نصائح هامة للتعامل مع الرجل الانطوائي .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
الرياض
وجهت المستشارة الأسرية، زهرة المعبي، للتعامل مع الرجل الانطوائي الذي يجلس في المنزل ولا يتفاعل مع أفراد أسرته.
وقالت “زهرة” إن الرجل الانطوائي يكون داخل وخارج البيت، لذا فيجب حث هذه النوع من الأزواج على الخروج للصلاة في المسجد أو زيارة الجيران أو الذهاب لحلقات الذكر ومجالس الأحياء، وذلك بحسب ما ذكرته في برنامج “سيدتي” المذاع على قناة روتانا خليجية.
ولفتت إلى أن الرجل البيتوتي يعد رجل اجتماعي داخل البيت، ويتعاون مع زوجته ويساعدها في تربية الأطفال والأعمال المنزلية، لذا فوجوده يضفي سعادة وراحة واطمئنان داخل المنزل
وأكدت أن بعض السيدات تتضايق من كثرة تدخل الرجل البيتوتي في شؤون المنزل إلا أن ذلك من حقه لكونه رجل البيت ويدفع فاتورة الكهرباء.
صفات الزوج البيتوتي ومشكلاته في الأسرة..
تعليق طريف للمستشارة الأسرية د. زهرة المعبي@dr_zsm#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/a0MXIzJNTV
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 24, 2023
نصائح المستشارة الأسرية د. زهرة المعبي للتعامل مع الرجل البيتوتي @dr_zsm#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/54eQUTNT5m
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 24, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زهرة المعبي مستشارة أسرية برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
قرار جديد بشأن تجريم الاعتداء على القيم الأسرية
قررت الدائرة الأولى للحقوق والحريات بمحكمة القضاء الإداري، اليوم، تأجيل نظر الدعوى رقم 86698 لسنة 79 قضائية، إلى جلسة 17 يناير المقبل، وذلك لإيداع تقرير بالرأي القانوني فى المطالبة بتجميد ووقف العمل بالنص العقابي الوارد بالمادة (25) من قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018، فيما تضمنه من تجريم الاعتداء على أيٍّ من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري.
وجاء الدعوى أن الهدف إلغاء القرار الإداري السلبي بالامتناع عن إيقاف وتجميد العمل بالنص العقابي محل الطعن، تأسيسًا على مخالفته الصريحة لأحكام الدستور ومبادئ الشرعية الجنائية والحريات العامة، ولغموض عباراته التي تجعل منه شركا قانونيًا يتيح التوسع في الملاحقات الجنائية على نحوٍ يتعارض مع مفهوم الدولة المدنية الحديثة.
وأكد مقيم الدعوى أن المادة المطعون عليها ااستخدمت في ملاحقة فتيات "التيك توك" وصنّاع المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي يضر بصورة مصر الثقافية والسياحية ويقوّض اقتصادها الرقمي، إذ تُصدّر للعالم انطباعًا عن تضييق الحريات وتراجع الانفتاح الثقافي الذي شكّل أحد عناصر القوة الناعمة المصرية على مدى عقود.