نيوكاسل يونايتد يحدد قائمة المرشحين لتعويض رحيل تونالي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
وضع نادي نيوكاسل يونايتد عدة لاعبين لتعويض الرحيل المتوقع للإيطالي ساندرو تونالي خلال الفترة المقبلة.
ودخل روبن نيفيز وسكوت ماكتومناي وكالفين فيليبس على قائمة اهتمامات نيوكاسل يونايتد بحسب تقارير صحفية بريطانية نقلتها " سبورتس مول ".
وكان نيوكاسل يونايتد قد تعاقد مع تونالي من ميلان في الصيف الماضي مقابل 55 مليون جنيه إسترليني وفرض النجم الإيطالي صاحب ال23 عاماً نفسه كلاعب أساسي في الفريق تحت قيادة إيدي هاو حيث شارك في 10 مباريات في جميع المسابقات .
ويواجه تونالي أزمة في الأيام الأخيرة بسبب اتهامه في فضيحة مراهنات غير قانونية في كرة القدم الإيطالية حيث أكد نيوكاسل أن لاعب خط الوسط يخضع للتحقيق من قبل المدعين الإيطاليين .
ويبحث نيوكاسل عن حل لتعويض غياب تونالي المحتمل وسيفكر في كل من الصفقات المعارة والدائمة وقد تبدو أن صيغة الإعارة مرجحة بشكل أكبر .
وقد يتطلع نيوكاسل يونايتد لاستعارة روبن نيفيز من الهلال السعودي نظراً لأن الفريقين يخضعان لسيطرة صندوق الاستثمارات العامة السعودي .
وكان روبن نيفيز قد انتقل للشرق الأوسط في خطوة مفاجئة رغم اهتمام عدة أندية أوروبية ومنذ ذلك الوقت شارك في 11 مباراة مع الهلال .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيوكاسل نیوکاسل یونایتد
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحدد بسرعة فاعلية علاج سرطان البنكرياس
يمكن لتقنية ذكاء اصطناعي حديثة الكشف عن شظايا الحمض النووي التي تفرزها الأورام وتنتشر في دم المريض، ما يساعد الأطباء على تحديد فعالية علاجات سرطان البنكرياس بسرعة أكبر، والانتقال إلى علاج آخر قبل فوات الأوان.
الذكاء الاصطناعي أسرع وأدق للتنبؤ بمسار العلاج مقارنة بتقنيات التصوير والتحاليل
وقد أظهرت تجربتان سريريتان على عينات دم من مرضى أنه يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في تحديد الاستجابة العلاجية لواحد من أكثر أنواع الأورام تعقيداً حتى الآن.
ووفق “ساينس دايلي”، تمثل هذه التقنية وسيلة أفضل بكثير للتنبؤ بمسار العلاج مقارنة بتقنيات التصوير وغيره من العلامات السريرية، والتحاليل التي تتاح بعد شهرين من بدء العلاج.
وقد أشار فريق البحث من جامعة جون هوبكنز إلى ميزة أخرى لهذه التقنية، هي بساطة الاستخدام وإمكانية التطبيق على نطاق واسع.
الوقت عامل حاسم
ويُعدّ الوقتُ عاملاً حاسماً في علاج مرضى سرطان البنكرياس، كما أوضح الدكتور فيكتور إي. فيلكوليسكو، الباحث الرئيسي في الدراسة: “يُشخّص العديد من مرضى سرطان البنكرياس في مرحلة متأخرة، حين يتطور السرطان بسرعة”.
وأضاف: “إنّ توفير خيارات علاجيةٍ أكثرَ احتمالاً للمرضى أمر حيوي للغاية، لا سيّما مع تزايد عدد العلاجات التجريبية المتاحة لسرطان البنكرياس”.
الانتقال إلى علاج آخر
وتابع: “نريد أن نعرف بأسرع ما يُمكن ما إذا كان العلاج يُساعد المريض أم لا. إذا لم يُجدِ نفعاً، نريد أن نكون قادرين على الانتقال إلى علاجٍ آخر”.
ويستخدم الأطباء حالياً أدوات التصوير لمراقبة استجابة علاج السرطان وتطور الورم. ومع ذلك، قد لا تُقدّم هذه الأدوات نتائجَ في الوقت المناسب، وتكون أقلّ دقةً للمرضى الذين يتلقّون علاجاتٍ مناعية، ما قد يُعقّد تفسير النتائج.