مي حلمي تثير جدلًا بتعليق صادم عن انفصال طليقها محمد رشاد وخطيبته
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أثارت الإعلامية مي حلمي جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بتعليق مثير ربطه الجمهور بنبأ انفصال طليقها، الفنان محمد رشاد عن خطيبته غادة فتحي.
علقت مي حلمي عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابها الرسمي علي موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" منشورًا قائلة: "الراجل اللي يمد إيده على ست؛ لا ثقة فيه، ولا في حكيه.
من ناحية أخرى، جاء منشور مي حلمي بعد تداول أخبار عن انفصال طليقها الفنان محمد رشاد عن خطيبته غادة فتحي بعد خطوبه دامت حوالى السنتين، حيث كشفت حسابات رشاد على مواقع التواصل الاجتماعي حذفه كل الصور والفيديوهات التي تجمعه بخطيبته.
وكان محمد رشاد قد أعلن انفصاله عن مي حلمي بعد زواج دام عامًا واحدًا، في حين أكدت مي في أكثر من منشور أنها لا تعرف شيئًا عن موضوع الطلاق هذا، وأنها علمت به مثل غيرها من المواقع الإخبارية، ليخرج رشاد ويؤكد وقوع الطلاق، وأن عودتهما إلى بعض باتت مستحيلة لأنه رمى عليها يمين الطلاق الثالث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مي حلمي مواقع التواصل الاجتماعي محمد رشاد الفنان محمد رشاد غادة فتحي إنستجرام انفصال محمد رشاد محمد رشاد
إقرأ أيضاً:
استشاري صحة نفسية يؤكد على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض نسب الطلاق
قدم الدكتور عادل عبد الهادي، استشاري الصحة النفسية، نصائح قيمة للشباب المُقبل على الزواج في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة وارتفاع نسب الطلاق، مشددًا على أهمية اختيار الشريك بناءً على «الأخلاق والدين والقيم» وليس فقط الوضع المادي، مطالبًا الأسر بالتخفيف من الأعباء المادية على الشباب، مؤكدًا على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض نسب الطلاق في مصر، مستشهدًا بتجربة ماليزيا الناجحة في هذا الصدد، والتي خفضت نسب الطلاق بشكل كبير بعد تطبيق «رخصة زواج» تتضمن تأهيلاً نفسياً واجتماعياً.
وحذر «عبد الهادي»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج «أنا والناس»، المذاع على قناة «النهار»، من ظاهرة اللجوء إلى السوشيال ميديا لعرض المشكلات الشخصية وطلب النصيحة، مؤكدًا أن هذه الظاهرة «سيئة جداً» لأنها تُبنى على «نقص معلومات أو معلومات خاطئة» يُقدمها أشخاص غير متخصصين أو ليس لديهم دراية كاملة بظروف صاحب المشكلة.
وأوضح أن تبادل المشكلات الشخصية على الملأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعكس أحيانًا «مشكلة نفسية وطاقة مكبوتة» لدى صاحبها، ويجعل الآخرين يحكمون على حياته من خلال «أفكارهم وأحاسيسهم هم» وليس بناءً على فهم حقيقي، ناصحًا الجمهور بضرورة التوقف والتفكير: «أنت عندما تنشر هذا البوست مالذي ستستفيده؟، طب أنت متأكد إن حد هيقول لك معلومة صحيحة؟».
وشدد على أن الاعتماد على آراء غير المتخصصين عبر الإنترنت قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالعلاقات، مستشهدًا بقصة سيدة أدت بها نصيحة خاطئة من صديقة عبر السوشيال ميديا إلى الانفصال، معقبًا: «التصرف ده تصرف خطأ بيخلي الناس تحكم عليك أنت من خلال أفكارك ومن خلال إحصائيات ومن خلال كلمات معينة بيقروها».
وحذر من ظاهرة لجوء الأطفال والشباب، خاصة في الفئة العمرية من 13 إلى 14 عامًا فما فوق، إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل «شات جي بي تي» لمشاركة أسرارهم وطلب المشورة، في ظل غياب الاحتواء الأسري، مؤكدًا أن «شات جي بي تي برنامج ذكاء اصطناعي، هل سيعطي مشاعر مع المعلومات؟» داعيًا أولياء الأمور إلى «ألا يتركوا أبناءهم مع الإلكترونيات بشكل مُبالغ فيه» وضرورة توفير الدعم العاطفي لهم لتجنب بحثهم عن المشاعر خارج الأسرة.
حصاد 2023.. 12 حالة طلاق داخل الوسط الفني في عام انفصال النجوم
التعبئة والإحصاء: حالة طلاق كل دقيقتين.. والقاهرة تحتل المرتبة الأولى
«سابت البيت وطلبت الطلاق».. إحالة المتهم بالشروع في قتل زوجته بالحدائق