن تكون سهلة على الإطلاق في ظل رغبة نوريس للفوز بالسباق وتحقيق أول فوز له في بلجيكا، في ظل رغبته الأكيدة في الفوز بلقب بطولة العالم.
ورغم التراجع، يظل فيرستابن من بين المرشحين للفوز بالسباق ولا يمكن استبعاده من حسابات الفوز، خصوصاً إذا تغيرت الظروف الجوية، وسيكون سائق فريق فيراري تشارلز لوكلير، من موناكو، من بين المرشحين للفوز بلقب هذا السباق، لا سيما أنه يتألق بشكل نسبي مع الفريق وقد يستفيد من أية أخطاء من منافسيه.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟