نهار يعقبه ليل وليل يزيله نهار، علمية مستمرة منذ 11 يوما على أعضاء القوافل الإغاثية المصرية الموجودة أمام معبر رفح في انتظار فتح المعبر لإدخال المساعدات إلى الأشقاء في فلسطين.

لم يرهبهم دوي الانفجارات في ساعات ولحظات حاسمة تشهدها المنطقة، بل جعلهم أكثر تصميما على الدخول وإيصال المساعدات لأهالي غزة.

القافلة الإغاثية أمام معبر رفح 

محمد منسي، أحد أعضاء فريق بنك الطعام المصري المتواجدين أمام معبر رفح، أكد أنهم يتحملون ظروفا إنسانية صعبة في ظل البقاء في الشارع لمدة تجاوزت 10 أيام منذ انطلاق القوافل الإغاثية.

وأضاف منسي في تصريحات خاصة لـ "الفجر" أنهم يعتصمون أمام المعبر في انتظار فتحه، حيث نما إلى علمهم أنه سيتم فتح المعبر غدا بعد صلاة الجمعة لإدخال المساعدات، متابعا: الناس عندها روح عالية ومش هنرجع غير لما ندخل المساعدات.

وأوضح عضو فريق بنك الطعام المصري أنه يوجد نحو ١٢٠ شاحنة تقف في انتظار العبور إلى فلسطين محملة بجميع أنواع المساعدات.

وتابع محمد منسي أنهم في بنك الطعام يشاركون في القافلة الإغاثية بنحو ٤١ شاحنة، بخلاف باقي أعضاء التحالف الوطني الذين تضمهم القافلة الإغاثية.

وأشار إلى أنه يجرى في الوقت الحالي تمهيد طريق عبور الشاحنات استعدادا لفتح المعبر غدا بعد صلاة الجمعة وفقا للمعلومات المتداولة.

واستطرد أن القافلة تضم أطقم طبية حيث يشارك فيها الهلال الأحمر، إلى جانب مئات الشباب، كما تضم القافلة عدد من العناصر النسائية أيضا.

واختتم محمد منسي أنهم يرون نيران القصف الإسرائيلي كما يسمعون دوي الانفجارات بشكل متواصل منش وصولهم إلى المكان، وجميعه داخل الأراضي الفلسطينية.

وفي ذات السياق قال خالد الشرقاوي، مدير قطاع شمال الصعيد بمؤسسة صناع الخير، والمشارك في القافلة الإغاثية، إنهم يشاركون بنحو ٣٠ طنا من المواد الغذائية و٢٠٠٠ بطانية و٢٠ جهاز تنفس صناعي.

وأضاف الشرقاوي، في تصريحات خاصة لـ "الفجر" أن نحو ١٥٠٠ شاب وفتاة في انتظار لحظة فتح المعبر من أجل نجدة أهالي سيناء وإمدادهم بالمساعدات اللازمة.

وأوضح مسؤول مؤسسة صناع الخير أن القافلة تضم نحو ١٥ مؤسسة أهلية، حيث تصطف الشاحنات في طوابير طويلة أمام المعبر في حين تم إقامة مجموعة من الخيم في مقابل الشاحنات من أجل النوم فيها حيث لا يوجد مكان للمبيت.

وأشار إلى أنه وصلت اليوم أيضا مجموعة من الشاحنات والمتطوعين إلى معبر رفح البري، لتشهد على حالة من التكاتف غير طبيعية بين جميع أعضاء القافلة الإغاثية من مختلف المؤسسات

وأكد أنهم يرصدون الضربات الإسرائيلية داخل الأراضي الفلسطينية رغم تواجد القوافل داخل الأراضي المصرية كما يسمعون دون الانفجارات ويرون ألسنة النيران الناتجة عن القصف الصاروخي وقنابل الطائرات.

وشدد على أن الضربات الإسرائيلية مستمرة وتزداد خلال فترة الفجر ورغم ذلك لا يؤثر ذلك على رغبتهم في إيصال المساعدات بل يزيدهم إصرارا على العبور، موضحا أن وجودهم رسالة مهمة إلى العالم، مطالبا شعوب العالم بالتحرك لوقف العدوان ووقف سفك الدماء.

وكانت نقلت قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل على لسان مصادر أمنية رفيعة أنه سيتم فتح معبر رفح غدا الجمعة من أجل إدخال المساعدات.

قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة قوافل مساعدات لغزة 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: معبر رفح فتح معبر رفح التحالف الوطني تحالف العمل الأهلي صناع الخير بنك الطعام المصري غزة اسرائيل أمام معبر رفح فتح المعبر فی انتظار

إقرأ أيضاً:

تحديات لبنان أمام تقدم سوريا في الانفتاح الدولي

يبدو أن المشهد الإقليمي مقبل على تحولات كبيرة، حيث تسعى سوريا للاستحواذ على اهتمام العالمين العربي والدولي، مستفيدة من أجواء التهدئة الإقليمية، بينما يجد لبنان نفسه أمام تحدي اللحاق بهذا المسار أو مواجهة خطر التهميش والعزلة، في ظل تسويات قد ترسم في غيابه.

وأكد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع أن المرحلة الراهنة تفرض تجاوز دوامة التصعيد المستمر بين سوريا وإسرائيل، مشددًا على أن استمرار حالة العداء لن يؤدي إلا إلى مزيد من الخسائر للطرفين. وأوضح الشرع أن مستقبل المنطقة مرهون بإرساء قواعد أمنية جديدة تقوم على الحوار والاحترام المتبادل، بدلًا من التهديدات والخوف. كما شدد على ضرورة تبني مقاربة براغماتية تراعي المصالح الإقليمية المشتركة، وتتجاوز الحسابات الضيقة.ورغم تأكيده أن الحديث عن تطبيع العلاقات مع إسرائيل سابق لأوانه، أبدى الشرع استعداد سوريا للانخراط في مفاوضات مستقبلية، بشرط أن تستند إلى مبادئ القانون الدولي، وتحترم سيادة سوريا وحقوقها الوطنية. وأضاف أن السلام الحقيقي لا يمكن تحقيقه عبر الإملاءات أو التبعية، بل عبر الاحترام المتبادل، معلنًا انفتاح دمشق على حوار مباشر مع الرئيس دونالد ترامب، شريطة وجود وسيط نزيه وشفاف يضمن مصالح الأطراف كافة، ويساعد في بناء أرضية تفاهمات كبرى.

هذا الانفتاح يعكس توجها سورياً جديداً نحو إعادة التموضع الإقليمي والدولي، عبر التركيز على الملفات الإنسانية والتنموية كمدخل لتعزيز الاستقرار. وفي موازاة هذه التطورات، يثير الحديث عن إمكانيات فتح قنوات حوار سوري - إسرائيلي قلقاً متزايداً في لبنان، خاصة في ظل المخاوف من أن يؤدي أي تقارب محتمل بين دمشق وتل أبيب إلى تغييرات في المعادلات الإقليمية، قد تمس مباشرة بمصالح لبنان وأمنه الاستراتيجي.
وتخشى أوساط لبنانية أن يؤدي أي تفاهم سوري - إسرائيلي، حتى ولو كان في إطار اتفاق "عدم اعتداء" أو تفاهمات محدودة، إلى تنازلات إقليمية قد تستخدم كورقة ضغط على بيروت، خاصة في ملفات حساسة مثل ترسيم الحدود مع سوريا، أو تقليص دور حزب الله في المنطقة. كما تخشى أن يتم تغييب لبنان عن طاولة التفاوض، بما قد يفرض عليه أمراً واقعاً جديداً دون أن يكون له دور في رسم ملامح هذه التسويات.

على الصعيد الأميركي، دعا المبعوث الأميركي إلى دمشق توم باراك، إلى إرساء اتفاق "عدم اعتداء" بين سوريا وإسرائيل كخطوة أولى لخفض التصعيد وفتح الطريق أمام مفاوضات أوسع تشمل القضايا الكبرى، وعلى رأسها قضية الحدود. باراك الذي يعتزم مرافقة المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس في جولتها المقبلة إلى لبنان وإسرائيل، يؤكد الجهود الأميركية الحثيثة لدفع مسار التهدئة الإقليمية إلى الأمام.

ولم تمر هذه التحولات في الموقف السوري مرور الكرام على الساحة الإقليمية والدولية. ففي الوقت الذي تعيد فيه دمشق صياغة موقعها في المشهد الإقليمي، تتصاعد التحذيرات الغربية من أن لبنان قد يجد نفسه معزولا إذا لم يواكب هذه التغيرات، مما يعزز موقع سوريا كمستفيد رئيسي من الانفتاح الإقليمي والدولي. وتشير تقارير مراكز أبحاث إسرائيلية، مثل معهد الدراسات الأمنية القومية (INSS)، إلى أن ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا بطريقة تحد من حرية حركة حزب الله وتقلص عمقه الاستراتيجي في سوريا يشكل هدفا استراتيجيا لإسرائيل، بالتوازي مع مساعٍ لإعادة تصنيف مزارع شبعا وتلال كفرشوبا قانونيا، أو فرض أمر واقع جديد عبر اتفاقات غير معلنة.

وفي هذا السياق، تؤكد التقارير الغربية أن أي دعم مالي أو استثمارات دولية لإعادة إعمار لبنان يبقى مشروطا بتحقيق تقدم في العلاقات بين بيروت ودمشق، وضبط الوضع الداخلي اللبناني وحصر السلاح ما يعكس قناعة دولية بأن تجاوز لبنان أزماته يستلزم حلحلة الملفات العالقة مع سوريا.

وضمن هذا الإطار، استقبل رئيس هيئة الأركان السورية اللواء علي النعسان، وفدا عسكريا وأمنيا لبنانيا رفيعا في دمشق، حيث ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الأمني، وتأمين الحدود المشتركة، ومواجهة التحديات الأمنية التي تهدد استقرار المنطقة، علماً أن باريس وفي سياق جدية مساعيها لدعم لبنان في ملف ترسيم الحدود، لا سيما في ضوء التطورات المتسارعة في العلاقة بين دمشق وباريس سلمت لبنان نسخة من وثائق وخرائط الأرشيف الفرنسي الخاصة بالحدود اللبنانية - السورية، استنادًا إلى تعهد سابق من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للرئيس جوزاف عون، في حين ان الدعم البريطاني، الذي يتجلى في تزويد الجيش بأبراج مراقبة حديثة، يعكس اهتمام القوى الغربية بضمان أمن الحدود ومكافحة التهريب بشكل عملي وفعال.

وتشدد أوساط سياسية على أن تفعيل التنسيق الأمني هو جزء من رؤية أكبر لاستقرار المنطقة من خلال تقوية سيادة سوريا ولبنان على حدودهما، وإبعاد تأثير الجماعات المسلحة التي تستفيد من الفوضى الحدودية. وفي هذا السياق، تعتبر الأوساط أن ضبط الحدود وترسيمها مشروع استراتيجي يعكس رغبة في إعادة ترتيب الأوضاع السياسية والاقتصادية، وتقديم ضمانات أمنية للدولتين.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة وزير الصحة: الالتزامات الدولية غائبة والدولة أمام تحديات حاسمة Lebanon 24 وزير الصحة: الالتزامات الدولية غائبة والدولة أمام تحديات حاسمة 02/06/2025 10:02:14 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 المبعوث الأممي إلى سوريا: السلطات السورية تواجه تحديات كبيرة وتتعامل مع اقتصاد منهك والدعم الدولي مهم لحوكمة النظام المالي في سوريا Lebanon 24 المبعوث الأممي إلى سوريا: السلطات السورية تواجه تحديات كبيرة وتتعامل مع اقتصاد منهك والدعم الدولي مهم لحوكمة النظام المالي في سوريا 02/06/2025 10:02:14 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الانفتاح الخليجي على لبنان سيبدأ.. Lebanon 24 الانفتاح الخليجي على لبنان سيبدأ.. 02/06/2025 10:02:14 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الانفتاح العربي على لبنان: خطوة إماراتية منفردة في ظل التريث السعودي Lebanon 24 الانفتاح العربي على لبنان: خطوة إماراتية منفردة في ظل التريث السعودي 02/06/2025 10:02:14 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الزفاف أم السفر؟ مقارنة تكشف المفاجأة في تكلفة الزواج بلبنان Lebanon 24 الزفاف أم السفر؟ مقارنة تكشف المفاجأة في تكلفة الزواج بلبنان 02:30 | 2025-06-02 02/06/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "تجمع النقابات العمالية" جنوبًا استنكر استهداف المواطن سرور في عيتا الشعب Lebanon 24 "تجمع النقابات العمالية" جنوبًا استنكر استهداف المواطن سرور في عيتا الشعب 02:56 | 2025-06-02 02/06/2025 02:56:48 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات" وافقت Lebanon 24 "القوات" وافقت 02:51 | 2025-06-02 02/06/2025 02:51:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون بحث مع الدويهي مسار تنفيذ القرار 1701 Lebanon 24 الرئيس عون بحث مع الدويهي مسار تنفيذ القرار 1701 02:51 | 2025-06-02 02/06/2025 02:51:11 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله: قرار فرض ضرائب ورفع أسعار المحروقات سقطة للحكومة Lebanon 24 عبدالله: قرار فرض ضرائب ورفع أسعار المحروقات سقطة للحكومة 02:48 | 2025-06-02 02/06/2025 02:48:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! 05:00 | 2025-06-01 01/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. 10:31 | 2025-06-01 01/06/2025 10:31:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان 10:00 | 2025-06-01 01/06/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان قصير جدًا... إطلالة جديدة لممثلة معروفة والجمهور: "بتصغر مش بتكبر" (صور) Lebanon 24 بفستان قصير جدًا... إطلالة جديدة لممثلة معروفة والجمهور: "بتصغر مش بتكبر" (صور) 06:25 | 2025-06-01 01/06/2025 06:25:02 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ 09:00 | 2025-06-01 01/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-06-02 الزفاف أم السفر؟ مقارنة تكشف المفاجأة في تكلفة الزواج بلبنان 02:56 | 2025-06-02 "تجمع النقابات العمالية" جنوبًا استنكر استهداف المواطن سرور في عيتا الشعب 02:51 | 2025-06-02 "القوات" وافقت 02:51 | 2025-06-02 الرئيس عون بحث مع الدويهي مسار تنفيذ القرار 1701 02:48 | 2025-06-02 عبدالله: قرار فرض ضرائب ورفع أسعار المحروقات سقطة للحكومة 02:47 | 2025-06-02 في ذكرى اغتيال سمير قصير.. هذا ما كتبه رئيس الحكومة فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 02/06/2025 10:02:14 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • استئناف العمل في معبر العريضة الحدودي بين سوريا ولبنان
  • رئيس وزراء بريطانيا: عدم دخول المساعدات بالشكل المطلوب لغزة يسبب دمارا هائلا
  • شهداء وجرحى في مجزرة جديدة أمام مركز توزيع مساعدات في رفح
  • في دير الزهراني.. استقالة 6 أعضاء بعد انتخاب رئيس البلدية
  • تحديات لبنان أمام تقدم سوريا في الانفتاح الدولي
  • الإعلام الحكومي بغزة : الاحتلال نشر فيديو مفبركا لتغطية جريمته بقتل 31 مدنيا أمام مركز مساعدات
  • وزير الخارجية: ضرورة العمل على إدخال مزيد من المساعدات ووقف نزيف الدم في غزة
  • مجزرة ويتكوف.. وسم غاضب يوثق مجزرة مساعدات رفح
  • 15 شهيدا في إطلاق نار إسرائيلي قرب موقع مساعدات بغزة
  • معها ممثل بمسلسل صراع العروش.. ناشطة سويدية تبحر بسفينة مساعدات من إيطاليا لغزة