برج الجدي وحظك اليوم الأربعاء 11 أكتوبر 2023: هتحقق أحلامك
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أصحاب برج الجدي هم الأشخاص الذين عيد ميلادهم يكون خلال الفترة من (22 ديسمبر – 19 يناير) ويتسمون بالحكمة والاصرار والتحدي.
نستعرض لكم في هذا التقرير أهم توقعات برج الجدي وحظك اليوم الأربعاء 11 أكتوبر 2023 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي.
لديك كل الأدوات التي تحتاجها لتحقيق أحلامك، لذلك لا تتردد في اتخاذ إجراءات جريئة وتحقيق أهدافك وثق بغرائزك، وكن صادقًا مع نفسك، ودع قوتك الداخلية وتصميمك يرشدانك إلى الأمام و الكون إلى جانبك، لذا انطلق وأظهر للعالم من أنت
برج الجدي على الصعيد العاطفي
الرومانسية في الهواء يا برج الجدي وسواء كنت في علاقة ملتزمة أو لا تزال تبحث عن شخص مميز، اليوم هو اليوم المثالي لاتخاذ خطوة.
إن جاذبيتك في أعلى مستوياتهما على الإطلاق، لذا لا تخف من أخذ زمام المبادرة ودع مشاعرك الحقيقية تظهر ومع الموقف الصحيح والقليل من الشجاعة، يمكنك تحويل أحلامك الرومانسية إلى واقع جميل.
توقعات برج الجدي مهنيا
هذا يوم عظيم للتقدم في حياتك المهنية، برج الجدي و سواء كنت تتطلع إلى الحصول على وظيفة جديدة، أو الحصول على ترقية، أو ببساطة تحسين مهاراتك، فهذا هو الوقت المناسب لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
إن عملك الجاد وتفانيك سيؤتي ثماره بشكل كبير، لذا لا تخف من التقدم وإظهار للعالم ما أنت قادر عليه.
توقعات برج الجدي صحيا
فاحرص على الاعتناء بنفسك اليوم وسواء كنت تريد الركض أو الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أو تناول الطعام الصحي ببساطة، خذ بعض الوقت للتركيز على صحتك.
ستشعر بالتحسن، وتبدو أفضل، وسيكون لديك المزيد من الطاقة للتعامل مع كل ما يجلبه لك اليوم وثق بنا جسمك سوف يشكرك على ذلك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الجدي اصحاب برج الجدي برج الجدي مهنيا برج الجدي وحظك اليوم الأربعاء برج الجدي على الصعيد العاطفي برج الجدي صحيا حظك اليوم
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف: استشهاد وإصابة أكثر من 50 ألف طفل فلسطيني منذ أكتوبر 2023
أعلنت منظمة اليونيسف أن أكثر من 50 ألف طفل فلسطيني قتلوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023 بمعدل طفل واحد كل 20 دقيقة.
وفي وقت لاحق ، كشف كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة اليونيسيف، عن أرقام صادمة تتعلق بوضع الرعاية الصحية في قطاع غزة، مؤكدًا أن أكثر من 10,500 جريح فلسطيني يحتاجون إلى الخروج من القطاع لتلقي العلاج العاجل في الخارج.
وقال: "معدل إخراج الحالات لا يزيد على حالتين فقط يوميًا، وإذا استمر الحال على هذا المنوال، فإننا بحاجة إلى أكثر من 13 عامًا لإتمام خروج جميع المصابين للعلاج".
وأضاف أبو خلف، في تصريحات إعلامية له أن المنظومة الصحية في غزة تعرضت لانهيار شبه كامل جراء القصف المتواصل والحصار، موضحًا أن عدد المستشفيات التي كانت تعمل قبل الحرب بلغ 36 مستشفى، إلا أن هذا الرقم انخفض إلى نحو 18 مستشفى فقط، ومعظمها يعمل بقدرة تشغيلية جزئية لا تتجاوز 50% من طاقته.
وأشار أبو خلف إلى أن الكوادر الطبية في غزة تعمل تحت ضغط شديد، مع نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، إلى جانب انقطاع الكهرباء وشح الوقود اللازم لتشغيل الأجهزة الحيوية.
وأكد أن هناك حالات إنسانية حرجة من الأطفال والنساء وكبار السن تموت يوميًا بسبب عدم القدرة على تلقي الرعاية الطبية المناسبة.
وأوضح أن الوضع لا يمكن إصلاحه بالمساعدات فقط، وإنما يتطلب خطة شاملة لإعادة بناء الاقتصاد وتشغيل المعابر بشكل مستقر يسمح بدخول البضائع والوقود والمستلزمات الطبية.
وأكد: "غزة لا تحتاج فقط إلى الشاحنات، بل إلى حركة اقتصادية تدب في شرايينها، وإلا سنظل ندور في نفس الدائرة المغلقة".
وشدد على أن الأمم المتحدة لا تطالب بالمستحيل، بل تطلب فقط تطبيق القانون الدولي، الذي يكفل للمدنيين الحق في العلاج والحياة والتنقل، مختتمًا بقوله: "إذا تُركت غزة في هذا الوضع؛ فإننا نواجه كارثة إنسانية لن تُمحى آثارها لعقود".