السامرائي يدعو القوى السياسية ومجلس النواب لتشريع قانون جديد يتضمن دعم الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
بغداد اليوم -
رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي: إسرائيل كيان دخيل ويجب أن تتوحد دول المنطقة ضده
اكد زعيم تحالف العزم المهندس مثنّى السامرائي ان ما يجري في غزة تجاه المدنيين من ابناء شعبنا الفلسطيني جريمة إبادة جماعية تتحمل مسؤوليتها إسرائيل بالدرجة الاولى وجميع الدول الداعمة لها مسؤولة بشكل غير مباشر جراء تأييدها لهذا الكيان الغاصب
ودعا السامرائي القوى السياسية ومجلس النواب لتشريع قانون جديد يتضمن دعم الشعب الفلسطيني ونضاله المشروع
مؤكدا ان محنة الشعب الفلسطيني وحدت العراقيين بجميع اطيافهم ومكوناتهم ويقفون اليوم متفاعلين مع هذه القضيةً
واثنى السامرائي خلال مؤتمر صحافي في محافظة صلاح الدين على موقف الحكومة العراقية الذي وصفه بالمشرف تجاه القضية الفلسطينية
مؤكداً اعتزاز ابناء محافظة صلاح الدين التي حملت اسم محرر القدس بالانتماء لهذا العنوان الكبير باعتباره مسوولية تاريخيّة برقبة كل من ينتمي اليه.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الحوار الوطني شمل جميع القوى السياسية المؤمنة بالدستور والقانون
قال عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، إن الحوار الوطني الذي أُطلق بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي شكّل نقطة تحوّل في الحياة السياسية المصرية، وأعاد الحيوية إلى النقاشات الجادة بين مختلف القوى السياسية.
وأضاف، في حواره مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج من مصر، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ تجربة الحوار الوطني لعبت دورًا مهمًا في تجميع القوى السياسية المصرية المؤمنة بالدستور والقانون، بما في ذلك قوى مجتمعية وحقوقية كانت على خلاف جذري مع الحكومة، إلا أنها وجدت مساحة آمنة للنقاش والتعبير.
وأشار إلى أن جلسات الحوار التي انطلقت في يوليو 2022 ناقشت معظم الملفات الوطنية الهامة، وخرجت بتوصيات شديدة الأهمية، مؤكدًا أن ما تحقق خلال هذه الجلسات لم يكن متاحًا في الفترات التي سبقتها، حيث كانت الدولة تركز على مواجهة الإرهاب وتنفيذ مشاريع البنية التحتية.
وأوضح أن بعض الشخصيات السياسية التي كانت محبوسة شاركت لاحقًا في الحوار الوطني، ما يعكس مدى جدية الدولة في فتح المجال العام.
ولفت إلى أن الحوار الوطني لم يأخذ حقه الكافي من التغطية الإعلامية، رغم أثره المباشر في خلق وعي سياسي جديد لدى المواطنين، وتهيئة الأجواء للمشاركة في الاستحقاقات الدستورية، لا سيما الانتخابات الرئاسية.