زنقة 20 | مراكش

انطلقت اليوم الاثنين بمدينة مراكش ، أشغال الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، والتي تعقد لأول مرة في إفريقيا منذ 50 عاما.

ويشارك في الاجتماعات، أكثر من 12 ألف مشارك من كل بقاع العالم، من بينهم 4500 ممثل لنحو 190 وفدا رسميا، يقودهم وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية.

و تحولت مراكش إلى قبلة لرجال المال و الاعمال و صناع القرار من مختلف دول العالم ، بالإضافة لمتابعة إعلامية قياسية من طرف اشهر وسائل الاعلام المختصة في الشأن الاقتصادي تحديدا.

وبعث كبريات القنوات و الصحف الاقتصادية الشهيرة وفودا لها لتغطية اجتماعات مراكش.

وتتضمن أشغال الاجتماعات، “تقديم تقارير حول آفاق الاقتصاد العالمي، إلى جانب العديد من الاجتماعات الموازية التي ستقارب عددا من المواضيع الهامة المرتبطة خصوصا بالأزمة الطاقية والتحديات المناخية والهجرة والتعاون الدولي والتعافي ما بعد كوفيد 19 ، كما تتضمن “المستجدات السياسية والاقتصادية على الصعيد الدولي.”

وتناقش الاجتماعات، “الرهانات الكبرى المرتبطة، خصوصا بسياسات التمويل والنمو الاقتصادي والتغير المناخي.”

 

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

«النقل الدولي»: تأسيس مركز عالمي لصيانة السفن يدعم توطين الصناعة محليا

قال الدكتور عمرو السمدوني، سكرتير عام شعبة النقل الدولي واللوجستيات بغرفة القاهرة التجارية، إن القيادة السياسية المصرية توجه باستمرار العمل على تقديم الخدمات الملاحية والبحرية بقناة السويس والتي تعد أهم شريان ملاحي في العالم، مع مواصلة العمل على تعظيم قدرات القناة، التي تمثل ركيزة لا غنى عنها لحركة التجارة العالمية.

دعم وتطوير ورفع كفاءة الخدمات الملاحية والبحرية

وأكد السمدوني، في بيان اليوم، أن الحكومة المصرية تمضي قدما في دعم وتطوير ورفع كفاءة الخدمات الملاحية والبحرية بالقناة، باستحداث حزمة جديدة من الخدمات الملاحية، وتقديم الخدمات المتنوعة للسفن المارة، وعلى رأسها خدمات الإنقاذ البحري، خاصة في ظل الهجمات الحوية على السفن العابرة بالبحر الأحمر، كنوع من التضامن مع غزة ضد العدوان الصهيوني.

وأوضح أن مصر انتبهت مؤخرا إلى أهمية توطين خدمات الإصلاح وصيانة السفن بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، فضلا عن الاتجاه نحو تأسيس مركز عالمي لإصلاح وصيانة السفن، بالشراكة مع كبرى الشركات العالمية.

وضع خطة لتصنيع السفن التجارية في مصر

وأضاف أنه تم أيضا، وضع خطة لتصنيع السفن التجارية في مصر من خلال التعاون مع شركة ديسون الكورية الجنوبية والشركات العالمية الأخرى، حيث يتم حاليا تطوير ميناء بور توفيق وتطوير ترسانة السويس وذلك بشراكة مع هيئة قناة السويس، مشيرا إلى أن التعاون الحالي المصري الكوري لإنشاء مصنع لتصنيع المراكب، كما أنه جار إنشاء مصنع لإنتاج ألواح الصلب في مصر لتخدم صناعة السفن والمراكب، بديلا عن استيرادها من الخارج.

وكشف أن مصر تستهدف كذلك توطين صناعة الوحدات البحرية المختلفة، وتحديث أسطول الصيد المصري بالشراكة مع القطاع الخاص، بما يعزز من جهود الدولة نحو ترسيخ دعائم صناعة بناء السفن واليخوت السياحية.

مقالات مشابهة

  • روسيا تحدد موقفها من حضور اجتماع متابعة لقمة سويسرا للسلام
  • وزير الشؤون تبحث مع مساعد وزير الخارجية متابعة تنفيذ التوصيات المرتبطة بالأشخاص ذوي الإعاقة
  • «النقل الدولي»: تأسيس مركز عالمي لصيانة السفن يدعم توطين الصناعة محليا
  • عطاف يُمثل الرئيس تبون في قمة المستقبل بنيويورك
  • اغتيال قادة حزب الله - إسرائيل اتخذت القرار بوقت قصير
  • وزير المالية يلتقي 200 مستثمر بريطاني.. ويؤكد استكمال برنامج الإصلاح الاقتصادي
  • «الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب» يُطل ببرنامج ثري
  • رئيس الرقابة المالية يستعرض التجربة الرائدة في إطلاق أول سوق كربون طوعي أمام دوائر المال والأعمال في لندن
  • فلسطين ضيف شرف “الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب 2024”
  • مصر تستعرض إطلاق أول سوق كربون طوعي أمام دوائر المال والأعمال في لندن