بيونسيه تدخل التاريخ.. أكثر فنانة تحقق أرباحاً في جولة غنائية عالمية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كسرت بيونسيه رقماً قياسياً خلال حفلاتها المميزة ضمن جولتها العالمية Renaissance؛ حيث حققت أرباحاً بلغت 579 مليون دولار أميركي، وأصبحت الفنانة الأولى التي تسجل هذا الرقم في التاريخ؛ متخطية بذلك صاحبة الرقم القياسي السابق مادونا عام 2008.
أنهت بيونسيه رسمياً جولتها التاريخية “Renaissance” في ملعب Geha Field في كانساس سيتي ميسوري يوم الأحد المنصرم في 1 أكتوبر.
وبعد أن استراحت لبضعة أيام، نشرت نجمة البوب عدداً من الصور على حسابها الخاص في إنستغرام لها من حفلاتها خلال الجولة العالمية، التي بدأت في 10 مايو في ستوكهولم، السويد.
كما قدّمت تحية لميغان ذا ستاليون لمشاركتها المسرح معها خلال توقفهما في مسقط رأسيهما المشترك هيوستن، تكساس، قبل بضعة أسابيع.
وكانت ملكة الغناء بيونسيه، الحائزة على 9 جوائز غرامي، قد انطلقت بأول جولة غنائية فردية لها حول العالم منذ عام 2016، في 43 دولة لدعم ألبومها الذي نال استحسان النقاد Renaissance.
وانطلقت الجولة- من إنتاج Parkwood Entertainment وروّجتها Live Nation- في أوروبا في 10 مايو في Friends Arena في ستوكهولم، السويد، ثم تنقلت بين كارديف، إدنبرة، سندرلاند، باريس، لندن، مرسيليا، أمستردام، وارسو، وغيرها.
كما شملت الجولة أمريكا الشمالية وتورنتو في كندا، قبل أن تصل إلى عدة مدن أمريكية بما في ذلك فيلادلفيا، ناشفيل، لويزفيل، مينيابوليس، شيكاغو، ديترويت، إيست روثرفورد، بوسطن، بيتسبرغ، واشنطن العاصمة، تشارلوت، أتلانتا، تامبا، ميامي، سانت لويس، فينيكس، لاس فيغاس، سان فرانسيسكو، إنجلوود، فانكوفر، سياتل، كانساس سيتي، دالاس، وهيوستن.
وكانت آخر جولة لبيونسيه هي جولتها المزدوجة 2 On the Run لعام 2018 مع جاي زي، 53 عاماً، والتي ضمت 48 مدينة في أمريكا الشمالية وأوروبا.
View this post on InstagramA post shared by Beyoncé (@beyonce)
main 2023-10-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لماذا أصبحت كوريا الشمالية أكثر إصرارا على الاحتفاظ بأسلحتها النووية؟
(CNN)-- مع تحليق قاذفات B-2 الأمريكية فوق إيران، مستهدفةً منشآت مرتبطة بطموحات طهران النووية، كان صناع السياسات والمحللون في شرق آسيا يبحثون عن إجابة لسؤال حاسم: ما هي الإشارة التي يوجهها هذا إلى كوريا الشمالية، وهي دولة تمتلك ترسانة نووية أكثر تطورا بكثير من إيران؟.
ويحذر الخبراء من أن الإجراءات العسكرية لواشنطن قد تُعزز عزم بيونغ يانغ على تسريع برنامجها النووي وتعميق تعاونها مع روسيا، بالإضافة إلى تعزيز اعتقاد زعيمها كيم جونغ أون بأن الأسلحة النووية هي الرادع النهائي ضد أي تغيير في النظام تفرضه الولايات المتحدة.
وعلى الرغم من الجهود التي استمرت لسنوات لإقناع كوريا الشمالية بالتخلي عن برنامجها النووي، يُعتقد أن نظام كيم يمتلك أسلحة نووية متعددة، بالإضافة إلى صواريخ يمكنها الوصول إلى الولايات المتحدة - مما يعني أن أي ضربة عسكرية محتملة على شبه الجزيرة الكورية ستحمل مخاطر أكبر بكثير.