الرائد سمير نوح: قتلنا 44 إسرائيليًا ثأرًا للشهيد عبدالمنعم رياض في عملية "لسان التمساح".. فيديو
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قال الرائد سمير محمد أحمد نوح، أحد أبطال نصر أكتوبر 1973، في عملية "لسان التمساح الأولى" تم قتل 44 إسرائيليًا ثأرًا للشهيد عبدالمنعم رياض، واستغرقنا ساعتين كاملتين في هذا الموقع، حيث قمنا بتدمير الموقع بالكامل من مخازن ذخيرة وأسلحة، حتى أنني وجدت إيريال فوق سيارة إسرائيلية واستمريت في شده حتى قطع لي جزء من جلد يدي، فغرقت يدي بالدماء، لدرجة أنني ظننت أنني تلقيت رصاصة في يدي"
وأضاف الرائد سمير نوح خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الإعلامي الدكتور محمد الباز، عبر فضائية extra news، بعد ذلك ركبنا اللانشات الخاصة بنا وبدأنا في العودة للضفة الغربية، وقد تصورنا الكثير من الصور بعد العودة من هذه العملية، وكانت عملية ناجحة بنسبة 100% لأننا أخذنا بثأر الشهيد عبدالمنعم رياض.
يعد برنامج "الشاهد" الذي يقدمه الدكتور محمد الباز على شاشة "إكسترا نيوز" أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل، ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل من البدري جلال ومحمد عاشور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبطال نصر أكتوبر الدكتور محمد الباز الشركة المتحدة البطولات الفردية
إقرأ أيضاً:
وفاة عبدالمنعم الشوين ناظر المسيرية الحمر (الفلايتة)
الشوين..
التعبير الأدق فى وفاة عبدالمنعم الشوين ناظر المسيرية الحمر (الفلايتة) ، أن مليشيا الدعم السريع المتمردة تسببت فى وفاته وليس إغتياله كما يردد البعض ومما يجدر الوقوف عنده أن :
– الشوين من النظار القليلين الذين دعموا عصابة آل دقلو المجرمة ، ومنذ بداية الحرب فى ابريل 2023م ولم يتغير موقفه رغم ضغوط قيادة مجتمعية عليه فى بداية التمرد وفى الأيام الأخيرة..
– لم تقدر قيادة المليشيا المتمردة مواقفه هذه ، واختطفوا ابنه إلى مكان مجهول مع آخرين ، وأتضح لاحقاً أنهم زجوا به فى سجون نيالا ، ورغم مطالباته ومناشداته لكن قيادة المليشيا لم تستجب لرجائه مما زاد من مضاعفات مرض القلب والضغط النفسي وتوفى صباح اليوم 17 يونيو 2025م بالفولة..
– والشوين رجل طاعن فى السن تجاوز (الثمانين) سنة ، وهو سبب الذى دفع الاجهزة الأمنية إلى عدم إعتقاله عندما جاء إلى الأبيض مستشفياً ، وقابل الأطباء وغادر دون أن يعترضه أحد..
– وخلاصة الأمر أن هذه العصابة المجرمة لا تحترم حليفاً ولا تقدر كبيراً ولا تضع إعتباراً لقبيلة أو مجتمع ، ما لم تكن جزءا من دائرتهم القبلية الضيقة ، وهذه حقيقة بدأت تتكشف للكثيرين الآن..
ابراهيم الصديق علي
17 يونيو 2025م