اقرأ غدًا بالوفد.. عبدالسند يمامة: نواجه معتركًا ديموقراطيًا معتمدين على رغبة المصريين وإرادتهم
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا السبت، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "عبدالسند يمامة: نواجه معتركًا ديموقراطيًا معتمدين على رغبة المصريين وإرادة الوفديين".
ويتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-
عبدالسند يمامة: نواجه معتركًا ديموقراطيًا معتمدين على رغبة المصريين وإرادة الوفديين
الحزب العريق يعود لممارسة دوره في الشارع تحقيقا لطموحات المواطنين
تجهيز الغرفة المركزية لإدارية العملية الانتخابية بمقر الوفد الرئيسي ولجان المحافظات
الدقهلية.
"حماس" تطلق "طوفان الأقصى" على إسرائيل 5 آلاف صاروخ تنهال على مستعمرات "غلاف غزة"
استشهاد 196 بينهم صحفيان وإصابة ألف من رجال المقاومة أسر 50 إسرائيليا ومصرع وإصابة المئات تل أبيب ترد بعملية "السيوف الحديدية"
وتستدعي الاحتياط مصر تجري اتصالات مكثفة لاحتواء الأوضاع المتفجرة "السيسي" يطالب بوقف التصعيد و"شكري" ينادي بضبط النفس
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جريدة الوفد الوفد عبدالسند يمامة المصريين
إقرأ أيضاً:
وكيل “مكافحة المخدرات”: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد.. دخلت مواد تؤدى للموت السريع
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"،: "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي هو ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.