#سواليف

أعلن #الملتقى_الوطني لدعم #المقاومة وحماية الوطن #الإضراب_العام الشامل على كافة الأراضي الأردنية بدءاً من الساعة 12:00ظهراً.

وقال الملتقى في بيان له أن الإضراب يأتي رداً على المجاوز الصهيونية على أهلنا في قطاع غزة ودعا الملتقى ابناء الوطن بالزحف نحو السفارتين الصهيونية والأمريكية في العاصمة عمان.

مقالات ذات صلة الأردن..تجار الالبسة يعلنون الاضراب العام اليوم الاربعاء 2023/10/18

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الملتقى الوطني المقاومة الإضراب العام

إقرأ أيضاً:

الصهيونية الدينية: سنصوت على قانون من شأنه أن يؤدي إلى تجنيد حقيقي وسريع للحريديم في الجيش الإسرائيلي

في أعقاب مشروع قانون الإعفاء، أعلن الفصيل الصهيوني الديني أن أعضاءه سيصوتون فقط على قانون  يمكن من تجنيد الحريديم في الجيش الإسرائيلي بشكل حقيقي وسريع، لتلبية احتياجات الجيش وتخفيف العبء عن المقاتلين والاحتياط". 

وصرح وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ، قائلا: في اجتماع الفصيل بأن "قانون التجنيد الإلزامي، كما يوحي اسمه، هو مشروع، لن نتنازل عن قانون لن يُحدث تغييرًا حقيقيًا على أرض الواقع، هدفه واحد: زيادة مدة الخدمة العسكرية في جيش الدفاع الإسرائيلي وتخفيف العبء عن جنود الاحتياط. لا يهدف هذا القانون إلى الحفاظ على الحكومة أو إسقاطها، بل ببساطة إلى إجراء تصحيح تاريخي ودمج إخواننا الحريديم في الجيش".

زعيم حزب إسرائيلي يشترط لدعم نتنياهو إعفاء الحريديم من التجنيدصحيفة عبرية: أزمة تجنيد الحريديم تعمق الانقسام الوجودي في إسرائيل

وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، أن الخلاف حول قانون التجنيد تجاوز كونه صراعا سياسيا أو قانونيا، ليتحول إلى "معركة على هوية الدولة ووعيها الجمعي"، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يجد نفسه اليوم في قلب أزمة تهدد استقرار حكومته ومستقبل إسرائيل الداخلي.

وأوضحت الصحيفة أن عام 2025 يشهد تحولات جذرية في المجتمع الإسرائيلي، حيث يتعمق الانقسام بين ما تصفه بـ"إسرائيل الرسمية"، التي يلتزم أبناؤها بالخدمة العسكرية، و"إسرائيل الدينية" المتمثلة في التيار الحريدي المعفي من التجنيد، وهو انقسام بات، بحسب الصحيفة، وجوديا يهدد فكرة "الدولة الواحدة المشتركة".

وأضافت أن "مظاهرة المليون" التي نظمتها الأحزاب الحريدية رفضا لقانون التجنيد كشفت حجم الشرخ الداخلي، وجعلت نتنياهو في مواجهة "برميل بارود سياسي"، إذ إن أي خطوة يقدم عليها سواء تمرير القانون أو التراجع عنه ستشعل أزمة حادة.

وترى الصحيفة أن التيار العلماني ينظر إلى القانون كأداة ضرورية لإنهاء ما يصفه بامتيازات الحريديم وتهربهم من الخدمة، بينما يعتبره الحريديم اعتداءً على معتقداتهم الدينية ومسا بجوهر إيمانهم. وبين هذين المعسكرين، يحاول نتنياهو كما تقول معاريف السير على "حبل مشدود"، إلا أن "هذا الحبل لم يعد موجودًا أساسًا".

وأكد التقرير أن نتنياهو عالق بين خيارين صعبين: فإما أن يخسر دعم الأحزاب الدينية إن تراجع، أو يفقد ثقة الجمهور العلماني إذا أصر على القانون، وهو ما دفعه إلى انتهاج سياسة المماطلة وكسب الوقت.

كما أشارت الصحيفة إلى أن الأزمة خلقت تصدعات داخل حزب الليكود نفسه، وأثارت غضب جنود الاحتياط والأحزاب الصهيونية في الائتلاف، ما جعل مستقبل الحكومة في مهب الريح.

واختتمت معاريف تحليلها بسؤال لافت: "إلى متى يمكن لدولة أن تبقى موحدة وهي تحمل رؤيتين متناقضتين إحداهما تضحّي، والأخرى تكتفي بأن تضحى من أجلها؟".

طباعة شارك مشروع قانون الإعفاء الفصيل الصهيوني الديني الجيش الإسرائيلي تجنيد الحريديم بتسلئيل سموتريتش

مقالات مشابهة

  • الانطفاء المهيب.. هل انتهى العصر الذهبي لليهودية الصهيونية في أميركا؟
  • اتحاد السلة يعلن موعد مباريات الدورى الممتاز لكرة السلة
  • الصهيونية الدينية: سنصوت على قانون من شأنه أن يؤدي إلى تجنيد حقيقي وسريع للحريديم في الجيش الإسرائيلي
  • جموع الموسيقيين يفوضوا مصطفى كامل باتخاذ كافة الاجراءات القانونية ضد المخالفين لحماية النقابة
  • انطلاق أعمال الملتقى الوطني لمبادرة الجامعات المعززة للصحة
  • النائب العام للاتحاد: وقفة عزٍّ وفخرٍ ببطولات شهدائنا
  • بودن يدعو للتوافق على مشروع وطني لبناء جزائر قوية
  • أبناء المنصورية في الحديدة يعلنون الجهوزية والنفير العام لمواجهة أي عدوان
  • محافظ الغربية يعلن إزالة 16 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية
  • إضرابات في إيطاليا تعطل النقل العام احتجاجا على دعم الحكومة للاحتلال الإسرائيلي