وجه الدكتور خالد أبو بكر، الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ، بعد عودته لبرنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON" بعد توقفه لأكثر من 37 شهرًا.

وأكد  أن احترام الإعلام ليس رفاهية، فالإعلام سلطة رابعة ويستطيع أن يسأل بحكم الدستور والقانون، مضيفًا:" أعدكم بعد عودتي ببذل كل الجهد لتحقيق ذلك". 

وقال، بعد عودته لبرنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، :"سنبحث عن الحقيقة حتى لو أغضبت البعض، و مش هنطبطب على حد".

 

لميس الحديدي: غزة مقبلة على كارثة إنسانية وكأنها نهاية العالم

وأضاف خالد أبو بكر، قائلًا عن الوضع الإعلامي :"لا الدولة راضية ولا الشارع راضي ولا الصورة غير متوافق عليها.. وغياب المعلومة عن الإعلامي، تتسبب في قصور كبير". 

 

وذكر أن بعض الإعلاميين يتجنبون الانتقاد خوفًا من توقف برامجهم، مضيفًا :"هناخد البرنامج دا تجربة ومعيار وهنشوف مدى قدرتنا على الانتقاد للمسئولين.. ما المانع وهل الانتقاد؟.. كيف تنتقد؟ .. هذه أمور تدخل في إطار الأمانة".

رد اعتبار

 

وقال خالد أبو بكر، خلال مقدمة برنامجه " الشركة المتحدة ردت الاعتبار وعودتي للبرنامج مكسب لقضيتي ورد الاعتبار مكسب كبير جدًا". وشدد على أن الإعلام كالقاضي في الحكم على القضايا وعرض الآراء، مشيرًا إلى أننا بين إعلام ينتقد ويهاجم، وإعلام آخر يبالغ جدًا في المدح، وكثيرون في الحكومة غير راضيين عن الأداء الإعلامي، وإعلاميين غير راضيين عن غياب المعلومة، مضيفًا:" دعونا نبحث عن حرية الرأي المسئولية التي تحترم الآخر وتقدر عمل الموظف العام".

 

 ورد خالد أبو بكر، على مزاعم البعض بأن هناك من يوجه الإعلاميين، قائًلا:"هذا خطأ واتهام باننا بلا مباديء أو أفكار.. والحقيقة أن هناك أمانة ورسالة كبيرة جدًا على الإعلاميين".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خالد ابو بكر أبو بكر كل يوم خالد أبو بکر

إقرأ أيضاً:

محمود محيي الدين: مصر خرجت من غرفة الانعاش.. وعلينا توسيع حجم التحالفات

أكد الدكتور محمود محيى الدين، المبعوث الأممي الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، أن هناك محاولات لتحجيم الصين وألا تتخطى المرتبة الثانية اقتصاديا، مشددا على أننا نحتاج لنظام عالمي أكثر انصافا ويحترم قواعد العدالة.

وأضاف محمود محي الدين، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الإعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن الرئيس الامريكي ترامب وضع معوقات للتجارة الدولية وعراقيل أمام حركة التكنولوجيا، مؤكدا أنه اتخذ اجراءات بغيضة ضد الجامعات الامريكية التي تمثل منبع البحث العلمي والابتكار.

وأشار محمود محيي الدين، إلى أن أمريكا تمثل الاقتصاد الأكبر عالميا حاليا، ولكن لا اتوقع أن تظل كذلك للابد والاقتصاد الامريكي حاليا يشكل 25% من الاقتصاد العالمي ويجب على الدول ألا تجاري ترامب على حسب مصالحها على المدى البعيد.

وعن موقف مصر الاقتصادي، علق محمود محيي الدين قائلا: "مصر خرجت من غرفة الانعاش والحالة الطارئة وينبغي أن تعلن برنامجها الوطني الشامل المتكامل وأهداف النمو قبل انتهاء برنامج صندوق النقد"، لافتا إلى أن صندوق النقد أعلن أن مصر ستكون الاعلى نموا والأقل تضخما والأفضل في خدمة الدين في نهاية برنامجها.

وتابع: "يجب البناء على توقعات الصندوق الايجابية بشأن الاقتصاد وعلى مصر توسيع حجم التحالفات وليس انكماشها لان الاقتصاد المحلي عير قادر منفردا على توليد فرص العمل"، مؤكدا أن مصر لديها قدرات بشرية هائلة لكننا بحاجة إلى التعاون الدولي والاستثمار الاجنبية والتصدير من أجل التنمية.

خبير اقتصادي: تصنيف مصر ضمن القوى الاقتصادية الصاعدة يعكس تنوع اقتصادها وثقة المصريين بالخارجوليد جمال الدين: اقتصادية قناة السويس منصة صناعية ولوجستية متكاملةخبير اقتصادي يكشف أسباب زيادة تحويلات العاملين بالخارج إلى 32.8 مليار دولار طباعة شارك محمود محي الدين أمريكا الاقتصاد مصر

مقالات مشابهة

  • حماده: أخشى أن يكون وداع زياد جنازاً للجمال والحرية والإبداع
  • سكاف: أخشى ان تتحول الحكومة الى فرصة ضائعة
  • التحفظ على 4 مليون جنيه من الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى
  • منتدى الإعلاميين الفلسطينيين ينعى الصحفي آدم أبو هربيد
  • لقاءات فرنسية لبراك اليوم وتصعيد اسرائيلي حتى عودته الى بيروت
  • محمود محيي الدين: مصر خرجت من غرفة الانعاش.. وعلينا توسيع حجم التحالفات
  • الإعلام المصري و«المؤامرة الكبرى»
  • نيمار.. «معركة كلامية» في سقوط سانتوس!
  • برلمانية: توافر الدولار يدعم الإنتاج المحلي ويكبح ارتفاع الأسعار
  • برلمانية تزف بشرى سارة بشأن انخفاض أسعار السلع في مصر