الهند تعيش مشاهد مروعة جراء الفيضانات.. والجيش يحذر من ذخائر جرفتها المياه
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
يشهد شمال شرق الهند فيضانات تعتبر الأسوأ من نوعها، بينما حذّر الجيش من أنّ الذخائر التي جرفها طوفان المياه تشكّل خطراً على السلامة العامة.
وضربت سيول عنيفة ولاية سيكيم ، بعد الفيضان المفاجئ لبحيرة جليدية. ويحذّر علماء المناخ من أنّ خطر حدوث كوارث مماثلة يهدد جميع أنحاء جبال الهيمالايا مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية وذوبان الجليد، وجاء ذلك عبر تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
فيما قال مفوض الإغاثة في الولاية أنيلراج راي: "تم حتى الآن العثور على 26 جثة في سيكيم".
بدوره، أفاد قائد شرطة منطقة جالبايغوري، بأنّ فرق البحث والإنقاذ انتشلت ثلاثين جثة أخرى من حوض نهر تيستا في ولاية البنغال الغربية المجاورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيضانات الهند يورونيوز
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الكدمولي
مشاهد فزع وهلع وخوف المواطن البسيط في أي مكان يدخله الدعم السريع، وبالمقابل مشاهد الطمأنينة والهدوء والسكينة على وجه نفس المواطن البسيط في أي مكان يحرره الجيش من همجية المرتزقة. تلك المشاهد بنوعيها حقائق لا ينكرها إلا مكابر قد أعمت عينيه قِذى العمالة والارتزاق والخيانة. تلك الصفات التي تبغضها حتى دواب الشارع السوداني، نجدها قد تجسدت في حزب كما نقلها لنا موقع السلطة نت: (المؤتمر السوداني يتهم الجيش والقوات المساندة له بقتل عشرات المدنيين). عندما يفجر الإنسان في الخصومة، يفقد بوصلة الوعي تمامًا، فيصبح كالثور في مستودع الخزف. سبق وأن أتهم خالد سلك الجيش بحرق قطاطي الجنوبيين عليهم، ليزيد الحزب اليوم بلة موقفه طينًا. أين تم القتل؟. ومتى كان؟ لا نعلم، اللهم إلا في مواقفه المعادية للشارع. فكم كان يسعدنا أن يطل علينا هذا الحزب ببرنامج جديد بدلًا من (مجد اللساتك). صحيح فاقد الشيء لا يعطيه، ولكن أن يتعرى من كل قيمة وطنية لهذه الدرجة، ويحمل خنجر الغدر والخيانة ليطعن الجيش من الخلف كذبًا وبهتاناً في هذا التوقيت الحرج من عُمر الوطن، خاصة والجيش في الميدان لتحرير الوطن من الاستعمار العالمي الجديد، لعمري هذا ما لم نجد له إجابة، اللهم إلا في (من أمن العقاب أساء الأدب). وخلاصة الأمر ليعلم الشيوعي (ب) بأن الجيش بالغ أمره بإذن الله، وقد رفع شعار: (صنعاء وإن طال السفر). عليه لا عودة للحكم مهما كنتم مؤتمر سوداني أو كدمولي إلا عبر صندوق الشارع. خلاف ذلك (كو).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٥/١٩