نقيب الأطباء يدعو أطباء مصر للتسجيل في فريق الاستعداد لإغاثة فلسطين
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
كتب- أحمد جمعة:
دعا الدكتور أسامة عبد الحي نقيب أطباء مصر، كل الأطباء في تخصصات العظام والأطفال والجراحة العامة وجراحة الأوعية الدموية وجراحة المخ والأعصاب والطوارئ والتخدير والنفسية والعصبية للتسجيل في الفريق الطبي الذي يتم إعداده في لجنة مصر العطاء بنقابة الأطباء للمشاركة في الدعم الطبي للشعب الفلسطيني.
لتسجيل البيانات يرجى ملء النموذج علي الرابط لتالي: اضغط هنا
وأكد الدكتور خالد أمين عضو مجلس النقابة العامة للأطباء ومقرر لجنة مصر العطاء أن إجراءات اللجنة لتقديم الدعم الإغاثي للشعب الفلسطيني يتم بالتنسيق مع الهلال الأحمر المصري، و أن الفريق الطبي من الراغبين في المشاركة سيتم عقد دورة تدريبية سريعة لهم في كيفية العمل في الكوارث ليكون الفريق الطبي على أهب الاستعداد عند إتاحة المشاركة في تقديم المساعدات الطبية للمصابين والشعب الفلسطيني.
ولفت أمين إلى أن نقابة أطباء مصر من خلال لجنة مصر العطاء تنسق مع كافة الجهات المعنية لتقديم كافة أوجه الدعم الإغاثي لأهلنا في فلسطين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني أسامة عبد الحي نقيب الأطباء إغاثة فلسطين فلسطين
إقرأ أيضاً:
نقيب المهندسين يطالب بإلزام الملاجيء في الأبنية الجديدة
صراحة نيوز- دعا نقيب المهندسين الأردنيين، المهندس عبدالله عاصم غوشة، إلى فرض بناء “ملجأ” أو غرف محصّنة ضمن أيّ مبنى تجري إقامته.
وقال غوشة في منشور عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “في المناطق التي يوجد بها او حولها نزاعات عادة ما يتم إلزام الأبنية بعمل ملجأ أو غرف محصنة ضمن البيت تحمي السكان في حال وقوع أي حادث أو سقوط صاروخ أو شظايا، وسابقا كان هنالك تشريع يفرض إقامة ملجأ للسكان في أي مبنى، وبعد عام 1993 تمّ إلغاء هذا المتطلب للترخيص”. وتابع غوشة: “أعتقد أنه مع تجربة اليوم وصافرات الإنذار، يجب العوده للتشريع السابق بضرورة إقامة ملجأ أو غرفة محصّنة ضمن البناء الذي تجري إقامته”.ولفت غوشة إلى أن “الغرف المحصّنة لها شروط فنيّة هندسية تتعلق بالمواد المستخدمة بالبناء ونوعية التهوية الطبيعية ووسائل الاتصال ومساحة الفراغ استنادا لعدد مستخدمي الشقة”.