طرح المنتج أحمد العاطي، البوستر الرسمي، للحكاية الثالثة من مسلسل «55 مشكلة حب»، والتي تحمل اسم «عيشها بفرحة» بطولة الثنائي هبة مجدي وهاني عادل.

حكاية «عيشها بفرحة» لـ هبة مجدي وهاني عادل، من المُقرر عرضها عبر قناة «أون» اعتبارًا من يوم الأحد المُقبل، في تمام الساعة الثامنة مساءً، وهي من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج ألبير مكرم، ومكونة من 10 حلقات فقط.

أحداث مسلسل «55 مشكلة حب» مستوحاة من الكتاب الشهير للدكتور الراحل مصطفى محمود، والذي يحمل الاسم ذاته، والعمل مكوّن من 4 حكايات، كل منها تضم 10 حلقات فقط، حيث عُرضت الحكاية الأولى تحت عنوان «ألفريدو» بطولة إلهام شاهين وأحمد فهمي، وحققت نجاحًا جماهيريًا ضخمًا، وتصدرت محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي طوال فترة عرضها، والأمر ذاته تحقق ما الحكاية الثانية «ما تيجي نشوف».

وتضم حكاية «ما تيجي نشوف» عددا كبيرا من نجوم الفن وهم مع الفنانة هنا شيحة، كل من ملك قورة وطارق صبري، نبيل عيسى، إسلام جمال، نهى عابدين، أحمد جمال سعيد، والمسلسل من إخراج محمد الخبيري وتأليف عمرو محمود ياسين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هبة مجدي هاني عادل 55 مشكلة حب عمرو محمود ياسين

إقرأ أيضاً:

لمى … من بين الخيوط خرجت الحكاية قصة إنسانية من مهرجان جرش للثقافة والفنون

صراحة نيوز – بدران محمد بدران
منذ خمسة أعوام، بدأت “لما” رحلتها بخيط وإبرة، وقلب مليء بالإصرار. فتاة من ذوي الهمم، اختارت أن تكون منتجة، لا متلقية، وأن تصنع بيديها ما يعجز عنه الكثيرون بالعزيمة وحدها. لم يكن العمل بالمشغولات اليدوية مجرد هواية، بل كان مشروع حياة، وبابا للاعتماد على الذات، وبوابة لخلق كيان اقتصادي ومعنوي متماسك.

في كل منتج كانت تصنعه، كانت تضع فيه جزءا من روحها، رسالتها، وهمّها الجميل. كل قطعة من أعمالها اليدوية تحكي قصة: قصة تحد، صبر، أمل، وكرامة. ومنذ خمس سنوات، لم تتوقف “لما” عن الحياكة، لا فقط حياكة الخيوط، بل حياكة الأمل والإصرار على أن تكون فاعلة في المجتمع.

هذا العام، جاءت “لما” إلى مهرجان جرش، لا كزائرة، بل كمشاركة… كبائعة… كفرد منتج له أثر وصوت. مهرجان جرش، بمشروعه للتنمية المجتمعية، فتح لها ولأمثالها باب رزق، وباب اعتراف، وباب أمل. لم يكن مجرد جناح لعرض المنتجات، بل منصة لتوصيل رسائل عميقة: أن الإنسان، مهما كانت ظروفه، قادر على العطاء… وأن جرش، ليس فقط مهرجان ثقافة وفنون، بل مهرجان إنساني، يحتضن الجميع.

تقول “لما” لموقع ديكابوليس خلال جولته في مهرجان جرش اليوم:
“من خمس سنين وأنا أشتغل وأبيع شغلي، لكن هاي السنة غير. هاي السنة مهرجان جرش خلاني أكون جزء من مشروعه المجتمعي، وقدمني للعالم. الناس شافوا شغلي، سمعوا قصتي، حسوا في. جرش خلاني مش بس أبيع، خلاني أكون إنسانة كاملة في نظر المجتمع، عندي دور ورسالة.”

وهنا تكمن عظمة مهرجان جرش: ليس فقط في العروض الفنية، ولا في الشعر والموسيقى، بل في الرسالة. مهرجان جرش، كما وثق موقع ديكابوليس اليوم، هو مشروع وطني بامتياز، يحمل في طيّاته رسائل تنموية وإنسانية عميقة. هو حاضنة للقصص، للطاقات، وللطموحات.

“لما” هي واحدة من تلك القصص التي نمت من بين الركام، ووجدت ضوءها في جرش…. وها هي، بكل فخر، ترفع صوتها:
“أنا لما… ومن جرش بدأت أحلامي تصير حقيقة.”

مقالات مشابهة

  • لمى … من بين الخيوط خرجت الحكاية قصة إنسانية من مهرجان جرش للثقافة والفنون
  • وفاة شقيق زوجة ميدو عادل في غزة
  • مارك مجدي: هناك مطالب ومقترحات للمصريين بالخارج سيتم عرضها على الحكومة
  • نجوى فؤاد لـ صدى البلد: لطفي لبيب لم يأخذ حظه.. فيديو
  • هيوحشني كلامك و حكاياتك.. إنجي علي تنعى لطفي لبيب
  • مع السلامة يا عمنا كلنا.. مصطفى عماد يودع لطفي لبيب
  • ليه الناس بقت وحشة.. حقيقة خناقة رانيا محمود ياسين ووالدتها شهيرة
  • صورة لطفي لبيب حاضرة في عزائه بكنيسة مار مرقس
  • ‎تيجي سافانييه يقترب من دوري روشن
  • إحنا ناس محترمة وشبعانة.. شهيرة ترد على شائعة انفعال ابنتها رانيا محمود ياسين عليها