ميرنا نور الدين تبرز رشاقتها من داخل الجيم.. شاهد
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
نشرت الفنانة ميرنا نور الدين، صورة جديدة لها من داخل الجيم، عبر خاصية استوري في حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
وظهرت ميرنا نور الدين مرتدية طقم رياضي باللون الأبيض والأسود، عقب انتهائها من أداء التمارين الرياضية
وشاركت مؤخراً ميرنا نور الدين في فيلم "بعد الشر" بطولة علي ربيع، أوس أوس، عمرو عبدالجليل، بيومي فؤاد، ورنا رئيس، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وإخراج أحمد عبدالوهاب.
العمل تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول علي ربيع وأوس أوس اللذان يقومان بالنصب على البنات خلال الأحداث، مما يدخلهما في العديد من الصراعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: میرنا نور الدین
إقرأ أيضاً:
تطرف مناخي.. ما سر تكرار الموجات الحارة في ربيع 2025؟ (فيديو)
أكد الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة والمناخ، أن مصر لا تزال في فصل الربيع رغم الارتفاع الشديد في درجات الحرارة.. مشيرًا إلى أن ما نشهده حاليًّا من تقلبات مناخية حادة هو سمة لهذا الفصل.
وقال الدكتور تحسين شعلة خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية عبيدة أمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الربيع معروف بتقلباته الجوية الحادة، لكن اللافت هذا العام أننا بدأنا نرى ما يمكن تسميته بالتطرف المناخي في ظرف 24 إلى 48 ساعة فقط.. موضحًا أن درجات الحرارة قد تصل إلى 43 درجة مئوية ثم تهبط في اليوم التالي إلى 31، بفارق يصل إلى 12 درجة في يوم واحد.
وأضاف أن العام الماضي عانينا من موجات حر طويلة بسبب ظاهرة النينيو، التي أثرت على نسبة الأكسجين في الهواء نتيجة انخفاض الأكسجين القادم من البحار، حيث توفر البحار نحو 50% من الأكسجين الذي نتنفسه، وهذا ما جعلنا نشعر بالخنقة والاختناق خلال الصيف الماضي.
وأشار إلى أن التغير المناخي أصبح شديد السرعة والتقلب، لدرجة أن التنبؤ بحالة الطقس في اليوم نفسه بات صعبًا، فحتى تطبيقات الهاتف تُغير بياناتها أكثر من مرة في اليوم بسبب تغير الحالة الجوية بشكل لحظي.
وشدد أن ما يحدث من تقلبات حادة في درجات الحرارة خلال يومين فقط، يعود جزئيًّا إلى التغير المناخي العالمي، وجزئيًّا إلى التأثيرات البشرية على البيئة، لكنه طمأن المواطنين بقوله: «علينا أن نحمد الله أن مصر لا تواجه كوارث مناخية كالتي تحدث في دول مثل الولايات المتحدة أو البرازيل أو كندا أو أستراليا».
وتابع: «الولايات المتحدة على سبيل المثال تشهد نحو 1500 إعصار سنويًّا، وفيها منطقة تُعرف بزقاق الأعاصير، حيث تلتقي الرياح الباردة القادمة من كندا مع الدافئة من خليج المكسيك، مسببة دمارًا واسعًا كل عام».. مضيفًا أن «الآثار الاقتصادية الناتجة عن تلك الكوارث تفوق كثيرًا معاناتنا المؤقتة من يوم أو يومين من الحر».
اقرأ أيضًارئيس جامعة الإسكندرية يشهد ختام ورشة عمل " التدفق والاستشراف" لمناقشة التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية
وزيرة البيئة: إفريقيا لم تتسبب في تصدير الانبعاثات ولكنها الأكثر تضررًا من تغير المناخ
«الزراعة» تنفذ ورشة عمل لتعزيز التحول المناخي الذكي في قطاع الثروة الحيوانية بالبحيرة