قافلة بيطرية للكشف المجاني على الثروة الحيوانية بقرية السبيل بمدينة العريش
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كلف اللواء أسامة احمد عَفش رئيس مركز ومدينة العريش شمال سيناء، رئيس قريه السبيل باستقبال القافلة البيطرية ، والتي تنفذها مديرية الطب البيطري بالأشتراك مع الهيئه العامه للخدمات البيطرية،للكشف المجاني على الثروة الحيوانية بالقرية وتوابعها، تحت رعاية اللواء الدكتور محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، بشأن متابعه الأعمال بمدينة العريش والحرص علي مصلحة المواطنين والمصلحة العامة.
وطالب رئيس المدينة، بالتعاون مع القافلة وتذليل أي معوقات تقف أمام فريق عمل القافلة وضمان وصول الخدمات لأكبر عدد من المربيين والمواطنين بقرية السبيل وتجمعاتها.
1500راس أغنام:
حيث قامت الحمله بعملها بالكشف وعلاج مايقرب من 1500 رأس غنم ، كما تم عمل سونار وخاصه العشائر وكشف تأخر الحمل لبعضها وكذا تم وصف العلاج وحقن حالات تبين ارتفاع درجة حرارتها وكذا المصابه بالاسهال .
حيث قدمت القافلة القادمه كافة الخدمات البيطرية للمواطنين بمركز ومدينة الحسنه بالمجان ، وإجراء الكشف والفحوصات اللازمه للمواشي والحيوانات وصرف العلاج اللازم لجميع الحالات بالمجان بالإضافة إلى تحصين الحيوانات ضد الطفيليات الداخلية والخارجية .
إلى جانب تقديم الارشادات التوعوية اللازمه للساده المرابين في مجال الصحة الحيوانية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش قافلة بيطرية الحيوانية قرية
إقرأ أيضاً:
رغم الترحيب المصري بحقوق الفلسطينيين… قافلة الصمود تُمنع من العبور نحو غزة
أعلنت “قافلة الصمود” البرية، التي انطلقت من تونس في اتجاه قطاع غزة لكسر الحصار، أنها قررت العودة إلى الأراضي التونسية بعد تلقيها بلاغًا من السلطات الليبية يفيد برفض الجانب المصري منح التراخيص اللازمة لعبورها إلى غزة، رغم سلوك كافة القنوات القانونية والدبلوماسية عبر السفارة المصرية في تونس.
ووفقًا لبيان نقلته إذاعة “موزاييك إف إم”، أوضحت القافلة أنها استنفدت جميع السبل لفتح طريق بري نحو غزة، كما استحال عليها استخدام الطريق البحري انطلاقًا من ليبيا، ما دفعها إلى اتخاذ قرار بالعودة مع البحث عن بدائل أخرى لكسر الحصار المفروض على القطاع.
وأكدت القافلة، التي كانت قد وصلت إلى منطقة بوقرين وسط ليبيا في طريقها إلى الشرق، أنها لن تغادر الأراضي الليبية قبل الإفراج عن المشاركين الذين تم توقيفهم، وستبقى سلمية في مكانها إلى حين إطلاق سراحهم.
كما أعلنت وقف استقبال أي مشاركين جدد حتى تتضح الوجهة المقبلة، مع تنظيم عملية عودة من يرغب بذلك، والإصرار على الإفراج عن كافة المعتقلين.
وكانت القافلة، التي تضم أكثر من 1500 ناشط من تونس والجزائر وموريتانيا ودول أخرى، قد واجهت منذ دخولها الأراضي الليبية عراقيل أمنية وإدارية، حيث تم توقيفها من قبل الأجهزة الأمنية عند مدخل مدينة سرت، دون توضيح رسمي لأسباب المنع.
ونقلت وسائل إعلام غربية عن وائل نوار، أحد منظمي الحملة، أن الاتصالات بالقافلة واجهت صعوبات بسبب انقطاع الإنترنت في شرق ليبيا، فيما ساد تضارب في التصريحات حول الموقف المصري؛ إذ تحدثت بعض المصادر عن إمكانية العبور لاحقًا، بينما نفت أخرى وجود أي موافقة رسمية من القاهرة.
وتأتي هذه التطورات رغم تصريحات رسمية مصرية قبل أيام، رحّبت فيها القاهرة بالمواقف الدولية والإقليمية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني والرافضة للحرب الإسرائيلية على غزة، وأكدت وزارة الخارجية المصرية استمرار الجهود لإنهاء العدوان ورفع المعاناة عن أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع.