أخبار السيارات| خطوات بسيطة لـ شراء عربية مستعملة جيدة بدون مشاكل.. أسعار قطع غيار تويوتا كورولا من موديل 2008 لـ 2013
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات، وأخرى عالمية، نستعرض أبرزها فيما يلي:
تويوتا كورولا موديل 2008 بـ 400 ألف جنيهيبحث المواطنون بسوق السيارات المستعمل عن طرازات سيارات تناسبهم وتساعدهم علي قضاء احتياجاتهم ، واتجه المقبلين علي الشراء لـ سوق السيارات المستعمل لما يتوافر به من مميزات منها، توافر قطع غيار هذه السيارات ، وسهولة إعادة بيعها مرة أخري ، بالإضافة الي أنها تباع بأسعار متوسطة .
يتواجد داخل سوق قطع غيار السيارات جميع أجزاء السيارات التي يحتاج اليها أصحاب السيارات من أجل إصلاح سياراتهم وعمل الصيانة الأزمة لها ، ويقوم أصحاب السيارات بتغيير الأجزاء المتوافرة في سياراتهم من أجل ضمان عملها بكفاء عالية ولتجنب التوقف على الطرق السريعة فجأة ودون سابق إنذار .
سعر سيتروين C3 الكهربائية 2024أعلنت شركة سيتروين الفرنسية عن سياراتها الجديدة من الجيل الرابع سيتروين C3 الكهربائية موديل 2024 ، وسيتم طرحها في الأسواق الأوروبية، بالإضافة إلى أن سيتروين C3 تقدم بتصميم جديد تمامًا، مقارنة بنسخة الوقود التقليدي.
علامات تدل على مشاكل بـ تيربو السيارة| تفاصيليعمل الشاحن التوربيني بالسيارات من خلال استخدام أدخنة العادم لتشغيل مروحتين الأولي توربينية والثانية مروحة ضغط وذلك من أجل توليد الهواء ليدخل الي المحرك ، بالإضافة الي أن الشاحن السوبر يزود بالطاقة من قبل المحرك .
مقارنة بين سيات إبيزا و سيتروين C3 | بالأسعاريبحث المصريين داخل سوق السيارات المصري عن سيارات جديدة موديل 2023 و 2024 من أجل مساعدتهم على قضاء احتياجاتهم والتنقل بها بكل سهولة.
خطوات بسيطة لـ شراء سيارة مستعملة جيدة بدون مشاكلالسيارات المستعملة حل مثالي للحصول على وسيلة نقل مريحة ، ولكن عند شراء سيارة مستعملة لتحل محل سياراتك القديمة يجب فحصها بشكل جيد سواء من الناحية الفنية ، ومن الناحية القانونية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا كورولا قطع غيار تويوتا كورولا سيات إبيزا سيتروين C3 شراء سيارة مستعملة سیتروین C3 قطع غیار من أجل
إقرأ أيضاً:
لماذا تراجعت أسعار السيارات في مصر رغم زيادة الطلب؟
في وقتٍ لطالما شهدت فيه سوق السيارات المصرية صعوداً متواصلاً في الأسعار وتراجعاً مؤلماً في المبيعات، تلوح اليوم في الأفق مؤشرات تحول غير مسبوق.
فمنذ مطلع عام 2025، أخذت الأسعار مساراً هبوطياً مفاجئاً، بالتوازي مع ارتفاع ملحوظ في الطلب على الشراء، وزيادة أعداد السيارات الجديدة المسجلة لدى إدارات المرور، مما أعاد الحيوية إلى سوق خيم عليه الركود لأكثر من ثلاث سنوات.
وهذا التحول اللافت في حركة السوق، لا يعكس فقط تحسناً مرحلياً، بل يدل على تغيرات هيكلية تقودها عوامل محلية وإقليمية، مدفوعة بتوسع الإنتاج المحلي، وعودة الانسيابية إلى حركة الاستيراد.
شهد شهرا أبريل ومايو 2025، بداية مرحلة انتعاش حقيقي في سوق السيارات المصرية، تمثلت في تراجع أسعار السيارات لأول مرة منذ ثلاث سنوات، تراجعت خلالها المبيعات إلى ما دون 50% من مستوياتها عام 2022، وجميع العلامات التجارية للسيارات – الحديثة منها والمستعملة – سجلت تراجعًا في الأسعار تراوح بين 10% و25%.
وسجلت بيانات كبار وكلاء السيارات بعض الطرازات تخفيضات غير مسبوقة، إذ انخفض سعر طراز "ستروين C5" بنسبة 25%، بواقع 240 ألف جنيه، بينما شهدت طرازات تويوتا كورولا ورينو تاليانت تخفيضات تراوحت بين 100 و220 ألف جنيه. وسارت على نفس النهج سيارات هافال وشانجان، بتخفيضات بين 35 و120 ألف جنيه.
عزا موزعون محليون هذا الانخفاض إلى عدة عوامل تراكمت على مدار العامين الماضيين، أبرزها عزوف المستهلكين عن الشراء بسبب تراجع القدرة الشرائية وارتفاع تكلفة المعيشة، ما أدى إلى تراكم مخزون ضخم من السيارات لدى الوكلاء. اليوم، وفي ظل استمرار الإنتاج وتيسير الاستيراد، أصبح من الضروري خفض الأسعار وتصريف المخزون، مدعومين بأنظمة تقسيط ميسرة، وتمديد فترات السداد، وتقليل نسب الفائدة من قبل البنوك.
فتح باب الاستيراد وعودة تدفق المعروضأكد محللون أن قرار الحكومة بفتح باب الاستيراد التجاري أمام الأفراد والشركات، إلى جانب السماح بدخول آلاف السيارات والشاحنات المحتجزة في الموانئ منذ عام 2024 مقابل غرامات مقبولة، كان له أثر مباشر في تزايد المعروض.
كما ساهمت هذه الخطوة في تقليص فجوة الطلب، ما دفع الوكلاء إلى إطلاق حملات ترويجية واسعة بدأت منذ عيد الفطر وامتدت إلى عيد الأضحى، مستهدفة المشترين المحليين والعائدين من الخارج.
ويضيف المحللون أن تحسن سعر الصرف، وتوفر الدولار في البنوك، ساهما بشكل كبير في تيسير استيراد السيارات وقطع الغيار، وهو ما أزال العقبة الأهم التي كانت تحول دون توفر السيارات بالسوق.
سوق متجدد ومؤشرات مبشرة
تشهد سوق السيارات المصرية اليوم نقطة تحوّل فارقة، تؤسس لمرحلة جديدة من التوازن بعد سنوات من الاضطراب السعري والركود.
ومع استمرار الانخفاض في الأسعار، وتوسع التصنيع المحلي، وعودة قنوات الاستيراد، يجد المستهلك نفسه أمام فرصة تاريخية لاتخاذ قرار شراء مدروس، بعيدًا عن موجات الغلاء المتسارعة التي سيطرت على السوق في السنوات الماضية.
وهذا الحراك، وإن كان مرتبطًا بمستجدات اقتصادية داخلية، إلا أنه يحمل في طياته دلالات أوسع، تشير إلى نضج السوق المحلي، وقدرته على التكيف مع المتغيرات، والاستفادة من أدوات العرض والطلب في مصلحة الجميع.