استكمالًا لعدوانها.. إسرائيل تصادق على قانون جديد ضد الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أفاد موقع «والا» العبري، اليوم الأربعاء، بمصادقة كنيست الاحتلال الإسرائيلي بالقراءة الثانية والثالثة على مشروع قانون «طوارئ السجون»، ضد الأسرى الفلسطينيين، وذلك بالتزامن مع استمرار العدوان على قطاع غزة.
ووفقا للموقع فأن مشروع القانون، يمكن وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن جفير، من إعلام «حالة طوارئ في السجون» تسمح بتغيير ظروف أسر الأسرى الفلسطينيين.
وبحسب الموقع فأنه من الممكن إيواء الأسرى بالمخالفة لأحكام قانون مكان العيش، وحتى إيوائهم بدون سرير أي المبيت على البلاط.
وبين الموقع أن هذا القانون جاء بزعم السماح باستمرار استقبال مزيد من الاسرى والمعتقلين في مرافق مصلحة سجون الاحتلال، و من أجل تلبية الاحتياجات الأمنية للاحتلال.
اقرأ أيضاً«طوفان الأقصى».. رئيس الاستخبارات الإسرائيلية: فشلنا وأتحمل المسؤولية
بعد عملية طوفان الأقصى.. نتنياهو يعترف بتحديات تهدد بزوال الكيان الإسرائيلي
طوفان الأقصي.. تفاصيل مثيرة للمرة الأولى عن يوم الصدمة في إسرائيل.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استمرار العدوان على قطاع غزة الأسرى الأسرى الفلسطينيين مشروع قانون
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يُكرّم “ملكية مكة” و”كِدانة” لإنجاز مشروع مستشفى طوارئ في مشعر منى خلال 30 يومًا
البلاد – مكة المكرمة كرّم وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، كلًا من الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد، والرئيس التنفيذي لشركة كِدانة للتنمية والتطوير المهندس محمد بن ناصر المجماج، إلى جانب الفريق المشرف على تنفيذ مشروع مستشفى الطوارئ الجديد في مشعر منى، وذلك تقديرًا للجهود المتميزة في بناء وتشغيل المستشفى خلال وقت قياسي لم يتجاوز 30 يومًا. ويُعد المشروع أحد أسرع المستشفيات إنجازًا على مستوى العالم، حيث جاء ثمرة شراكة إستراتيجية بين “كِدانة”، المطور الرئيس للمشاعر المقدسة، والقطاع الخاص، بهدف تعزيز جاهزية المنظومة الصحية ورفع جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن خلال موسم حج 1446هـ. ويتماشى المشروع مع مستهدفات “برنامج خدمة ضيوف الرحمن” و”برنامج تحول القطاع الصحي” ضمن ” رؤية السعودية 2030”.
وتصل السعة السريرية للمستشفى إلى 200 سرير، ويمتد على مساحة تزيد عن 5,300 متر مربع، تشمل أقسام الطوارئ والتنويم، ووحدات متخصصة لمعالجة ضربات الشمس والإجهاد الحراري، إلى جانب خدمات الأشعة والمختبرات والعيادات والعمليات الصغرى، فضلًا عن مرافق للعزل والإنعاش ودعم الكوادر الطبية. ويقع المستشفى في موقع إستراتيجي ضمن مهبط الطوارئ في مشعر منى، ويرتبط مباشرة بطريق الملك عبدالعزيز عبر جسر ومصاعد حديثة، مما يسهم في تسريع الاستجابة ونقل الحالات الحرجة بكفاءة. ويعكس هذا الإنجاز التزام المنظومة الصحية بتطوير بنية الرعاية الصحية في المشاعر المقدسة، وتهيئة بيئة صحية متكاملة تُمكّن الحجاج من أداء مناسكهم بكل يُسر وأمان.