بعد منعها من الدخول .. شيرين عبد الوهاب رفقة فضل شاكر استعدادا لطرح أحدث اغانيهما |تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة شيرين عبد الوهاب خلال الساعات الماضية بعد ما أفادت وسائل إعلام لبنانية بمنعها من دخول مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان حتى تلتقي بالفنان فضل شاكر ليسجلوا اغنيتهما المنتظرة “حدوتة”.
ولكن علقت مؤلفة الدويتو المنتظر جومانة جمال خلال الساعات القليلة الماضية عبر حسابها الرسمي على X، وكتبت “ظبطت” ، وتبين من التعليقات انها تتحدث على اخر مستجدات لقاء شيرين عبد الوهاب بفضل شاكر وأن شيرين بالفعل تمكنت من دخول المخيم ، وحتى الأن لم تكشف تفاصيل جديدة بشأن التصوير او موعد الطرح.
أحدث اغاني فضل شاكر
وتمكنت أغنية “كيفك علي فراقي”، من الدخول الي قائمة الفيديوهات الاعلي مشاهدة في مصر، عبر موقع يوتيوب، بعد طرحها بساعات.
وحققت أغنية كيفك علي فراقي، من غناء فضل شاكر ونجله محمد فضل شاكر، من تحقيق نسب مشاهدة اقتربت من 3 مليون مشاهدة في غضون 24 ساعة فقط.
فضل شاكر يدعم شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها الأخيرة
وكان دعم الفنان فضل شاكر، الفنانة شيرين عبدالوهاب، بعد موجة الانتقادات التي تعرضت لها إثر استخدامها تقنيات "بلاي باك" خلال حفلها في ختام مهرجان "موازين – إيقاعات العالم".
وكتب فضل عبر حسابه على "إنستجرام": “شيرين، كلنا منحبك، و كلنا حدك، و مارح نتركك، جمهور المغرب العريق والكبير والذويق، أنتم اهل الفن واهل الكرم، شيرين بنتكم اعذروها على التقصير بسبب الأزمات الصحيه والنفسيه الي تمر بيها، مهرجان موازين وجمهوره، جمهور مُحب وداعم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فضل شاكر شيرين عبد الوهاب اغاني فضل شاكر اغاني شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
الذئب الذهبي .. أحدث اكتشافات محمية نبق | تفاصيل بيئية مهمة
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن محمية نبق تستحق اهتمامًا خاصًا لغناها البيئي، فهي تحتوي على أنظمة بيئية بحرية متنوعة تضم شعابًا مرجانية نادرة وكائنات بحرية مميزة، إلى جانب بيئة برية تضم نباتات نادرة مثل الأرك (المعروف باستخدامه في صناعة السواك)، بالإضافة إلى ثدييات مثل الغزلان والثعالب، وأحدث الاكتشافات فيها هو الذئب الذهبي الذي تم تسجيل وجوده حديثًا داخل حدود المحمية.
وأوضحت الوزيرة، خلال لقاء خاص مع الإعلامية رانيا هاشم، ببرنامج «البعد الرابع»، على قناة «إكسترا نيوز»، أن محمية نبق في جنوب سيناء، التي أُعلنت كمحمية طبيعية عام 1992، تُعد من أكثر المحميات تميزًا وتنوعًا في مصر، إذ تجمع بين البيئة البحرية والبيئة الأرضية والبيئة الجيولوجية في آن واحد.
أشارت وزيرة البيئة إلى أن أشجار المانجروف في محمية نبق تُعد من أهم ما يميزها، قائلة: «المانجروف ليس مجرد نبات، بل هو نظام طبيعي يقوم بتنقية المياه المالحة، ولديه قدرة فائقة على تخزين ثاني أكسيد الكربون، ما يجعله أداة فعالة في مواجهة التغيرات المناخية».
وأضافت أن وجود المانجروف يجعل المحمية ركيزة أساسية في الحفاظ على التنوع البيولوجي، وتعزيز الاستدامة البيئية، إلى جانب دورها في مقاومة تأثيرات التغير المناخي.
ولفتت فؤاد إلى أن المحمية تضم أنواعًا نباتية نادرة انقرضت من أماكن أخرى، لكنها لا تزال مزدهرة في نبق. كما أشارت إلى وجود تناغم بيئي دقيق بين النظامين البحري والبري داخل المحمية، يحتم الحذر الشديد في أي تدخل أو تطوير عمراني.
وضربت الوزيرة مثالًا على ذلك بقرية الغرقانة المجاورة للمحمية، مؤكدة أن أعمال التطوير فيها تخضع لاشتراطات صارمة من وزارة البيئة، منها عدم إدخال نباتات دخيلة، حتى لو كانت تتحمل الحرارة العالية، حرصًا على عدم الإضرار بالنباتات الأصلية في النظام البيئي المحلي.
وأضافت: «إذا احتجنا إلى التظليل أو الزراعة، يجب أن نستخدم نفس أنواع النباتات الأصلية، أو نعتمد على مواد طبيعية موجودة داخل المحمية، حفاظًا على التوازن البيئي».