قصف روسي على متجر بخاركيف يوقع 49 قتيلاً.. وزيلينسكي: جريمة وحشية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
قُتل 49 شخصا على الأقل في قصف روسي أصاب متجرا للمواد الغذائية في قرية بمنطقة خاركيف بشرق أوكرانيا، وفق ما أفادت السلطات الأوكرانية.
وأعلن الرئيس فولوديمير زيلينسكي أولا أن «48 شخصا قتلوا» في هذه القرية الواقعة قرب مدينة روبيانسك، على مسافة غير بعيدة من خط الجبهة مع الجيش الروسي، منددا بـ«جريمة روسية وحشية».
وبعيد ذلك، تحدث الحاكم الإقليمي أوليغ سينيغوبوف عن 49 قتيلا. وأوضح الحاكم على «تليغرام» أن القصف أصاب متجرا للمواد الغذائية ومقهى في قرية غروزا على بعد 30 كلم غرب كوبيانسك.
وقبل الحرب، كان يقطن غروزا نحو 500 شخص. وبين القتلى فتى في العاشرة، بحسب الحاكم الذي أشار إلى إصابة 6 أشخاص.
ونشر زيلينسكي صورة تظهر العديد من الأشخاص ممددين على الأرض من دون أي مؤشر إلى أنهم أحياء. بدوره، نشر الحاكم صورا تظهر أنقاضا ومسعفين في المكان.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
نائب:حكومة السوداني وإطارها الحاكم ضد فقراء العراق
آخر تحديث: 21 ماي 2025 - 1:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب حيدر الحسناوي، الاربعاء، أن اضطرار آلاف العائلات للسكن في المناطق الزراعية والعشوائية يعود إلى فشل الحكومات المتعاقبة في توفير أحياء نظامية وسكن لائق، مشدداً على أن تهديم منازل المواطنين دون بدائل كما حصل في محافظة البصرة يمثل ظلماً مضاعفاً.وقال الحسناوي في تصريح صحفي، إن “الواقع السكني المتردي في البلاد، وانتشار العشوائيات، هو نتيجة طبيعية لتراكمات سنوات طويلة من الإهمال الحكومي، حيث لم تعمل الحكومات السابقة على وضع حلول استراتيجية لملف السكن”.وأضاف أن “العشوائيات السكنية يجب أن تُعامل كواقع حال، ويُفترض بالحكومات المحلية توفير الخدمات الأساسية لها، بدل اللجوء إلى هدم المنازل على رؤوس ساكنيها”، داعياً إلى “إطلاق مشاريع إسكان حقيقية، تضمن توفير أحياء نظامية تمنع استمرار التجاوزات الجديدة”.ولفت الحسناوي إلى “ضرورة تفعيل قرار مجلس الوزراء رقم 320 لسنة 2022، كونه يعالج مشكلة العشوائيات بشكل منصف وإنساني”.يُذكر أن العشوائيات السكنية في العراق تضم نحو ثلاثة ملايين نسمة، وفق تقارير وزارة التخطيط، وهي منتشرة في أغلب المحافظات، وتُعد صورة أخرى تدلل على التراكمات الصعبة التي عانى منها الشعب في السنوات الماضية نتيجة الفقر والاضطرابات والعمليات الإرهابية.