بالخطأ.. اشتباك بين قوتين من الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلن جيش الأحتلال الإسرائيلي ، اليوم السبت، عن خطأ تحديد لقوة إسرائيلية في عسقلان أدى إلى إشتباكات بين قوتين إسرائيليتين ومخاوف من إصابات.
كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية منذ قليل أستشهاد 5 فلسطينيين برصاص جيش الأحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية.
وأفادت القناة الـ13 العبرية، مساء اليوم، بارتفاع حصيلة القتلي الإسرائيليين جراء عملية "طوفان الأقصى" إلى 250 قتيل و أكثر من 1500 جريح، المئات منهم في حالة حرجة.
ووفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية حول الوضع الحالي للمصابين: 18 شخصًا في حالة حرجة، 267 حالة خطيرة، 279 حالة متوسطة، 636 حالة طفيفة، 16 حالة خطيرة والباقي قيد التقييم الطبي.
من جانبها، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، مساء اليوم السبت، إن اجمالي ما وصل الى مستشفيات قطاع غزة حتى اللحظة جراء القصف الاسرائيلي بلغ 232 شهيدا و 1697 جريحا باصابات مختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي استشهاد الاحتلال الاسرائيلي الصحة الإسرائيلية الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: لا سبيل لتحقيق السلام إلا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أنه لا سبيل إلى تحقيق السلام الإقليمي الدائم والتعايش المشترك إلا بإنهاء الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية على حدود عام 1967م، ومن ضمنها القدس الشرقية، مبينًا أن تصور إسرائيل إمكانية الحصول على التطبيع والتعايش دون إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام مع الفلسطينيين هو محض وهم.
جاء ذلك خلال مشاركة أبو الغيط، في الجلسة الحوارية الخاصة بعرض نتائج جهود مجموعات العمل الخاصة بالمؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين، المُنعقد حاليًا بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وأفاد البيان الصادر عن الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة اليوم، أن الأمين العام للجامعة العربية قَدّمَ إلى جانب المفوضة الأوروبية لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا سويكا، النتائج النهائية لمجموعة العمل المعنية بـ”جهود يوم السلام”، التي تترأسها جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.
وأشار أبو الغيط إلى الالتزامات والإسهامات البَنّاءة التي تقدمت بها عدة دول ومنظمات دولية وإقليمية ومنظمات المجتمع المدني في إطار “جهود يوم السلام”، إلى جانب “حزمة دعم السلام” التي يرعاها الاتحاد الأوروبي، التي يمكن أن تُقدّم للفلسطينيين والإسرائيليين وللمنطقة، في حال تنفيذ حلّ الدولتين وتجسيد دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة، مؤكدًا أن جوهر هذه الرؤية طُرِحَ منذ 23 عامًا من خلال مبادرة السلام العربية دون أي ردّ من إسرائيل.