تم تداول مقاطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي لفرحة الفلسطينيين مع عودة مقاتلي غزة بعد اقتحامهم مستوطنات الغلاف.
https://twitter.com/ShehabAgency/status/1710534615377625528
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، مصرع إسرائيلية إثر قصف صاروخي من قطاع غزة.
ومنذ وقت قليل، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه يعلن تأهبه للحرب.
وقالت حماس، إنه تم إطلاق 5 آلاف صاروخ في الساعة الأولى للعملية باتجاه الداخل الإسرائيلي.
ودوت صفارات الإنذار لعدة دقائق في المناطق الجنوبية المحيطة بغزة وفي منطقة تل أبيب الكبرى، صباح اليوم، السبت، للتحذير من هجمات بالصواريخ.
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي، إن "عددا من المسلحين تسللوا" إلى إسرائيل من غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
الجيش الإسرائيلي
الاحتلال الاسرائيلي
إسرائيل
جيش الاحتلال الإسرائيلي
فلسطين
قطاع غزة
وسائل إعلام إسرائيلية
قصف صاروخي
إقرأ أيضاً:
ظاهرة كونية نادرة تحل لغز فقدان هواء وماء المريخ
الجديد برس| تمكن العلماء للمرة الأولى من رصد عملية “التآكل الجوي”
التي شكلت أحد الأسباب الرئيسية لاختفاء الغلاف
الجوي والمياه من سطح المريخ. وهذا الاكتشاف الثوري جاء بعد تحليل دقيق لبيانات جمعتها مركبة “مافن” التابعة لوكالة ناسا على مدار تسع سنوات كاملة. وتحدث عملية التآكل الجوي عندما تصطدم الرياح الشمسية – تلك الجسيمات المشحونة المنبعثة من الشمس – بالغلاف الجوي العلوي للمريخ. ونظرا لضعف المجال المغناطيسي للمريخ مقارنة بالأرض، تتسارع هذه الجسيمات وتتفاعل مع مكونات الغلاف الجوي بطريقة تشبه إلى حد ما تأثير النيازك، حيث تنتقل الطاقة إلى الذرات والجزيئات المحايدة، ما يدفع بعضها إلى الفضاء بسرعات هائلة. وقام فريق البحث بقيادة الدكتورة شانون كاري من جامعة كولورادو بتحليل تركيز غاز الآرغون في طبقات الغلاف الجوي المختلفة للمريخ. وكشفت النتائج عن نمط واضح: بينما تظل كثافة الآرغون مستقرة في الطبقات الجوية السفلى، فإنها تظهر تقلبات كبيرة في الارتفاعات التي تتجاوز 350 كيلومترا، مع اختفاء انتقائي للنظائر الأخف وزنا من هذا الغاز. والأكثر إثارة هو ما رصده العلماء أثناء العاصفة الشمسية التي ضربت المريخ في يناير 2016، حيث تضاعفت مؤشرات عملية التآكل الجوي بشكل كبير. وهذه الملاحظات لا تؤكد فقط صحة النتائج، بل توفر أيضا لمحة عن الظروف التي سادت في الماضي السحيق عندما كانت الشمس أكثر نشاطا وعنفا. وتشير الحسابات إلى أن معدل التآكل الجوي الحالي يفوق التوقعات السابقة بأربعة أضعاف، ما يقدم تفسيرا مقنعا لكيفية تحول المريخ من عالم كان يحتمل أن يكون صالحا للحياة إلى صحراء جرداء باردة. ويؤكد هذا الاكتشاف الذي نشرت نتائجه في مجلة Science Advances، على أهمية دراسة التفاعلات بين الكواكب والنجوم المضيفة لها، ليس فقط في نظامنا الشمسي ولكن أيضا في أنظمة الكواكب الخارجية. كما يفتح الباب لفهم أعمق لتاريخ قابلية الكواكب للسكن عبر الزمن الكوني.