انطلاق تصوير مسلسل «وبقينا اتنين» لـ شريف منير ورانيا يوسف
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
بدأ المخرج طارق رفعت، تصوير أولى مشاهد مسلسل «وبقينا اتنين» بطولة الثنائي شريف منير ورانيا يوسف، قبل ساعاتٍ، داخل أحد مواقع التصوير بالقاهرة، تميهدًا لطرحه عبر إحدى شاشات التليفزيون، خلال الشهور القليلة المُقبلة.
ويُناقش مسلسل «وبقينا اتنين» شكل وطبيعة العلاقات الزوجية بعد الطلاق، في إطار اجتماعي لايت، ويضم مجموعة كبيرة من الممثلين، بجانب شريف منير ورانيا يوسف، منهم ميمي جمال وعزت زين وآخرين، والعمل من تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت.
وكان يحمل المسلسل، اسمًا مقترحًا في بداية فترة التحضيرات، وهو «قائمة الأماني»، قبل أنّ تستقر الشركة المنتجة على الاسم النهائي «بقينا اتنين».
وفي سياق آخر، يستعد الفنان شريف منير، لتصوير فيلم جديد يحمل اسم «ليه تعيشها لوحدك»، خلال الفترة القليلة المُقبلة، وذلك بعدما انتهى مؤخرًا من مرحلة «بروفات الترابيزة» بحضور جميع أبطال العمل، وتحت قيادة المخرج.
ويُشارك في بطولة الفيلم، بجانب شريف منير، كل من خالد الصاوي، وسلمى أبو ضيف، ومحمد رضوان، وإنتاج شركة «Iproductions»، وتشارك بشرى في إنتاج الفيلم، وهو من إخراج حسام الجوهري، وتأليف الدكتور أحمد عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريف منير رانيا يوسف بقينا اتنين ميمي جمال مسلسلات جديدة شریف منیر
إقرأ أيضاً:
سوريا.. جملة قالها الشيباني بجانب وزير الخارجية السعودي تثير تعليقات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، انتباه نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا جملة قالها خلال تصريح بالمؤتمر الصحفي الذي عقده إلى جانب وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان الذي وصل دمشق في زيارة، السبت.
وقال الشيباني في مقطع الفيديو المتداول: " هو الخيار الذي تتخذه سوريا، سيادة اقتصادية من خلال التحالف الاستراتيجي، لا من خلال الاعتماد على المعونات والمساعدات، قوة الشراكة مع المملكة العربية السعودية تكمن في المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل، والرؤية المشتركة لمنطقة مستقرة تبنيها دول مستقرة".
وتابع الشيباني قائلا: "ناقشنا العديد من الأمور، وكان هناك اجتماع مخصص في مجالي الاقتصاد والطاقة، ومجالات الاستثمار المشتركة، وأتوجه بشكر خاص إلى قيادة المملكة العربية السعودية ومؤسساتها الدبلوماسية، فقد كان الدعم الذي قدمته لسوريا منذ لحظة التحرير واضحاً وبناءً وعميق الأثر، وهذا الدعم لم يكن رمزياً بل ملموساً، وجاء في اللحظة التي كان فيها الشعب السوري بأمس الحاجة إليه".
ومضى بالقول: "نحن ممتنون بشكل خاص للدور الذي قامت به السعودية، وخاصة في موضوع رفع العقوبات، وهذه الإجراءات لم تضعف الحكومات، بل أضعفت العائلات والشعب السوري، ولم تستهدف الأنظمة بل استهدفت بقاءنا وتعافينا، وندرك تماماً أن رفع العقوبات ليس سوى بداية، فالعمل الحقيقي قد بدأ الآن، وبدأت حكومتنا فعلاً باتخاذ خطوات جادة لإعطاء الأولوية لتوفير الخدمات الأساسية في جميع المحافظات، والتركيز واضح وعاجل في مجال الطاقة والكهرباء والمياه والوقود والغذاء والدواء التي يستحقها كل مواطن سوري".