شاحنات إسرائيلية تنقل ذخيرة مدفعية قرب حدود قطاع غزة

اعلان

بالتزامن مع اشتداد القصف الإسرائيلي على غزة، تقوم شاحنات إسرائيلية بنقل ذخائر مدفعية إلى جنوب البلاد، بالقرب من قطاع غزة، ما يوحي باقتراب العملية البرية في القطاع المحاصر.

ولليوم الـ17 على التوالي، يتواصل القصف المكثف على الأحياء السكنية والمستشفيات في قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط نحو 400 قتيل خلال الـ24 ساعة الماضية، وتركزت الغارات على حي الزيتون، وهو أكبر أحياء المدينة من حيث المساحة وثاني أكبرها من حيث عدد السكان.

فيديو: استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية على شمال قطاع غزةاشتية: تحضير إسرائيل لاجتياح بري لغزة يعني مزيداً من الجرائم والتهجير القسريشاهد: شاحنات الإغاثة تتكدس أمام معبر رفح الحدودي بانتظار دخول قطاع غزة المحاصر

في حين أبلغ الجيش الإسرائيلي القيادة السياسية بأنه لا مفر من عملية برية لتحقيق هدف القضاء على حماس، وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالات اليوم الإثنين، إن المرحلة التالية من الحرب ستكون مشتركة من البحر والجو والبر.

من جانبها نشرت كتائب القسام صورا لإطلاق طائرتين مسيرتين "الزواري" الهجوميتين، باتجاه مواقع عسكرية إسرائيلية.

ونشرت كتائب القسام مقطع فيديو لإطلاق طائرتي "زواري" هجوميتين اليوم الاثنين باتجاه السرب 107 في قاعدة حتسريم الجوية ومقر قيادة فرقة سيناء بقاعدة تسيلم.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: جدّ وحفيده يواريان الثرى بعد أكثر من أسبوعين من مقتلهما على يد نشطاء حماس شاركت في قلب معركة "طوفان الأقصى".. إليك ما لا تعرفه عن مسيّرة "الزواري" أكثر من 19 ألف نازح في لبنان جراء التصعيد العسكري مع إسرائيل في المنطقة الحدودية أسلحة قطاع غزة طوفان الأقصى حصار كتائب القسام الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءةمباشر. تغطية مستمرة| إسرائيل ترتكب "24 مجزرة" في غزة خلال يوم واحد ونتنياهو يحذر حزب الله من دخول الحرب مقتل ستة اشخاص في قصف صاروخي روسي أصاب مستودعا أوكرانيا كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ مجلة بلاي بوي الإباحية الشهيرة تفصل مايا خليفة وتعاقبها على دعمها "طوفان الأقصى" لماذا تمّ الحكم غيابيا بالسجن سبع سنوات على رغد صدام حسين؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. روسيا وإيران وتركيا تطالب بالكف عن "استهداف المدنيين الأبرياء" في غزة وواشنطن ترفض يعرض الآن Next الكرملين: "واشنطن ليست قادرة على بناء نظام عالمي جديد" والعالم لن يكون "كما تريد" يعرض الآن Next الاتحاد الأوروبي: "سخط" دول بسبب "زلة" فون دير لاين إزاء تأييدها اللامشروط لإسرائيل يعرض الآن Next ما هي خيارات حزب الله للتعامل مع الوضع الذي فرضته معركة "طوفان الأقصى"؟ يعرض الآن Next مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في دبلن ولوس أنجلس ونيودلهي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف قطاع غزة جرائم حرب طوفان الأقصى أطفال القانون Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: أسلحة قطاع غزة طوفان الأقصى حصار كتائب القسام الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف قطاع غزة جرائم حرب طوفان الأقصى أطفال القانون إسرائيل غزة فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

في "خراب الهيكل" غدًا.. اقتحامات غير مسبوقة ومحاولات إسرائيلية لفرض "السيادة" عليه

القدس المحتلة - خاص صفا في إطار مساعيها المتواصلة لتغيير الواقع الديني والتاريخي في المسجد الأقصى المبارك وفرض "سيادتها" الكاملة عليه، مستغلة الأعياد والمناسبات اليهودية، تبدأ "منظمات الهيكل" المزعوم تحضيراتها الممنهجة لتكثيف اعتداءاتها على المسجد خلال ما يسمى ذكرى "خراب الهيكل". وتُحضر المنظمات المتطرفة لاقتحامٍ واسع للمسجد الأقصى يوم غد الأحد، في الذكرى التوراتية المسماة "ذكرى خراب الهيكل"، مع تحضير مظلات في الساحة السفلية أمام مدخل جسر المقتحمين، تمهيدًا لاستقبال حشود المستوطنين خلال انتظارهم للاقتحام. وترى في هذه الذكرى "يومًا لتجديد العهد مع إزالة الأقصى من الوجود، وتأسيس الهيكل المزعوم، ولتحقيق قفزات عملية في سبيل ذلك، وتسعى خلاله إلى فرض أكبر عدد من المقتحمين في كل عام". وأطلقت منظمة "جبل الهيكل في أيدينا" دعوتها التحريضية برسم "للهيكل" وقد أقيم في مكان المسجد الأقصى بكامل مساحته، ومن حوله رسم لجنود الاحتلال مع عبارة تقول "النصر الكامل في جبل الهيكل لم يتحقق"، في تعبير واضح يعكس رؤية تلك المنظمات التي ترى في المسجد الأقصى جبهة مركزية من جبهات الحرب لا بد من تحقيق حسم كامل فيها أسوة بالاستراتيجية الصهيونية على كل الجبهات. وفي كل عام، تسعى" منظمات الهيكل" إلى كسر الرقم القياسي للمقتحمين في هذه المناسبة، وتحاول تكريسها كمناسبة عهد وتأكيد على إقامة "الهيكل" المزعوم، من خلال حشد أكبر رقمٍ من المقتحمين. وبمناسبة هذه الذكرى، تتصاعد اقتحامات واعتداءات المستوطنين المتطرفين بحق المسجد الأقصى، بما تتخلله من زيادة في أعداد المقتحمين وأداء طقوس وصلوات تلمودية علنية داخله، بحيث يرتدي المستوطنون "لباس الكهنة" أثناء الاقتحام، فضلًا عن "الانبطاح أرضًا، والسجود الملحمي". الأشد على الأقصى الباحث المختص في شؤون القدس فخري أبو دياب يقول إن "خراب الهيكل" يعد من أشد الأيام وأقساها على المسجد الأقصى، لما يتخلله من اقتحامات بأعداد غير مسبوقة، وانتهاكات واستفزازات متطرفة، تنتهك حرمة المسجد. ويوضح أبو دياب في حديث لوكالة "صفا"، أن الجماعات المتطرفة تستغل هذه الذكرى من أجل تغيير الواقع القائم في الأقصى وفرض وقائع تهويدية جديدة عليه. ويشير إلى أن كبار الحاخامات اليهود وغلاة المتطرفين وعرابي الاقتحامات عقدوا قبل يومين، مؤتمرًا للحشد والتحضير لاقتحامات الأقصى غدًا، معتبرين أنه "يجب حسم قضية الأقصى". وتشكل هذه الذكرى_ وفقًا لأبو دياب_ كابوسًا وخطرًا على الأقصى، وقد تكون نقطة تحول في التعامل معه، في ظل دعم حكومة الاحتلال ووزير الأمن المتطرف ايتمار بن غفير للجماعات المتطرفة وتبني أفكارها في فرض السيطرة على المسجد، واعتباره "معبدًا وليس مسجدًا". ويبين أن هذه الذكرى ستشهد أداء المستوطنين طقوس تلمودية وصلوات جماعية، وانتهاكات لحرمة الأقصى، فضلًا عن فرض إغلاقات وتشديدات على دخول الفلسطينيين للمسجد، ونصب الحواجز العسكرية في البلدة القديمة ومحيط الأقصى. واقع جديد ويلفت إلى أن شرطة الاحتلال مددت فترة الاقتحامات غدًا لغاية الساعة الثالثة عصرًا، لإعطاء المتطرفين مزيدًا من الوقت لاستباحة الأقصى وأداء طقوسهم التلمودية. ووفقًا للباحث المقدسي، فإن "المسجد الأقصى سيكون الطُعم الذي سيقدمه نتنياهو لغلاة المتطرفين من أجل بقاء ائتلافه الحكومي، ولكسب تعاطف اليمين الإسرائيلي في استمرار عدوانه على غزة وبقائه في الحكم". ويؤكد أن الفرصة اليوم باتت مواتية لتغيير الواقع في الأقصى، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والتراخي العربي في نصرة القضية الفلسطينية، ولا سيما الأقصى. بدوره، قال المختص في شؤون القدس زياد إبحيص إن "منظمات الهيكل" ونشطاء "الصهيونية الدينية" يتطلعون اليوم، بعد أن بات المسجد الأقصى جبهة مركزية للحرب موازية للإبادة في غزة، وبعد تطور مسار تغيير هويته إلى حد فرض هوية يهودية موازية للهوية الإسلامية في الأقصى، وتجسيد هذه الهوية بوجودٍ دائم". وأكد أن الأقصى لم يعد يقف على أعتاب التهويد فحسب، بل بات ينتقل بين مراحله بكل أسف. وأضاف "أمام المنهجية التي ترى في الأعياد التوراتية مناسبات لتصعيد هذا العدوان والانتقال بين سقوفه، وأمام المكانة المركزية للأعياد القادمة، باعتبارها الأطول والأخيرة، فالمتوقع اليوم أن ترفع منظمات الهيكل سقوف الاعتداءات وفرض الوقائع الجديدة بدءًا من (ذكرى خراب الهيكل)، التي توافق يوم الأحد القادم، وصولًا إلى موسم الأعياد الأطول والأعتى والأكثر قسوة على الأقصى ما بين 23-9 وحتى 14-10-2025، وهو موسم العدوان الذي انطلق (طوفان الأقصى) في ختامه وكان ردًا مباشرًا عليه في 2023". ومنذ سنوات، تعمل "منظمات الهيكل" على تكريس مناسبة "خراب الهيكل" لكسر الرقم القياسي للمقتحمين، حيث وصل في عام 2022 إلى 2,200 مقتحم، وتكرر الرقم ذاته في عام 2023، قبل أن يصل العام الماضي، في ظل حرب الإبادة إلى نحو 3,000 مقتحم، وهو الاقتحام الأكبر في تاريخ المسجد الأقصى. ويرى أن هذا الحشد العددي مهمته استعراض ما وصل إليه الصهاينة من هيمنة على المسجد الأقصى ومن تغيير لهويته برفع الأعلام والغناء والرقص الجماعي، وبممارسة الطقوس وأبرزها الانبطاح أو "السجود الملحمي" الجماعي، علاوة على استعراض ملابس الكهنة والأدوات التوراتية في الأقصى. في المقابل، دعت هيئات ومؤسسات مقدسية، أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والداخل المحتل وسائر مناطق الضفة الغربية، إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى غدًا، للتصدي لاقتحامات المستوطنين. والخميس، حذّرت محافظة القدس من مخطط تصعيدي خطير دعت إليه ما تسمى "منظمات الهيكل" المتطرفة لاقتحام واسع النطاق للمسجد الأقصى يوم غد، بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل". وقالت المحافظة في بيان: إن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة". وشددت على أن "جماعات الهيكل" تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان. وأكدت أن الذكرى هذا العام تُعد من أخطر الأيام على المسجد الأقصى، إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من آب/ أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.

مقالات مشابهة

  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 3 أغسطس
  • اختتام الدورة الخامسة “طوفان الأقصى” لكوادر وزارة الشباب
  • في "خراب الهيكل" غدًا.. اقتحامات غير مسبوقة ومحاولات إسرائيلية لفرض "السيادة" عليه
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 2 أغسطس
  • ما السر في طول أمد معركة “طوفان الأقصى”؟
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 1 أغسطس
  • عمليات كتائب القسام ضمن معركة "طوفان الأقصى" 31 يوليو
  • «أطباء بلا حدود»: التجويع الإسرائيلي يفاقم سوء التغذية بين أطفال غزة
  • أطباء بلا حدود: التجويع الإسرائيلي يفاقم سوء التغذية بين أطفال غزة
  • اختتام دوري طوفان الأقصى الكروي بمديرية السياني