فحص 498 مواطنا خلال قافلة سكانية مجانية في البحيرة
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينة حوش عيسى برئاسة عمر لبيب، بالتنسيق مع وحدة السكان بالديوان العام لمحافظة البحيرة وجامعة دمنهور، قافلة سكانية شاملة بقرية كفر الوراق بحوش عيسى تم خلالها تقديم الخدمات التالية:
- الكشف على 498 مواطنا مجانا، من خلال وجود 10عيادات طبية تضمنت «110 الباطنة - عيادتي الأطفال 95 - الجراحة 141 - النساء 95 - تنظيم الأسرة 33 - الأسنان 49 - ضغط وتحليل دم 155».
- في مجال الطب البيطري تم رش وعلاج جماعي لـ220 «15 رأس اغنام - 60 ماعز - 65 أبقار وجاموس - 45 دواما و35 تناسلية».
- التضامن الاجتماعي تتلقى 60 طلبا بخصوص تكافل وكرامة.
- محو الأمية وتعليم الكبار تم استكتاب 75 من أهالي القرية، وبالتتسيق مع جامعة دمنهور تم توزيع الهدايا علي تلاميذ مدرسة كفر الواق الابتدائية.
توجيهات بتكثيف القوافل السكانيةجاءت القافلة في إطار الجهود المبذولة لتكثيف عمل القوافل السكانية والطبية المجانية، وطبقاً لتوجيهات الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة لتحسين الظروف المعيشية بالقرى الأكثر احتياجاً وتمكينها من الحصول على كافة الخدمات الأساسية والمقومات والاحتياجات لمواطنيها وتخفيف الأعباء عن كاهلهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قافلة طبية في البحيرة قافلة طبية البحيرة كشف بالمجان في البحيرة قافلة سكانية في البحيرة
إقرأ أيضاً:
من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة المرتزقة توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية.
ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال.
من جهته، أتهم عضو ما يسمى برئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس ما يسمى “مجلس القيادة المرتزق رشاد العليمي”.
وقال الجعدي إن “محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل”، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم.
وأشار في منشور له على منصة “إكس” إلى أن سياسة “جوع كلبك يتبعك” تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب.
ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور واسع في المعيشة والخدمات الأساسية منها الكهرباء وارتفاع الأسعار جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق.
وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.
ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للعدوان 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 كانت من أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات القيادة في صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.