الأمن يكشف ملابسات مقتل شاب داخل شقة في المرج
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
تباششرجال مباحث القاهرة القبض على المتهم بقتل شاب داخل شقة بالمرج.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقى قسم شرطة المرج بلاغا بالعثور على جثة شاب مدمن مخدرات داخل شقته بالطابق الأرضي في عقار بدائرة القسم.
على الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث وتم العثور علي جثة القتيل وفي رقبته آثار ذبح.
وقام رجال المباحث بسؤال شهود العيان لكشف ملابسات الجريمة.
كما تم تفريغ كاميرات المراقبة التي رصدت المتهم وتم تحديده وضبطه، تم تحرير محضر، وجاري العرض على النيابة العامة للتحقيق.
وفى سياق أخر تباشر النيابة العامة التحقيق في واقعة وفاة شاب على يد والده بسبب خلافات بينهما، بالشرقية.
البداية كانت بمقتل شاب عشرينى بواسطة آلة حادة على يد والده بسبب خلافات بينهما، وجرى نقل الجثمان إلى ثلاجة حفظ الموتى بمشرحة مستشفى أبو كبير المركزي والتحفظ عليه تحت تصرف النيابة العامة.
وبسؤال أهلية الشاب المتوفي ،اتهموا والده بالتعدي عليه طعنا بآلة حادة بسبب خلافات بينهما.
وكشفت التحريات الأولية عن حدوث خلافات عائلية بين الأب المتهم والابن المجني عليه، حيث حدثت يوم الواقعة مشادة كلامية بينهما تطورت إلى مشاجرة أثناء تواجدهما بالمنزل، ما جعل الأب المتهم يحضر آلة حادة ويطعن نجله به.
ألقي القبض علي المتهم وتم اقتياده إلي مركز شرطة أبوكبير، وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات أقر بصحتها، وبإرشاده عن السلاح الأبيض المستخدم في الواقعة جري ضبطه.
حُرر المحضر اللازم بالواقعة، وتم إخطار النيابة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مباحث القاهرة قسم شرطة المرج مخدرات كاميرات المراقبة رجال المباحث النيابة النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
بسبب اتهامات باستخدام الكيميائي.. النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة التوقيف بحق بشار الأسد
النيابة الفرنسية تطالب بتأييد مذكرة توقيف الأسد في قضية الهجمات الكيميائية 2013، مع التشديد على أنه لم يعد "رئيسًا شرعيًّا". اعلان
خلال جلسة استماع عقدتها محكمة النقض في فرنسا الجمعة، طلبت النيابة العامة تأييد مذكرة التوقيف التي أصدرها قضاة تحقيق بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
الاتهامات الموجهة للرئيس السوري السابق تتعلق بتورطه المباشر في الهجمات الكيميائية التي شنها النظام السوري في 21 آب/أغسطس 2013، واستهدفت مناطق في الغوطة الشرقية ومعضمية الشام، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف مدني باستخدام غاز السارين.
وأوضح النائب العام ريمي هايتز أن بشار الأسد لم يعد يُعتبر "رئيساً شرعياً" في نظر الدولة الفرنسية منذ عام 2012، وذلك إثر الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية. وهو ما برر، برأي النيابة، استثناء الأسد من الحصانة الدبلوماسية الممنوحة عادةً للقادة الأجانب.
Relatedالمنفى الذهبي لبشار الأسد: رفاهية وعزلة مُترفة وأطنان من الدولاراتالقبض على أول شخص من عائلة بشار الأسد في سابقة أمنية لافتة بعد سقوط النظاملطي صفحات الماضي وتجاوز "الأخطاء".. الشرع يطالب موسكو بتسليم بشار الأسدوكانت محكمة الاستئناف في باريس قد وافقت في حزيران/يونيو الماضي على مذكرة التوقيف الدولية الصادرة في تشرين الثاني/نوفمبر بحق الأسد، بتهم التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والجرائم الحربية.
لكن الاعتراض لم يتأخر؛ حيث طعنت كل من النيابة العامة لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في القرار، متمسكة بمبدأ سيادة الدولة ورفض أي تدخل قضائي أجنبي في شؤون الرؤساء أثناء توليهم مناصبهم.
القرار المنتظر صدوره في 25 تموز/يوليو المقبل، قد يشكل سابقة قانونية غير مسبوقة، ويضع فرنسا في موقع متقدم ضمن الجهود الدولية لإحالة مرتكبي الجرائم الكبيرة أمام العدالة، حتى لو كانوا من الصفوة السياسية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة