المجر تعتزم شراء 44 دبابة من نوع «ليوبارد» من ألمانيا
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أعلن وزير الدفاع المجري كريشتوف سالاي بوبروفنيتسكي أن المجر ستشتري من ألمانيا 44 دبابة من نوع "ليوبارد 2A7"، ستلتحق بلواء دروع لحلف الناتو، جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة أنباء "تاس" الروسية.
وقال سالاي بوبروفنيتسكي في ختام زيارته لمصنع دفاعي في ميونيخ بألمانيا، يوم الخميس، إن "المجر طلبت 44 آلية عالية التكنولوجيا من نوع "ليوبارد 2A7"، ستنضم إلى لواء ثقيل مشكل من قبل الناتو، ويضمن أمن هنغاريا".
وأشار إلى أن المجر ستشتري من ألمانيا معدات عسكرية أخرى أيضا، مضيفا أن "السلام يتطلب قوة، ونحن سنواصل العمل".
وكانت صحيفة "هاندلسبلات" الألمانية قد أفادت في وقت سابق بأن المجر تعتزم أن تكون الدولة الأولى التي ستشتري أحدث الدبابات الألمانية من نوع "Panther KF51" التي تنتجها شركة "راينميتال".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجر دبابة ليوبارد ألمانيا من نوع
إقرأ أيضاً:
الناشطة السويدية ثونبرغ تعتزم الإبحار لغزة على متن أسطول الحرية
تبحر الناشطة السويدية في مجال المناخ غريتا ثونبرغ مع نشطاء آخرين بعد غد الأحد إلى قطاع غزة على متن سفينة إنسانية احتجاجا على الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع، وفق ما أفادت نائبة فرنسية فلسطينية.
وينظم الرحلة "أسطول الحرية"، وهو تحالف من مجموعات معارضة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت عضوة البرلمان الأوروبي ريما حسن المشاركة في الرحلة إن للعملية "أهدافا متعددة: إدانة الحصار الإنساني والإبادة الجماعية المستمرة والإفلات من العقاب الممنوح لدولة إسرائيل، ورفع مستوى الوعي الدولي".
وكان من المقرر أن تزور النائبة الأوروبية الأراضي الفلسطينية المحتلة في فبراير/شباط الماضي مع وفد من البرلمان الأوروبي، لكنها قالت إنها مُنعت من دخول إسرائيل.
كما كان من المقرر أن تقوم ثونبرغ -التي اشتهرت بتنظيم احتجاجات للمراهقين من أجل المناخ في بلدها السويد- برحلة إلى غزة في وقت سابق هذا الشهر على متن سفينة تابعة لتحالف أسطول الحرية، لكن السفينة تعرضت للتخريب أثناء رحلتها.
وقال ناشطون إنهم يشتبهون في أن غارة إسرائيلية بطائرة مسيرة وراء الحادث.
وصرحت ريما حسن على مواقع التواصل الاجتماعي "لضمان أمننا وكذلك نجاح مهمتنا نحتاج إلى أقصى قدر من التعبئة العامة لهذه المبادرة".
إعلانوترفض الأمم المتحدة الخطة الإسرائيلية لإدخال المساعدات إلى غزة، وترى أنها تفرض مزيدا من النزوح، وتعرّض آلاف الأشخاص للأذى، وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة، ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية، كما تجعل التجويع ورقة مساومة.
وأعلن البيت الأبيض أمس الخميس أن إسرائيل وافقت على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي تم تقديمه أيضا إلى حماس التي أكدت أنها ما زالت تعكف على دراسته بكل مسؤولية.