2025-07-01@22:42:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الحمض النووی القدیم»:

    حققت الباحثة السعودية حنين أحمد إنجازًا علميًا بارزًا بعد نشر نتائج دراستها حول التنوع الوراثي للحبوب القديمة في مجلة "نيتشر" العلمية العالمية، إحدى أبرز المجلات المتخصصة متعددة التخصصات، لتُثبت جدارتها كباحثة سعودية واعدة في مجال الجينوميات، وضمن رحلة علمية بدأت بشغف الطفولة وانتهت بإسهامات نوعية تُبشّر بمستقبل واعد للمملكة في علم الحمض النووي القديم.بداية الشغف وأولى التجاربحنين التي وُلدت في المدينة المنورة، كانت شغوفة بعلم الأحياء منذ طفولتها، وتتذكر جيدًا لحظة قيامها بأول تجربة علمية عندما كانت طالبة في المرحلة الابتدائية، حيث أجرت تجربة وشاهدت نتائجها عبر المجهر الضوئي، ما أثار دهشتها ودفعها لاكتشاف المزيد عن العوالم الخفية التي لا تُرى بالعين المجرّدة. وتقول إن هذه الدهشة العلمية رافقتها في مسيرتها حتى اليوم. واصلت حنين مسيرتها العلمية مدفوعةً بحلم الطفولة،...
     تنظم هيئة الطاقة الذرية المصرية بالتعاون مع الهيئة العربية للطاقة الذرية دورة تدريبية متقدمة بعنوان "تحليل الحمض النووي والتقانات النووية لتحديد الهوية للعينات الحديثة والقديمة"، وذلك خلال الفترة من 25 إلى 29 مايو 2025 بمقر هيئة الطاقة الذرية بمدينة نصر.ويعتبر الجينوم هو كتاب الحياة للكائن الحي، وتكمن أهميته في تحديد الصفات الوراثية والفروق بين الأفراد، ما جعله أداة أساسية في مجالات الطب الشرعي، تحديد الهوية، تحاليل البصمة الوراثية، علم الجرائم، والأبحاث الأثرية والوراثية القديمة.و أتاح التقدم في تقنيات التحليل الجيني، خاصةً تقنيات الجيل التالي لتسلسل الحمض النووي (NGS)، فرصًا غير مسبوقة لدراسة البقايا الحيوية والأثرية، وفهم الأنماط الجينية للأشخاص في الماضي، سواء لتحديد الهويات أو الأمراض أو ظروف الحياة.وتُعد تقنيات النظائر المشعة والثابتة مكملاً للتحليل الجيني في تحديد عمر الأثر...
    في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أكدت نتائج دراسة علمية قصة قديمة مكتوبة عن ملحمة إسكندنافية تم فيها إلقاء جثة رجل في بئر مياه بقلعة سفيرسبورغ في النرويج بغرض تلويث مصدر مياه الشرب التي يشرب منها السكان. وعندما استخرج الباحثون بقايا عظام الرجل من البئر الموجودة بجوار أنقاض القلعة وقاموا بعمل تسلسل الحمض النووي وجدوا أن القصة حقيقية، وأن هذه البقايا هي فعلا لهذا الرجل الوارد ذكره بالقصة، إذ تمت مقارنة حمضه النووي وتبين أنه وثيق الصلة بالحمض النووي القديم لسكان جنوب النرويج. يشير هذا المثال إلى أن دراسة الحمض النووي القديم للشخصيات التاريخية تمكّن من إعادة قراءة التاريخ البشري، والواقع أنه ليس المثال الوحيد، إذ أثير مؤخرا نقاش حول دراسة جينية -استمرت 20 عاما وستنشر نتائجها خلال نوفمبر/تشرين الثاني الجاري- يقول...
    ترجمة: أحمد شافعي -قبل أقل من عقد، وصف عالم الأنثروبولوجيا الأمريكي جيمس سي سكوت الأمراض المعدية بأنها «أصخب الصمت» في المدونة الأثرية لما قبل التاريخ. فقد أتت الأوبئة على المجتمعات البشرية في الماضي السحيق وغيرت مسار التاريخ، لكن الآثار المتخلفة عنها لا تكشف شيئا عنها، وهو أمر يرثي له سكوت.لكن، على مدار السنوات القليلة الماضية، تبدد الصمت بفعل بحث رائد يحلل الحمض النووي الميكروبي المستخرج من هياكل عظمية بشرية بالغة القدم. وأحدث مثال لتلك البحوث يتمثل في دراسة تأسيسية تعرَّفت على ثلاثة فيروسات في عظام إنسان نياندرتال ترجع إلى ما قبل خمسين ألف سنة. ولا تزال هذه المسببات المرضية تؤثر على البشر: إذ تتسبب الفيروسات الغدية، والفيروسات الهربسية، وفيروس الورم الحليمي في نزلات البرد وقرحة الزكام، والثآليل التناسلية، والسرطان، على...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يكشف الحمض النووي القديم المزيد من الأسرار عن شعب الأفار المخيف، الذي بنى  إمبراطورية غامضة حكمت جزءًا كبيرًا من أوروبا الوسطى والشرقية لمدة 250 عامًا، بدءًا من منتصف القرن السادس.كان الأفار معروفين أولًا في مرويات الخصوم، ذلك أنهم أربكوا البيزنطيين بمحاربين شرسين  ظهروا فجأة على صهوات خيلهم عند عتبة بابهم. جاء البدو الغامضون بشكل جماعي من السهوب المنغولية، في واحدة من أكبر وأسرع الهجرات الطويلة في التاريخ القديم.وبقيت الإمبراطورية وشعبها في ظلال التاريخ إلى وقت قريب، رغم وجود مقابر فخمة.. إنّما من دون سجلات مكتوبة. لكن دراسة تاريخية أجريت في إبريل/ نيسان 2022 تضمنت الحمض النووي القديم المأخوذ من قبور نخبة الآفار، سلّطت الضوء على أصول الإمبراطورية البعيدة.وراهنًا، كشفت دراسة جديدة تحلّل رفات 424...
    تمكن باحثون لأول مرة من استخراج أجزاء من الحمض النووي لـ34 صنفا من النباتات من الطوب الطيني القديم الذي استخدم في بناء قصر ملك آشوري قديم يعود إلى 2900 عام بني على شواطئ دجلة. فعندما تم تصنيع هذا الطوب قبل حوالي 2900 عام فيما يعرف الآن بشمال العراق، كانت العملية تتضمن خلط الطين من ضفاف نهر دجلة بمواد مثل القشر أو القش أو روث الحيوانات، وهو ما يعرف باسم الطوب اللبن. ويمكن أن تظل جزيئات النباتات الصغيرة وسط النفايات الحيوانية والقش محمية داخل ذلك الطوب لآلاف السنين، كما أثبت ذلك الآن فريق من جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة والمتحف الوطني وجامعة كوبنهاغن في الدانمارك. استخدم الباحثون تقنية كانت تستخدم سابقًا في تحليل المواد المسامية (صوفي لوند راسموسن) بعد استخراج عينة...
۱