البوابة:
2025-05-23@08:07:23 GMT

استكشفوا عالماً أكثر روعة في القرية العالمية

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

استكشفوا عالماً أكثر روعة في القرية العالمية

البوابة – هل تبحث عن مكان يمكنك التنقل فيه بين أكثر من 27 دولة من دون جواز سفر أو فيزا؟ أنت بحاجة إلى زيارة القرية العالمية في مدينة دبي التي ستفتتح أبوابها للزوّار خلال موسم الخريف الحالي، في 18 أكتوبر 2023، وستغلق أبوابها في 28 أبريل 2024.

استكشفوا عالماً أكثر روعة في القرية العالمية

تقدم القرية العالمية أفضل تجارب الترفيه والتسوق وتناول الطعام والتنقل بين مجسمات لأهم المعالم السياحية المصممة لإبقائك مفتونًا طوال الموسم! اكتشف عالمًا أكثر روعة في كل مرة تزورها للاستمتاع بعدد لا يحصى من الثقافات والمأكولات والعروض التي وصل عددها إلى 40,000 عرض، شارك فيها 400 فنان موهوب من نحو 40 جنسية مختلفة.

تضم القرية 27 جناحاً ذات طابع خاص، حيث يمكنك التنقل من التسوق في البازارات الصاخبة، الى الانغماس في الأطباق اللذيذة، والاستمتاع بالعروض الموسيقية والراقصة الهائلة، إلى التواصل مع الثقافات المختلفة. 

استكشفوا عالماً أكثر روعة في القرية العالمية

أبرز النقاط العامة


يعكس كل جناح الأجواء الإقليمية للبلد الذي يمثله من خلال الفنون والحرف المحلية والأطعمة الوطنية والترفيه الثقافي والمنتجات المحلية. إنها رحلة حول العالم في يوم واحد! كما تقدم القرية يوم للعائلات والسيدات وهو يوم الثلاثاء من كل أسبوع، إلا اذا صادف يوم عطلة رسمية.

حافلات القرية العالمية
خلال الموسم الجديد 28، سيتم توفير 4 خطوط للحافلات العامة، حيث تتيح الوصول بكل سهولة وراحة إلى موقع القرية العالمية من جميع المناطق الرئيسية في دبي وبأسعار تنافسية، كما سيتم تخصيص حافلات سياحية متوفرة في معظم الفنادق في دبي.

العروض الثقافية
هناك دائمًا شيء رائع يحدث في كل جناح في القرية العالمية! مع العروض المذهلة المليئة بالطاقة المعدية والموسيقى المثيرة، يمكن للضيوف مشاهدة ثقافات مختلفة مباشرة من خلال الأغاني الشعبية والرقص!

التسوق
من الأكشاك الملونة إلى المحلات المصممة حسب الطلب، اكتشف أفضل تجارب التسوق في القرية العالمية. إنه مزيج فريد من التسوق والانتقاء والمساومة حيث يكون الضيوف مدللين للاختيار مع كل شيء بدءًا من التحف والحرف اليدوية والأثاث والملابس والمجوهرات وحتى الأعمال الفنية ومنتجات العناية بالبشرة وغير ذلك الكثير المعروضة.

الحرفيين
شاهد الحرفيين المحليين وهم يعرضون مهاراتهم وتقنياتهم المعقدة أثناء نسجهم للأقمشة يدويًا، ونحت الخشب للأثاث، وأحذية الحرف اليدوية، وقطع المجوهرات والهدايا التذكارية الرائعة. أفضل ما في الأمر هو أنه يمكنك شراء هذه القطع الحرفية الرائعة التي تم جلبها إلى الحياة أمام عينيك!

الطعام
استمتع بالروائح الشهية من أكشاك الطعام المزدحمة، ومحلات التوابل النابضة بالحياة، والأعشاب، والفواكه الجافة، وغير ذلك الكثير. ستجد هنا خيوط الزعفران عالية الجودة بالأسعار المحلية، والمكسرات، والعسل والزيوت من مصادر محلية، والشاي العطري، وحبوب القهوة - ونعم، يمكنك تذوقها قبل الشراء. 

مجلس العالم: خاص بالعيد ورمضان
مجلس يجتمع فيه الأصدقاء والعائلة من الإفطار إلى السحور في مجلس خارجي مكيف مليء بالذكريات الجميلة أثناء الاستمتاع بألعاب الطاولة والإيقاعات اللطيفة لطبول العود والاستمتاع بتقاليد العروض الشعبية الحية.

طريق آسيا
تمكن الضيوف من تجربة المأكولات والثقافات والألوان الآسيوية أثناء سيرهم على طريق آسيا. يجلب هذا الشارع الخاص للمشاة الأجواء الصاخبة لأفضل الأسواق الآسيوية إلى القرية العالمية مع أطعمة الشارع الأصيلة والمنتجات والحرف اليدوية من مجموعة من الدول الآسيوية بما في ذلك سريلانكا وإندونيسيا وماليزيا وفيتنام ونيبال وبوتان والفلبين والمزيد.

سوق السكك الحديدية
أكشاك طعام مستوحاة من سوق السكك الحديدية الشهير مايكلونج في بانكوك، تايلاند، يعد مفهوم تناول الطعام المتخصص هذا بتجربة حلوة وكان بمثابة جنة لعشاق الحلويات.

عالم ريبلي صدق أو لا تصدق!
مع العديد من الإضافات الجديدة وسبعة صالات عرض فريدة تضم أكثر من 200 معروضة، أصبح متحف ريبليز صدق أو لا تصدق!® أكثر غموضًا وبهجة من أي وقت مضى.

في القرية العالمية، نأتي بالعالم إلى دبي مع أفضل تجارب الترفيه والتسوق وتناول الطعام والمعالم السياحية المصممة لإبقائك مفتونًا طوال الموسم! اكتشف عالمًا أكثر روعة في كل مرة تزورها للاستمتاع بعدد لا يحصى من الثقافات والمأكولات والمحادثات.

تأسست القرية العالمية سنة 1997. وهي وجهة شاملة تجمع بين أجزائها مجموعة هائلة من أفضل العروض الترفيهية وألذ الأطعمة والوجهات الترفيهية والتسوق في المنطقة. توقعوا عالماً أكثر روعة مرة أخرى في القرية العالمية!

اقرأ أيضاً:

5 عروض مميزة لا تفوتها في دبي أوبرا هذا الموسم
أين تقضي مهرجان أكتوبرفيست في دبي؟
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ القرية العالمية طعام سياحة دبي الامارات العربية فی القریة العالمیة فی دبی

إقرأ أيضاً:

يوم في حياة 3 غزيين.. همسات الصمود في ظل الجوع

"ما زلنا على قيد الحياة من خلال تبادلات صغيرة، فبالأمس، ناضلنا من أجل السكر، وغدا سنقايضه بالخبز، فلا شيء يدوم"، هكذا تصف خلود، وهي زوج أحد الغزيين الثلاثة، جزءا من المعاناة الناجمة عن هذه الحرب.

بكلماتهم الجريئة والمؤثرة، يقدّم ظاهر وإسراء وسارة لمحة عن معاناة البقاء اليومية في غزة في ظل حصار خانق للمساعدات، وترسم يومياتهم صورة نابضة بالحياة للصمود الذي يختبر بالجوع والنزوح وظلال الصراع المستمر، ويكشفون عن التدابير الاستثنائية التي يتخذها الناس العاديون عندما تصبح أبسط مقومات الحياة ترفا بعيد المنال.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إلى متى يظل العالم ينظر لغزة وهي تموت دون أن يحرك ساكنا؟list 2 of 210 أشياء عن الرئيس الروماني الجديد نيكوسور دانend of list

هذا ما يمكن أن يمثل مقدمة لتقرير أعدته صحيفة هآرتس الإسرائيلية حول حياة 3 غزيين في ظل الحصار والحرب والجوع:

أولا ظاهر (33 عاما) نازح إلى خان يونس جنوب غزة:

حياة ظاهر عبارة عن بحث شاقّ عن القوت وسط ارتفاع حادّ في الأسعار وندرة في المواد الغذائية، فبعد أن كان قادرا على إعالة أسرته بكرامة، يقضي الآن ساعات في المساومة حتى على الخضروات الفاسدة.

ويشعر بالعجز الشديد وهو يرى التحليق المستمر للمسيرات الإسرائيلية في السماء، ويحمل في نفسه حزنا عميقا لفقدان جنينه، ولمشهد إصابة زوجته الحامل خلود أثناء قصف بعد فرارهما من منزلهما في الشمال بحثا عن الأمان.

إعلان

ولا تزال خلود منهكة نفسيا وجسديا، وتشكّل نحافة ابنهم يوسف، البالغ من العمر 4 سنوات، مصدر قلق دائم، فالضروريات البسيطة، مثل استخدام حمام مشترك، تتطلب انتظارا طويلا وتولد شعورا بالذنب.

ويعتمد البقاء على تبادلات صغيرة ومقايضة بين أشياء أساسية كالملح والسكر ويظل يتابع أخبار خلود بالهاتف، وتنتهي أيامه وهو في هم وغم من استمرار أزيز المسيرات والبحث اليائس عن أي شيء لتأمين وجبة اليوم التالي، مما يبرز هشاشة الوضع المعيشي، فحتى الحصول على الطعام الفاسد يعتبر الآن انتصارا في كفاحه اليومي للحفاظ على حياة عائلته.

ثانيا إسراء (33 عاما) نازحة في مخيم النصيرات للاجئين وسط غزة:

تتميز حياة إسراء بصراع لا هوادة فيه من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف النزوح القاسية، إنها لاجئة فلسطينية قدمت من مصر إلى غزة عام 2005 فاستمتعت بالشعور بالانتماء لأرض الأجداد، لكن ها هي الآن تعاني من صدمة الغارات الجوية المستمرة، في تناقض صارخ مع أحلامها السابقة بدراسة تكنولوجيا المعلومات.

تقضي سارة أيامها في مهام شاقة كجلب الماء المالح للتنظيف والانتظار في طوابير طويلة للحصول على مياه الشرب الشحيحة، يعتصر الحزن قلبها وهي تتحدث عن فقدان زوجها لوظيفته وما كانت توفره لهم من كريم العيش.

يعدّ الطبخ تحديا يوميا، حيث تعتمد على الحطب المتناثر، وغالبا ما تكون الوجبات هزيلة من المعكرونة المسلوقة أو العدس لها ولأطفالها الثلاثة.

وتتحمل إسراء عبء إعالة أطفالها، وتطاردها ذكريات حروب الماضي والحرمان الحالي، ورغم جهودها لطلب المساعدة عبر الإنترنت، إلا أنها تشعر أن العالم قد سئم من محنتهم.

وتكشف ذكرياتها عن حبها العميق لأطفالها وخوفها الشديد من مستقبل لا يبدو أنه يقدم سوى المزيد من المعاناة اليائسة، وتبرز أن أملها في أبسط وسائل الراحة، كوجبة كاملة، يبرز مدى صعوبة وضعهم.

إعلان

ثالثا، سارة (27 عاما) نازحة إلى جنوب غزة:

تعيش سارة في مدرسة مكتظة تابعة للأونروا مع عائلتها الكبيرة، بمن فيهم أبناء إخوتها الأيتام الذين ترعاهم، لقد انقلبت حياتها رأسا على عقب بعد تدمير منزل عائلتها في شمال غزة، مما أجبرها على النزوح مرات عديدة.

يدور كفاحها اليومي للبقاء على قيد الحياة حول تأمين الطعام من مطبخ مشترك، وهي مهمة غالبا ما يقوم بها إخوتها الأصغر سنا الذين يواجهون منافسة شديدة ويعودون أحيانا خالي الوفاض.

والد سارة، الذي غمره الحزن في البداية بعد فقدان ابنه الأكبر، استأنف مهمة البحث عن الطعام الصعبة، فالطبخ عمل أساسي يتطلب مهارة، مثل إشعال قطع من خراطيم المياه لإشعال النار، كما أن جلب الماء مهمة شاقة هي الأخرى.

ومع تناقص الإمدادات غدت النظافة الأساسية أمرا صعبا، وما يزيد قلق سارة هو التهديد المستمر بالضربات الإسرائيلية، أما ألمها فيتجلى في عجزها عن مواساة أبناء أخيها الصغار الأيتام.

لقد أصبح مفهوم شراء الطعام غريبا عليها، وحل محله استهلاك يائس لمواد دون المستوى المطلوب، ويكمن أملها في الحصول على مساعدات لتخفيف جوعهم.

ورغم المشقة الهائلة، تجد سارة إحساسا غير متوقع بالقدرة على أداء مهام لم تتخيلها يوما، في تناقض صارخ مع حياتها السابقة كمصففة شعر.

والواقع أن هذه الروايات الثلاث من غزة تقدم شهادة قوية ومؤلمة حول التكلفة الإنسانية والحرمان الناجم عن استمرار الحرب، وتشكّل مذكرات هذه المجموعة نداء صارخا بالحاجة الملحّة إلى وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإيجاد حّ دائم لتخفيف معاناة الناس العاديين العالقين في براثن الأزمة.

مقالات مشابهة

  • المعدن الأصفر يتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر
  • الذهب يرتفع ويتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر
  • الذهب يحقق أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر
  • السِمنة ترفع خطر الأمراض المزمنة لدى الأطفال والمراهقين
  • كيفانش تاتليتوغ يعتذر عن كل العروض الفنية من أجل ابنه
  • العروض غير الرسمية والتأشيرات.. تحذير بشأن الحج 2025
  • حقيقة العروض لإمام عاشور.. والاحتراف مرهون بـ "عرض خيالي"
  • تخفيضات على أكثر من 350 سلعة في المؤسسة المدنية
  • أوسيمين يطلب من وكيله ومحاميه تقييم العروض المقدمة
  • يوم في حياة 3 غزيين.. همسات الصمود في ظل الجوع