مسلخ بنهر النيل يستوفي اشتراطات السعودية للتصدير
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
رصد – نبض السودان
اكد وكيل وزارة الثروة الحيوانية د. حسن التوم استمرار الصادر بصورة منتظمة رغم الظروف التي تمر بها البلاد وذلك للتنسيق المحكم والاجراءات والتدابير التي اتخذتها الوزارة من خلال الزيارات الميدانية لمناطق الانتاج وتقديم الدعم المالي والفني واشار الي ان قطاع الثروة الحيوانية يرفد الخزينة العامة بالايرادات المحلية وعائد الصادر يسهم في استقرار النقد الاجنبي .
وشهدت الفترة من يناير وحتى سبتمبر شحن 211 باخرة بوزن 78925 الف طن ماتقارب ال 3 مليون راس من الضان واجمالي عائد صادر 427 مليون دولار شاملا الشحنات عبر المعابر البرية
وان الوزارة تبذل جهود لتلبية احتياجات السوق الاقليمي وانهم تلقو العديد من الطلبات لدول يجري التنسيق لتنفيذ ذلك
ومن جانبه اشار الي دخول مسلخ شركة تارا بولاية نهر النيل الي دائرة الانتاج قريبا بعد استيفائه كافة الاشتراطات واجازته من هيئة الغذاء والدواء بالمللكة العربية السعودية
وان مسالخ اخرى بولايتي الجزيرة والنيل الابيض يجري الترتيب لها وفق قانون الشراكة بين القطاعين
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: النيل اشتراطات بنهر مسلخ يستوفي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الليبية تنفي المعلومات التي تحدثت عن اقتحام مقرها في طرابلس
طرابلس- نفت إدارة الإعلام بوزارة الخارجية والتعاون الدولي في طرابلس، الأنباء التي تحدثت عن اقتحام مبنى الوزارة.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن "الخبر لا أساس له من الصحة ولا يستند إلى أي وقائع على الأرض"، مؤكدة أن العمل مستمر بشكل طبيعي دون تسجيل أي حوادث أو انقطاع، وفق وكالة سبوتنيك الروسية.
وكانت وسائل إعلام ليبية زعمت باقتحام مسلحين مقر وزارة الخارجية في العاصمة طرابلس، مدعية أن "مسلحين تابعين لجهاز الردع أجبروا موظفي وزارة الخارجية على مغادرة المبنى في العاصمة طرابلس".
وشهد "ميدان الشهداء" وسط العاصمة الليبية طرابلس، حشودا جماهيرية ضخمة شارك فيها آلاف الليبيين، في تظاهرة تعكس تصاعد الغضب الشعبي تجاه انسداد الأفق السياسي، الذي تشهده البلاد منذ سنوات.
وتأتي هذه الاحتجاجات في ظل أزمة سياسية خانقة تعيشها ليبيا، حيث تتنازع الشرعية حكومتان، إحداهما في طرابلس والأخرى في الشرق بدعم من البرلمان الليبي.
ويحمّل المتظاهرون النخبة السياسية في كلا الجانبين مسؤولية الانقسام والتدهور الاقتصادي الذي يعاني منه المواطن الليبي.