امرأة تثير الجدل عبر التيك توك لفقدانها نصف وزنها في وقت قياسي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أثارت إمرأة تدعى سوزيت براون الكثير من الجدل وذلك لفقدانها أكثر من نصف وزنها بسرعة وذلك بنوع من التوابل لتنتقل من مقاس 20 إلى مقاس 10.
أوضحت بعد خسارتها لوزنها الزائد أن للتشجيع على إتباع حمية إنقاص الوزن يجب إضافة بعض أنواع التوابل أو الأعشاب وأن لا تكون أطباق طعامها بدون نكهة مميزة .
وتعد سوزيت براون هي أم لثلاثة أطفال وقد وثقت رحلتها الصحية على حسابها على TikTok @
وفي أحد مقاطع الفيديو وفقا لموقع أكسبريس ، أشارت أن وجباتها المفضلة والتي تمنحها الشبع لفترة أطول هي تناول بعض أفخاذ الدجاج المقطعة "اللذيذة" مع البصل الأخضر وهي وجب تمنحها الشبع ومنخفضة السعرات ، وقالت إن مفتاح اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية ووجبة صحية هو التوابل وأنواع الصلصات الخالية من السكر والتي تمنع الطعام نكهة بأقل سعرات حرارية.
وعبر التعليقات على حسابها الشخصي سأل شخص آخر سوزيت عن المدة التي استغرقتها لخسارة الوزن، فأوضحت أن الأمر استغرق حوالي تسعة أشهر لتخسر حوالي 70 رطلاً.
أثناء محاولتها إنقاص الوزن، أوضحت سوزيت لمعلق آخر أن السر ليس في حساب السعرات الحرارية ولكن تأكد من أن وجبتك الأولى في اليوم تحتوي على "الألياف أولاً، والبروتين الخالي من الدهون و الكربوهيدرات" بينما يجب أن تحتوي الوجبة الثانية على "الألياف والبروتين" و الخضراوات."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمية إنقاص الوزن السعرات الحرارية
إقرأ أيضاً:
شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع “شات جي بي تي”
خاص
في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي “شات جي بي تي”، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل.
وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة.
كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة “نيويورك بوست”، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم “شات جي بي تي” كمعالج شخصي.
وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر.
وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية.
وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا.