موقع 24:
2025-08-01@17:11:08 GMT

طائرة عسكرية كورية جنوبية تعيد 163 مواطناً من إسرائيل

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

طائرة عسكرية كورية جنوبية تعيد 163 مواطناً من إسرائيل

قالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، إن طائرة عسكرية كورية جنوبية ستعيد 163 كورياً من إسرائيل، مع نحو 60 أجنبياً آخرين اليوم السبت، وذلك في أعقاب الاشتباكات بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.

وأوضحت الوزارة أن طائرة نقل عسكرية من طراز"كيه سي-330"، غادرت تل أبيب في وقت مبكر اليوم السبت، ومن المتوقع أن تصل إلى قاعدة سيؤول الجوية في سيونجنام، جنوب العاصمة في وقت لاحق.

وأضافت الوزارة أن الطائرة ستعيد أيضاً 51 يابانياً و6 سنغافوريين، في إطار جهود سيؤول لتقديم تعاون إنساني، وفقاً لوكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء.

Korean military jet bringing 163 nationals home from Israel https://t.co/DZX7pme4p1

— The Korea Times (@koreatimescokr) October 14, 2023

وكانت الطائرة قد غادرت كوريا الجنوبية إلى إسرائيل يوم أمس الجمعة.

يذكر أن هذه هي أول مرة تتم عملية نقل كوريين جنوبيين بواسطة طائرة عسكرية، كما أنها ثاني رحلة تعيد مواطنين كوريين جنوبيين من إسرائيل في أعقاب عودة 192 كورياً على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الكورية يوم الأربعاء الماضي.

A flight carrying 192 South Koreans from Tel Aviv arrived at Incheon Airport in South Korea after a surprise attack by Hamas militants on Israel over the weekend forced airlines to suspend flights to and from Israel https://t.co/D5UQg1hTkB pic.twitter.com/2MSQ4mafvW

— Reuters (@Reuters) October 11, 2023

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل كوريا الجنوبية

إقرأ أيضاً:

جواسيس ولغة.. كيف تعيد إسرائيل بناء "الثقافة المخابراتية"؟

بعد الصدمة التي تعرضت لها إسرائيل جراء هجوم حماس في 7 أكتوبر، تخضع وكالة المخابرات العسكرية الإسرائيلية لعملية مراجعة شاملة.

تتضمن التغييرات العميقة التي تشهدها الوكالة إعادة إحياء برنامج لتجنيد طلاب المدارس الثانوية لتعلم اللغة العربية، بالإضافة إلى تدريب جميع الجنود على اللغة العربية.

وبحسب تقرير لـ"بلومبيرغ"، فإن "الخطّة الجديدة تركز على تقليل الاعتماد على التكنولوجيا، وبناء فرقة من الجواسيس والمحللين ذوي المعرفة الواسعة باللهجات العربية المختلفة مع فهم عميق للعقائد المتطرفة والخطاب الديني المرتبط بها".

وفقًا لأحد ضباط المخابرات الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم، فإن الوكالة كانت تعاني من "سوء فهم جوهري" لأيديولوجية حماس وخططها العملية.

فقد كانت الوكالة على علم بمحاولة حماس السيطرة على قواعد عسكرية ومجتمعات مدنية قرب غزة، ورصدت تدريبات المسلحين بشكل علني، لكن التقييم العام كان أن هذه التصرفات مجرد أوهام.

يقول مايكل ميلشتاين، رئيس دراسات الفلسطينيين في مركز دايان بجامعة تل أبيب: "لو تمكن المزيد من الإسرائيليين من قراءة صحف حماس والاستماع إلى إذاعتها، لفهموا أن حماس لم تكن منكفئة بل تسعى للجهاد".

التركيز الجديد على اللغة والتدريب الديني يعكس، حسب ضابط المخابرات، "تحولا ثقافيا عميقا" في منظمة تعتمد حتى الآن على الترجمات حتى بين كبار الضباط، والهدف هو بناء ثقافة داخلية "تتنفس وتفكر مثل عدونا".

غير أن ميلشتاين وآخرين يرون أن نجاح هذه الخطوة يتطلب تغييرات واسعة النطاق على مستوى المجتمع، والتحدي يكمن في تحفيز الإسرائيليين على التركيز أكثر على المنطقة، ثقافاتها ولغاتها وتهديداتها، بدلاً من الفرص العالمية.

كجزء من التغييرات، تعيد المخابرات برنامجا كان قد أُغلق قبل ست سنوات يشجع طلاب المدارس على دراسة اللغة العربية، مع توسيع التدريب على اللهجات المختلفة.

بشكل أوسع، تتحول المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بعيدًا عن الاعتماد على التكنولوجيا إلى تعزيز جمع المعلومات البشرية، عبر زرع عملاء سريين في الميدان وتطوير وحدة التحقيقات.

هذا التوجه يكسر اتجاه العقد الماضي الذي اعتمد بشكل أساسي على بيانات الأقمار الصناعية والطائرات المسيّرة، ويتزامن مع تغيير آخر بعد 7 أكتوبر، حيث يتم تعزيز الانتشار البشري على الأرض بدلًا من الاعتماد على السياج وأجهزة الاستشعار.

يرى أوفر جوتيرمان، ضابط سابق في المخابرات وعضو معهد بحوث منهجية الاستخبارات، أن هذه الاستراتيجيات تتطلب المزيد من الأفراد "المدركين لمجالات مختلفة".

وأضاف: "قبل هجوم حماس، كان الاعتقاد السائد أن التهديدات الكبيرة قد تجاوزناها، باستثناء السلاح النووي الإيراني، لكنه يؤكد أن هذه المواقف باتت خاطئة وأن إسرائيل بحاجة إلى إعادة بناء ثقافة المخابرات".

ويُميز جوتيرمان بين الكشف عن السر وحل اللغز؛ إذ أن إسرائيل برعت في كشف الأسرار، مثل تصفية قيادة حزب الله في لبنان، لكنها فقدت القدرة على فهم ما يخطط له القادة، أي حل الألغاز.

ويشير إلى أن المعرفة المطلوبة تتطلب التزامًا عميقًا بالدراسات الإنسانية، مثل الأدب والتاريخ والثقافة.

مقالات مشابهة

  • محكمة كورية جنوبية تجبر الرئيس السابق على المثول لدى الادعاء
  • المصريون في كوريا الجنوبية يشاركون في انتخابات مجلس الشيوخ 2025
  • جواسيس ولغة.. كيف تعيد إسرائيل بناء "الثقافة المخابراتية"؟
  • كوريا الجنوبية.. وجهة مثالية للسياح العرب
  • أميركا تعلن اتفاقات تجارية مع كوريا الجنوبية وباكستان وكمبوديا وتايلند
  • قردة تسللت من إسرائيل إلى هذه البلدة الجنوبية!
  • مصرع 7 أشخاص وإصابة آخرين إثر تحطم طائرة عسكرية فى فنزويلا
  • ترامب يعلن عن اتفاق تجاري مع كوريا الجنوبية
  • ترامب: اتفاقية تجارية كاملة وشاملة مع كوريا الجنوبية
  • ترامب يعلن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية وفرض رسوم جمركية 15%