المناطق_الجوف

ضمن الجهود التوعوية لرفع مستوى الوعي بأضرار الصيد الجائر، نظم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني اليوم، ديوانية حوارية بعنوان “المحافظة على البيئة.. واجب وطني”، أقيمت في مركز المؤتمرات بمحافظة دومة الجندل، بالتعاون مع هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية.

وقدم الديوانية الإعلامي محمد بن عبدالله الحسن، وتحدث فيها كل من رئيس لجنة أصدقاء البيئة بمنطقة الجوف الدكتور فيصل بن علي الشاعل، ووكيل البحث العلمي بعمادة الدراسات العليا بجامعة الجوف الدكتور بركات بن معيلي الرشيدي.


وبدأ اللقاء مع مدير إدارة التوعية البيئية في محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية أحمد الطريسي، الذي أوضح أن المحمية تعد أكبر المحميات الطبيعية في الشرق الأوسط بمساحة تبلغ 130,700 كيلومتر مربع، مشيراً إلى أهمية برامج التوعية في رفع الوعي لدى المجتمع، والإسهام في المحافظة على البيئة.

أخبار قد تهمك رئيس جمهورية كينيا يغادر الرياض 24 أكتوبر 2023 - 11:28 مساءً بحضور وكيل إمارة الجوف انطلاق أولى سباقات نادي الفروسية لموسم 1445هـ بمدينة سكاكا 24 أكتوبر 2023 - 11:19 مساءً

بعدها تناولت الديوانية 4 محاور شملت دور المواطن في المحافظة على البيئة في ظل مستهدفات رؤية السعودية 2030، أهمية التوازن البيئي في الحفاظ على البيئة لتحقيق الاستدامة، أهداف التنمية المستدامة وجهود المحميات في تحقيقها، والدور المأمول من الجهات الحكومية والخاصة والمواطنين تجاه الوعي بأضرار الصيد الجائر.

وقال مشرف مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بمنطقة الجوف عبدالعزيز الحموان, أن الديوانية تأتي ضمن شراكات مركز الحوار الوطني التي تستهدف رفع الوعي لدى مختلف شرائح المجتمع.

24 أكتوبر 2023 - 11:47 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 10:40 مساءً“مسام” ينزع 730 لغماً بـ”اليمن” أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 10:24 مساءًبلينكن يضغط على رئيس وزراء العراق بشأن الهجمات على القوات الأميركية أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 10:19 مساءًانطلاق فعاليات مهرجان الزيتون في نسخته الثالثة بمنطقة تبوك بمشاركة أكثر من 40 مزارعاً أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 9:57 مساءًالأونروا تنبه إلى أنها ستوقف نشاطها الأربعاء في غزة إذا لم تتزود بالوقود أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 9:49 مساءًعروس الشمال تستقبل زخات من المطر24 أكتوبر 2023 - 10:40 مساءً“مسام” ينزع 730 لغماً بـ”اليمن”24 أكتوبر 2023 - 10:24 مساءًبلينكن يضغط على رئيس وزراء العراق بشأن الهجمات على القوات الأميركية24 أكتوبر 2023 - 10:19 مساءًانطلاق فعاليات مهرجان الزيتون في نسخته الثالثة بمنطقة تبوك بمشاركة أكثر من 40 مزارعاً24 أكتوبر 2023 - 9:57 مساءًالأونروا تنبه إلى أنها ستوقف نشاطها الأربعاء في غزة إذا لم تتزود بالوقود24 أكتوبر 2023 - 9:49 مساءًعروس الشمال تستقبل زخات من المطر رئيس جمهورية كينيا يغادر الرياض تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد24 أکتوبر 2023 المحافظة على البیئة

إقرأ أيضاً:

في الحوار الدائر حول كتاب “مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية”

في الحوار الدائر حول كتاب ” #مدخل إلى #الثقافة_الوطنية_والمدنية”

د. #علي_أحمد_الرحامنة

لا يزال الجدل دائرًا حول كتاب “مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية” الجديد الذي أقرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدريسه للطلبة في الجامعات. والحوار يتركّز في أوساط الهيئات التدريسية، والمعنيّين بمادة التربية الوطنية خصوصا، ولكنّه يتّسع ليشمل أوساطًا أخرى، وهذا ما بيّنته بعض القراءات النقدية المنشورة واللقاءات الأكاديمية الجادّة، وتشهد على أهمّيته مستويات التفاعل مع “المنهج الجديد”، رفضا له أو قبولا، بالمعنى الجزئي أو النسبي أو المطلق. ومن حيث المبدأ، يبدو هذا الاهتمام تعبيرًا صحّيًّا عن وعي بأهمية هذه المادة، وحرصًا طبيعيًّا على أن تكون في المستوى المطلوب، منهجيًةً، ودورًا، وأثرًا تربويًّا ووطنيا وقوميا ودينيا وأخلاقيا وإنسانيا عاما. ولا خلاف، ربّما، في ضرورة النظر بإيجابية واهتمام إلى كلّ إسهام جادّ وموضوعيّ في هذا الموضوع.

وقد أكون معنيا مباشرة بالإسهام في هذا الحوار؛ كوني، على الأقلّ، درّست هذه المادة في كلية جامعية وأربع جامعات أردنية. وفي الواقع، يتطلّب الأمر أكثر بكثير من مقالة هنا، وانطباع هناك. وقد لا أبالغ إن قلت إن الأمر يستحق تنظيم لقاء متخصص، يشارك فيه معنيّون مؤهلون، وتُقدّم ضمنه أوراق تقويمية أو نقدية، للخروج بموقف أكاديميّ يمكن الاستناد إليه. والأمر على هذه الدرجة من الأهمية، خاصة وأن أوساطًا أكاديمية عديدة أبدت ملاحظات جوهرية حول صلاحية الكتاب الجديد لتدريس مادة التربية الوطنية، أو الثقافة الوطنية والمدنية، كما أسماها الكتاب المقترح.

مقالات ذات صلة بالصور … كرنفال احتفالي بهيج في عمان الأهلية بعيد الاستقلال 2025/05/28

وفي الواقع، لا تحتمل مقالة صحفية المرور بأهمّ الملاحظات على الكتاب، كما أراها، وهي ملاحظات في صورة عناوين سريعة، في هذا المقام. ولا بدّ أولا من الإشارة إلى أن هناك جهدا واضحا تمّ بذله في إعداد الكتاب. ومن حيث الشكل واللغة وما إليهما، ومع وجود ملاحظات وأخطاء محدودة عموما، ويمكن ذكرها بشيء من التفصيل إن لزم الأمر، إلاّ أن الكتاب لائق وجيّد التركيب في هذه الحدود. ولكن الملاحظات الأبرز تتّصل بالإطار العام وأبرز المضامين، وهي التي تشكّل في الواقع محرّكات لتفاوت وجهات النظر، بل وتعارضها أحيانا، في هذه المحاور. وقد أشار بعض المتخصصين والأكاديميّين إلى بعض هذه المسائل، مثل التوثيق، وعدم تناسب الأوزان النسبية للفصول، وتجاهل بعض المحطات التاريخية أو عرضها بأقلّ مما تستحقّ، وانعدام التوثيق العلمي والمراجع، وإطلاق تعبيرات مثل المملكة الأولى والثانية والثالثة والرابعة، بما يشبه تقليد للتسميات الفرنسية لما يسمونه الجمهورية الأولى والثانية حتى الخامسة، وغير ذلك من الملاحظات التي تبدو مشروعة، ولكنها تبقى عرضة للرفض أو القبول والتبرير والتفسير.

ولكن هناك مسائل أخرى ترى بعض أوساط الهيئات التدريسية أنها لا تحتمل المزيد من الاجتهاد والأخذ والرّدّ؛ كونها تمثّل ثُغَرًا واضحة يجب التوقّف عندها، وأنا مع هذه الملاحظات، والتي من أمثلتها أن عنصر وصف عدد كبير من الأحداث طغى على أيّ سياقات تاريخية أو حيثيات، فجاءت المادة في بعض المواقع منفصلة عن أطرها السياسية والاجتماعية-الاقتصادية والروحية والثقافية. بل وإن أحداثا كبرى شهدتها المنطقة، قبيل ولادة الدولة الأردنية وبعدها جاءت في سياق باهت، وبعضها لم يأتِ في سياقه التاريخي الطبيعي البديهي المعروف، ومن ذلك، الثورة العربية الكبرى، والبُعد القومي العربي، والجذور والسياقات العربية والإسلامية للأردن، وغير هذا كثير. وينطبق على ذلك أيضا، المشروع الاستعماري البريطاني والفرنسي في المنطقة، تمهيدا لقيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، وما خلّفه ذلك ولا يزال على المنطقة عموما، وفلسطين والأردن على وجه الخصوص.

وفي هذا الشأن، كان المأمول أن يتناول كتاب التربية الوطنية بكلّ توسّع واهتمام، المخاطر الوجودية الكبرى لبرامج التوسّع الاستيطاني على فلسطين والأردن معا، وتجاهل الاحتلال بممارساته للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، والعمل الذي لا يتوقف على تهويد القدس، تمهيدا لهدم المسجد الأقصى وبتاء الهيكل المزعوم مكانه، وغير هذا كثير مما تعمل به القوى الحاكمة الأكثر تطرفا وعنصرية وفاشية في دولة الاحتلال، ووراءها مجتمع ينساق باستمرار نحو المزيد من التطرف اليمين والعنصرية الفجّة. ومع أن الكتاب يذكر هذه المسائل، ولكنه يذكر دولة الاحتلال من باب “الجوار الجغرافي” لفلسطين ودولة الاحتلال. ولا يتوقف الكتاب أمام الأحداث المزلزلة التي تعيشها المنطقة، مع أنه تمسّ الأردن بصورة مباشرة، وبما لا يقبل أي تأويل.

وفي السياق نفسه، وبما يبدو موقفا سياسيا مسبقا، يتخذ الكتاب في عرضه لعدد من المسائل، مواقف تثير الانطباع بأن الكتاب موجه مع أو ضد هذا التوجّه السياسي أو ذك، مع أن الأوراق النقاشية الملكية، وكل عملية الإصلاح السياسي ترتكز إلى العمل لتبلور اتجاهات اليمين والوسط واليسار، وهذا ما لم يراعِه الكتاب. ولو دعت الحاجة، فبالإمكان طرح عشرات الأمثلة في هذا السياق. وفي الحالة الأردنية المعاصرة، لم تحظَ عملية الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري ومكافحة الفساد بما يعكس أهميتها في المساعي الرامية للنهوض والتقدّم.

أمّا “النصف الثاني” من الكتاب، فغير موجود! ومع الأمثلة المحدودة التي وردت في ما يخصّ التربية الوطنية، فإن التربية المدنية الموعودة في العنوان غائبة فعلا، ما لم يكن هناك اختلاف في تعريف التربية المدنية، وتكاملها مع التربية الوطنية، خاصة وأن الدولة الوطنية المدنية المعاصرة هي دولة سيادة القانون والمساواة أمامه، وتكافؤ الفرص، ونبذ المحسوبية والفساد والتمييز، وهي دولة تواجه السلوكات والعادات الضارة والمرفوضة دينيا أخلاقيا ووطنيا، بتربية أجيالها تربية وطنية ومدنية معاصرة، تُبقي من الماضي على الإيجابي وترعاه، وتعمل على تحجيم ما هو سلبي وتجاوزه، في بيئة داعمة للبناء العلمي المتحضّر المعاصر، مع كل احترام ورعاية وتقدير للقيم المشرقة الوضّاءة في ماضينا البعيد والقريب.

مقالات مشابهة

  • اتحاد القوة البدنية يقيم تجارب اختيار منتخبنا الوطني لبطولة غرب آسيا
  • في الحوار الدائر حول كتاب “مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية”
  • “رئيس هيئة تسويق الاستثمار”: البيئة الاستثمارية في المملكة قدمت 1900 فرصة في 22 قطاعًا حيويًا
  • الصحة – غزة: أكثر من 54 ألف شهيد في غزة منذ 7 أكتوبر 2023
  • جراحة دقيقة تُنهي معاناة سيدة “سبعينية” من تشوهات خلقية في العمود الفقري
  • حرس الحدود بمنطقة جازان يقبض على مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما (20) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
  • “التخصصي” يُعزز الطب الشخصي بحلول ثلاثية الأبعاد ويحقق اعتماد الأيزو العالمي للجودة
  • “التسويق بصناعة المحتوى” ورشة عمل بغرفة الباحة
  • أمير منطقة حائل يكرّم المساهمين في نجاح “منتدى حائل للاستثمار 2025”
  • “الأرصاد”: رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران