عاجل : حماس: الاحتلال هو المسؤول عن مجزرة المعمداني وأكاذيبه المفضوحة لن تنطلي على أحد
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
سرايا - قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن الاحتلال الإسرائيلي هدد المستشفى المعمداني وقصف 22 سيارة إسعاف وقتل أكثر من 25 طبيبا مع عائلاتهم.
وأكدت الحركة أن الاحتلال هو المسؤول المباشر عن مجزرة المستشفى المعمداني وأكاذيبه المفضوحة لن تنطلي على أحد.
وفي بيان نشرته الحركة على تلغرام أكدت الاحتلال قدّم أكثر من رواية فاشلة للمجزرة منذ الساعة الأولى لوقوعها، مشيرة إلى أنه المسؤول المباشر عن هذه "المجزرة المروعة التي جرت على الهواء مباشرة بقوّة نارية أميركية لا يملكها إلا الاحتلال".
إقرأ أيضاً : الرئيس الأميركي يصل إلى "تل أبيب"إقرأ أيضاً : الجهاد الإسلامي: اتهامنا لن يعفي الاحتلال من مسؤوليته عن مجرزة المعمداني
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أبرزها مجزرة رفح.. 3024 جريمة ارتكبها الاحتلال ضد الفلسطينيين بأسبوع
سجل المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي في تقريره الأسبوعي لجرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، سقوط (75) شهيدًا كانوا في طريقهم للحصول على المساعدات من مركز أمريكي في قطاع غزة.
وأوضح المرصد الإعلامي أن قوات الاحتلال، وطوال الأسبوع الماضي، عمدت إلى استهداف منازل المدنيين وخيام النازحين والشوارع المكتظة بالمهجّرين في مختلف مناطق القطاع، ووثق المرصد سقوط (398) شهيدًا في سبعة أيام، و(55800) شهيد في الفترة بين 7 أكتوبر 2023 وحتى 2 يونيو 2025، وأصيب (1757) فلسطينيًا في الفترة بين 27 مايو - 2 يونيو 2025، بالإضافة إلى (132647) جريحًا منذ بدء العدوان.
أخبار متعلقة بـ99.5% من الأصوات.. البحرين تفوز بالعضوية غير الدائمة في مجلس الأمنالسودان.. فرار 4 ملايين لاجئ والضغط يتصاعد على الدول المجاورةوقتلت قوات الاحتلال الصحفي حسان أبو وردة شمالي غزة، ليصل عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بداية العدوان على قطاع غزة إلى (223) صحفيًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تصاعد الدخان والحطام إثر غارة إسرائيلية على منزل غرب جباليا- أ ف بإخلاء أحياء جبالياوجاء هذا العدوان الدموي في الوقت الذي هجّرت فيه قوات الاحتلال (250) ألف فلسطيني من مخيم جباليا، فضلًا عن إخلاء أحياء جباليا البلد، والعطاطرة، والشجاعية والدرج، والزيتون في مدينة غزة، ونسف منازل في شمال غزة، وفي الضفة الغربية.
وبلغ عدد اقتحامات قوات الاحتلال في بحر أسبوع، (317) اقتحامًا اعتقلت خلالها (142) فلسطينيًا، واشتمل العدد على (9) أطفال، بالإضافة إلى جرح خمسة أطفال، واقتحمت قوات الاحتلال مدرسة المستقبل الأهلية في مخيم شعفاط بمدينة القدس، وأخضعت الطلبة للتفتيش.
وهدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي (8) منازل، في الفترة الأسبوعية المذكورة، بالإضافة إلى العديد من الحظائر والخيام السكنية، ومغسلة وموقف سيارات قرب حاجز قلنديا، ومنشأة تجارية في حي جبل المكبر في القدس، وجزء من حديقة عامة في قرية المغير برام الله.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رجل يبحث عن ناجين بعد غارة استهدفت منزل في جباليا شمال قطاع غزة- أ ف بمجزرة رفحوبلغ عدد اعتداءات المستوطنين وأنشطتهم في الضفة الغربية (91)، وقاموا بـ(77) اعتداءً طال أحدها مقر الأونروا في حي الشيخ جراح حين تعرض لاقتحام عضو الكنيست الإسرائيلي، "يوليا مالينوسكي"، بالإضافة إلى مهاجمة مركبات الفلسطينيين في باب الساهرة في البلدة القديمة بالقدس.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى إجراء تحقيق في مجزرة رفح، خاصة بعد الاكتظاظ الذي جرى للحصول على المساعدات وفق شروط الاحتلال، وفي ظل غياب المنظمات الدولية المتعارف عليها، وفي الوقت الذي شنّ فيه جيش الاحتلال اعتقالات بين الفلسطينيين، وأطلق النار بشكل عشوائي على الجوعى.
وعلى الصعيد نفسه، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا" إعدام قوات الاحتلال أحد موظفيها في غزة.برنامج الغذاء العالميوأعلن برنامج الغذاء العالمي عن استيلاء مجهولين في قطاع غزة على (77) شاحنة في طريقها إلى توزيع المساعدات.
يُذكر أن هذه المجزرة جاءت في سياق سياسة التجويع والقتل المتعمد التي كانت قد طبقتها قوات الاحتلال بالفعل في 25 يناير و29 فبراير 2024، عبر مجزرتي دوار "الكويت والنابلسي", التي راح فيها قرابة الـ(150) شهيدًا، شمال وغرب مدينة غزة.