ميديكلينيك مستشفى المدينة تحتفل بمرور 15 عامًا من الرعاية الصحية
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تحتفل ميديكلينيك مستشفى المدينة، أحد مرافق الرعاية الصحية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة وجزء من مجموعة ميديكلينيك الشرق الأوسط، بالذكرى السنوية الخامسة عشرة لتأسيسها. منذ إنشائها في أكتوبر 2008، كرست ميديكلينيك مستشفى المدينة جهودها لتوفير رعاية طبية استثنائية ودعم سكان مدينة دبي.
على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية، أصبحت ميديكلينيك مستشفى المدينة معنى آخر للتميز في مجال الرعاية الصحية.
للاحتفال بهذا الإنجاز الهام، خططت ميديكلينيك مستشفى المدينة لسلسلة من الفعاليات والمبادرات، تشمل حملات توعية وبرامج توعية مجتمعية، مصممة لرد الجميل للمجتمع الذي كان حجر الأساس في نجاح المستشفى.
وقال ديفيد إيجلنجتون، مدير المستشفى: “نحن فخورون جداً ببلوغ هذا الإنجاز الرائع الذي دام 15 عامًا”. وأضاف: “أساس بداية رحلتنا هو الشغف بالرعاية والعلاج، والالتزام بالتميز، والدعم الثابت لمرضانا. وبينما نحتفل بهذه الذكرى، نجدد تفانينا في تقديم الخبرة التي يمكنك الوثوق بها وإحداث تأثير إيجابي على حياة المرضى وكل من يأتي إلى هنا.”
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سلطان بروناي حسن البلقية يدخل المستشفى ومكتبه يكشف حالته الصحية
بروناي – كشف مكتب سلطان بروناي، حسن البلقية، امس الثلاثاء، عن حالته الصحية بعد دخوله المستشفى في ماليزيا بسبب إرهاق خلال قمة إقليمية.
وقال مكتبه إن السلطان، البالغ من العمر 78 عامًا، نُقل إلى المعهد الوطني للقلب في كوالالمبور، وسيبقى هناك لعدة أيام بناء على نصيحة خبراء طبيين ماليزيين.
وجاء في بيان: “جلالته… بصحة جيدة. جلالته يشعر بالتعب”.
وأكد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الرئيس الحالي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، ومضيف قمة القادة لهذا الأسبوع، دخول السلطان إلى المستشفى.
وصرح إبراهيم في مؤتمر صحفي بالقول: “إنه متعب بعض الشيء ويرتاح”، دون الخوض في تفاصيل.
كان السلطان أغنى رجل في العالم، ولا يزال يتمتع بشعبية واسعة في هذه الدولة الغنية بالنفط الواقعة في جزيرة بورنيو، في بلد يبلغ عدد سكانه قرابة نصف مليون نسمة.
ويشغل السلطان مناصب متعددة في بروناي، فهو يشغل أيضا منصب رئيس الوزراء، وقائد القوات المسلحة، ووزير المالية، ووزير الخارجية، ووزير الدفاع.
وفي عهده، نالت بروناي استقلالها التام عن بريطانيا عام 1984، وشهدت ارتفاعا في مستويات المعيشة إلى ما يُعَدّ من بين الأعلى في آسيا.
المصدر: “رويترز”