بليغ حمدي مجدد الموسيقى في مصر والعالم العربي (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد عبدالصمد، إن السابع من أكتوبر هو ذكرى ميلاد أحد أعظم المبدعين والمجددين في الموسيقى بمصر والعالم العربي، وهو الملحن العبقري الكبير بليغ حمدي الذي استطاع وضع منهج جديد في عالم الموسيقى تحت عنوان مدرسة بليغ حمدي.
أمجد مصباح يكتب فى الذكرى الثلاثين لرحيل بليغ حمدي «شوف بقينا فين» نادر عباسي يكشف مدى تأثير بليغ حمدي بحياته الشخصية: أثر في تكويني بصفة خاصة بليغ حمديوأضاف "عبدالصمد"، خلال تقديم برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: "مدرسة بليغ حمدي طوّرت اللحن العربي وتجعله في مكان آخر ومتقدم ملفت لجميع الأنظار وفي الصفوف الأولى بمدرجات الإبداع".
وتابع، أن بليغ حمدي هو الأسطورة المصرية الفنية الذي جعل للأغنية المصرية مذاقا مختلف، مشيرًا إلى أن لحن ووزع أكثر من 260 أغنية لأعظم النجوم، مثل وردة وام كلثوم، وجمع بين الأغاني الرومانسية والأغاني الوطنية والأغاني الدينية.
وواصل: "أي أغنية كانت ملفتة في جيل العباقرة سنجد بصمة بليغ حمدي كانت موجودة فيها، وأول أغنية تخرج للنور لحنها بليغ حمدي تخونوه، يا سعده يا هناه اللي لحن له، فقد كُتب للفنان النجاح وليست الأغنية فقط".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بليغ حمدى بوابة الوفد الوفد الحان بليغ حمدي مصر بلیغ حمدی
إقرأ أيضاً:
قبور مسكونة بالسحر.. ما الذي يُدفن مع الموتى في الجزائر( فيديو)
صراحة نيوز– متابعة ملك سويدان
لم تكن حملة تطوعية لتنظيف المقابر سوى بوابة لكشف وجه مظلم يختبئ تحت التراب، حيث صُدم متطوعون جزائريون بعد العثور على عدد كبير من أعمال السحر والطلاسم مدفونة بين القبور، في مشاهد أثارت الذهول وأعادت فتح الجدل حول انتشار الشعوذة في المجتمع.
من تنظيف الأعشاب إلى استخراج الرعب
الحملة، التي أطلقها نشطاء وشباب من المجتمع المدني على مواقع التواصل، كانت تهدف إلى تنظيف المقابر من الأعشاب والنفايات وتحسين بيئتها. غير أن معاولهم لم تُخرج الحجارة والأعشاب فقط، بل كشفت ما يشبه طقوس الظلام: طلاسم، خصلات شعر، ملابس داخلية، صور لأشخاص، عظام، بيض ملفوف بخرق قماش… وكلها مدفونة بإحكام، في طقوس يُعتقد أنها استخدمت لأغراض سحرية.
مقبرة المشرية: مسرح الطلاسم
في مقبرة المشرية بولاية النعامة، وثّق المتطوعون مشاهد صادمة عبر صور وفيديوهات انتشرت كالنار على مواقع التواصل. هذه المقبرة تحوّلت إلى حديث الساعة بعدما وُجدت فيها عشرات الأدلة على طقوس سحرية دفنت على أعتاب الموتى، بهدف الإيذاء أو التفريق أو المرض، بحسب ما فسره بعض المختصين.
غضب واستنكار
الشارع الجزائري لم يقف صامتًا. فقد عبّر ناشطون ومواطنون عن غضبهم من انتشار هذه الظواهر، واعتبروا ما حصل “فضيحة دينية وأخلاقية”، كاشفين عن صدمتهم من مدى تغلغل الجهل والشعوذة حتى في أقدس الأماكن. ودعوا إلى تفعيل الرقابة وإطلاق حملات توعية عاجلة، وتجريم كل من تثبت صلته بهذه الممارسات.
القانون لا يتسامح
يُذكر أن القانون الجزائري يُجرم ممارسة السحر والشعوذة، وينص على عقوبات تصل إلى عشر سنوات من السجن، لكن بعض المتابعين يرون أن غياب التوعية والردع المجتمعي يسهّل استمرار هذه الطقوس في الخفاء.
View this post on InstagramA post shared by حمودي علي (@6.xk5)