«إيدج» و«اتصالات من&e» تتعاونان لطرح حلول الاتصالات الآمنة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوقعت «كاتم»، الشركة التابعة لمجموعة إيدج، وشركة «اتصالات من &e»، اتفاقية في معرض جيتكس 2023 الذي اختتمت فعالياته في دبي أمس، وذلك بهدف توسيع نطاق وصول مجموعة منتجات «كاتم» الشاملة إلى السوق، بدءاً من التطبيقات الرائدة وبوابات الشبكات وحتى الهواتف الذكية المشفرة.
وتسعى الاتفاقية التي تم توقيعها من قبل عبدالله إبراهيم الأحمد، نائب رئيس أول مبيعات المؤسسات الحكومية في «اتصالات من &e»، وديدييه باجنو، الرئيس التنفيذي لشركة «كاتم»، إلى توسيع مسار اعتماد منتجات «كاتم»، وتؤكد التزام الطرفين باستكشاف الفرص المتاحة لحلول الاتصالات الآمنة الشاملة في الأسواق الرئيسية.
وتضمن منتجات وحلول «كاتم» متعددة المنصات التشفير الشامل للصوت والفيديو والرسائل من خلال شبكات موثوقة ومخصصة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيدج اتصالات معرض جيتكس للتقنية اتصالات من
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يُعلن التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل لـ "توسيع" تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة
في خضم أوضاع إنسانية متدهورة يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل يهدف إلى تحسين تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع خلال الأيام المقبلة. اعلان
وقالت كالاس إن الاتفاق ينص على تنفيذ خطوات عاجلة لتوسيع نطاق الدعم الإنساني في غزة، بما يشمل فتح معابر جديدة شمالًا وجنوبًا، وتفعيل مسارات نقل المساعدات عبر الأردن ومصر، إضافة إلى زيادة كبيرة في عدد الشاحنات المحمّلة بالمواد الغذائية وغير الغذائية التي تدخل يوميًا إلى القطاع.
وأوضحت كالاس أن الترتيبات المتفق عليها مع إسرائيل تشمل أيضًا استئناف تسليم الوقود لتشغيل المرافق الإنسانية، وضمان حماية عمال الإغاثة، إلى جانب تمكين توزيع الإمدادات الغذائية عبر المخابز والمطابخ العامة المنتشرة في أنحاء القطاع.
وشددت على أن إيصال المساعدات سيتم بشكل مباشر إلى السكان الفلسطينيين، مضيفةً: "نعوّل على إسرائيل لتنفيذ كل التدابير المتفق عليها".
ودعا الاتحاد الأوروبي، على لسان كالاس، إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن المتبقين، مع تأكيد دعمه للجهود التي تقودها مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية من أجل إنهاء الحرب.
وفي موازاة التحركات الإنسانية، تسير بروكسل باتجاه مراجعة أوسع لعلاقاتها مع إسرائيل، إذ سبق لكالاس أن أعلنت أنّ اتفاقية الشراكة التجارية بين الجانبين ستخضع للمراجعة، بسبب "الوضع الكارثي" في قطاع غزة.
يأتي هذا الإعلان في ظل ظروف إنسانية متدهورة، إذ تواصل إسرائيل فرض قيود صارمة على دخول المساعدات إلى غزة منذ بدء الحرب، ما أدى إلى تفاقم معاناة السكان الذين يعانون من نقص حاد في الغذاء والوقود والخدمات الأساسية.
ومنذ افتتاح نقاط توزيع المساعدات في أيار/مايو الماضي، أفادت مصادر فلسطينية ووزارة الصحة في غزة بأن مئات الأشخاص قُتلوا أو أُصيبوا برصاص القوات الإسرائيلية أثناء محاولتهم الوصول إلى مواقع التوزيع.
وقد أعلنت وكالة الدفاع المدني في غزة أن 52 شخصًا على الأقل، بينهم ثمانية أطفال، لقوا مصرعهم اليوم برصاص القوات الإسرائيلية، بينهم ثلاثة من منتظري المساعدات.
Relatedغزة: مقابرُ امتلأت عن آخرها.. والفلسطينيون يواجهون مشقة دفن أحبّائهم تحت القصفإسرائيل تخطط لحصر سكان غزة في "مدينة إنسانية" على أنقاض رفح ولا يحق لهم مغادرتهااجتماع "سرّي" في واشنطن بشأن غزة.. وحماس توافق على إطلاق سراح 10 رهائن في أطار المفاوضاتوبحسب وزارة الصحة في غزة، ارتفع عدد القتلى نتيجة الضربات الإسرائيلية إلى ما لا يقل عن 57,680 فلسطينيًا، معظمهم من المدنيين، في حين لا تزال المفاوضات بين إسرائيل وحماس جارية بشأن تفاصيل اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار ترعاه الولايات المتحدة.
وتأتي هذه التطورات وسط إشارات على تقدم نسبي في الجهود السياسية لوقف الحرب المستمرة منذ 21 شهرًا، إذ صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق بأن المفاوضين "قريبون للغاية" من التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة