2025-06-14@19:05:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«المفکر الفرنسی»:

    "أُكنّ احتراما وتقديرا غير محدود، أقول غير محدود، لقادة حركة حماس، أكثر بكثير من الذي لديّ لقادة إسرائيل". في أبريل/نيسان 2025، وجد فرانسوا بورغا، الفيلسوف وعالم السياسة والاجتماع البالغ من العمر 77 عاما، نفسه في قلب دراما قضائية في جنوب فرنسا. بورغا، المتخصص في دراسات الإسلام، ومدير الأبحاث السابق في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، أكبر منظمة أبحاث حكومية في فرنسا، وأكبر وكالة أبحاث علوم أساسية في أوروبا، كان يُحاكم بتهمة "تبرير الإرهاب" بعد أن غرّد قبل ذلك، وتحديدا في شهر يناير/كانون الثاني من العام الماضي، معبرا عن دعمه لسردية المقاومة الفلسطينية في مواجهة آلة الاحتلال الإسرائيلي.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الشر السائل.. كيف تهندس الحداثة الغربية ممارسات الاحتلال والإبادة؟list 2 of 2عالم اجتماع برتبة عسكري.. كيف...
    باريس- في محاولة لقمع حرية التعبير وإسكات الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية، سيمثل المفكر والخبير الفرنسي في الإسلام السياسي فرانسوا بورغا أمام المحكمة الجنائية في مدينة آكس أون بروفانس، جنوب شرق فرنسا، يوم 24 أبريل/نيسان بتهمة "الدفاع عن الإرهاب". ومنذ يناير/كانون الثاني 2024، تلقى بورغا سيلا من الانتقادات ومطالبات بفرض عقوبات عليه، بسبب إعادة نشره بيانا صحفيا لحركة حماس عبر منصة إكس، علق عليها قائلا "إنني أكنّ احتراما وتقديرا لقادة حماس أكثر من قادة إسرائيل". وبالفعل، اعتقلت الشرطة الفرنسية عالم السياسة المعروف في يوليو/تموز الماضي لـ7 ساعات قبل أن يتم إطلاق سراحه، بعد شكوى تقدمت بها المنظمة اليهودية الأوروبية بسبب التغريدة ذاتها التي أعاد نشرها. تجريم الرأي وعند سؤال فرانسوا بورغا عن رأيه في الاتهام الموجه إليه، أجاب "لقد لخصَت نكتة أحد...
    أقدمت السلطات الفرنسية على اعتقال فرانسوا بورغا المفكر السياسي والكاتب الفرنسي، وذلك على خلفية تصريحاته بخصوص قرب نهاية إسرائيل بعد طوفان الأقصى. وأفاد المحامي الفرنسي رفيق شكات، الذي يتولى الدفاع عن بورغا، حسب ما نشرته وكالة الأناضول التركية، أن بورغا مثل أمام الشرطة صباح اليوم الثلاثاء، قبل أن يُوضَع رهن الاعتقال. وعبر بورغا في تدوينة له على منصة « إكس » عن شعوره بالفخر بمنحه « أفضل ميدالية » من قبل نظام الرئيس إيمانويل ماكرون، ساخراً من استدعائه للتحقيق اليوم بتهمة « تمجيد الإرهاب ». وتعود جذور هذه القضية إلى تصريحاتٍ أدلى بها بورغا في حوارٍ مطوّل مع مجلة « لسان المغرب » تناول فيه عملية « طوفان الأقصى » التي نفذتها المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، حيث وصف بورغا العملية بـ »الاختفاء المبرمج لإسرائيل على المدى المتوسط »....
    استدعت الشرطة الفرنسية المفكر السياسي الفرنسي البارز، فرانسوا بورغا، للتحقيق معه في تهمة "تمجيد الإرهاب"، وذلك على خلفية مواقفه وتصريحاته الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة للجرائم الإسرائيلية. وقال بورغا، في تغريدة على موقع إكس (تويتر سابقا): "لقد حدث الأمر، منحتني الماكرونية (في إشارة إلى نظام الرئيس إيمانويل ماكرون)، للتو أفضل ميدالية لها، وها أنا أيضا قد تم استدعائي يوم 9 تموز/ يوليو المقبل، لحضور جلسة تحقيق بشأن اتهامي بتمجيد الإرهاب"، متسائلا: "ما هو الانطباع الذي يمكن أن يتركه هذا الأمر؟، فخر هائل". وأرفق بورغا تغريدته بنشر صورة من الدعوة التي تلقاها من قِبل مديرية الشرطة بمنطقة "آكس دو بروفانس" جنوب فرنسا، للمثول أمام المحققين والرد على تهمة الترويج للإرهاب الموجّهة إليه. Ca y est ! La #Macronie vient de...
    أكد الدكتور أحمد يوسف، المفكر السياسي، والأستاذ بالجامعات الفرنسية، أن فرنسا منذ سنوات ماضية، عملت على محاربة الإسلام السياسي، وبعد أحداث غزة، عملت الحكومة الفرنسية، على التأكد من عدم وجود عناصر تابعة لجماعة الإخوان بالجامعات الفرنسية. وقال أحمد يوسف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، أن ما حدث في المعهد الفرنسي للدراسات السياسية، من أحداث عنف، جاءت كنوع من التأييد لحماس أكثر من التأييد للقضية الفلسطينية. وتابع المفكر السياسي، والأستاذ بالجامعات الفرنسية، الرئيس الفرنسي ماكرون متسامح مع الدين الإسلامي، ولكنه يخاف من الإسلام السياسي.
    «أحسست أنني لأول مرة في حياتي أصير فلسطينيا وأكره إسرائيل» كَتَبَ المفكر والشاعر الفرنسي جان جينيه في مقاله: «أربع ساعات في شاتيلا» الذي نشرته مجلة الدراسات الفلسطينية باللغة الفرنسية ثم ترجمه الكاتب المغربي محمد برادة إلى اللغة العربية ونُشِرَ في مجلة الكرمل سنة 1983م، ثم أُعِيدَ نشره مرة أخرى بواسطة منشورات مكتبة الأعمدة سنة 2016م، ولعل عبارة جان جينيه هذه التي تعبر عن شعوره بالانتماء للهوية الفلسطينية وبغضه الرافض جملة وتفصيلا لكيان الاحتلال تمثل هاجس الكثيرين من الكتاب والمؤثرين والمتابعين اليوم في مختلف دول العالم الذين صُعِقُوا من جرائم الإبادة والتطهير العرقي والفصل العنصري التي يرتكبها كيان الاحتلال في غزة وأصابتهم الدهشة والذهول من صبر الفلسطينيين وثباتهم.لم يكتب جان جينيه من محض خياله بل من شهادة واقعية تمثل وثيقة تاريخية...
    باريس- أثار المفكر والخبير الفرنسي في الإسلام السياسي فرانسوا بورغا سيلا من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الفرنسية، بعد إعادة نشره بيانا صحفيا لحركة حماس عبر منصة "إكس". وكتب بورغا، البالغ من العمر 75 عاما، على حسابه الرسمي "إنني أكُنّ احتراما وتقديرا أكبر لقادة حماس أكثر من قادة دولة إسرائيل. ولا أعتقد أنني الوحيد الذي يعتقد ذلك، بل على العكس تماما". ولطالما أثارت تصريحات الباحث المتقاعد من المركز الوطني للأبحاث العلمية الجدل، خاصة بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وبما أن فرنسا ودول الاتحاد الأوروبي تُدرج حركة حماس ضمن قائمة المنظمات الإرهابية، فقد عدّ كثيرون أن تغريدة بورغا "تمجيدا للإرهاب"، مطالبين بفرض عقوبات عليه. حملة عاصفة منذ اندلاع الصراع...
    "‌واحسرتاه! الموقف الغربي بشكل عام والفرنسي بشكل خاص لم يتطور رغم مآسي إسرائيل، فإنها تستغل إلى حد كبير موجة "الإسلاموفوبيا" التي تجتاح أوروبا، خاصة فرنسا، حيث لن أجرؤ على التنبؤ بما ستختار إسرائيل أن تفعله بالأنقاض المتراكمة في غزة، ولأن أجندة نتنياهو، هي أجندة انتخابية بحتة، ومن الواضح أن أهدافها داخلية أكثر منها إقليمية، كذا خلفية حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين أفقدها الكثير من الدعم". هكذا ‌أعرب المفكر الفرنسي ومدير الأبحاث في معهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي، فرانسوا بورغا، عن أسفه من عدم تطور الموقف الغربي من الحرب في قطاع غزة والتعاطي معها بإنسانية لاعتبارات سياسية.‌ ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر أسبوعها الخامس، وتحولت خلال الأيام الأولى إلى سلسلة من المجازر ومن ثم انتقلت...
    "‌واحسرتاه! الموقف الغربي بشكل عام والفرنسي بشكل خاص لم يتطور رغم مآسي إسرائيل، فإنها تستغل إلى حد كبير موجة "الإسلاموفوبيا" التي تجتاح أوروبا، خاصة فرنسا، حيث لن أجرؤ على التنبؤ بما ستختار إسرائيل أن تفعله بالأنقاض المتراكمة في غزة، ولأن أجندة نتنياهو، هي أجندة انتخابية بحتة، ومن الواضح أن أهدافها داخلية أكثر منها إقليمية، كذا خلفية حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين أفقدها الكثير من الدعم". هكذا ‌أعرب المفكر الفرنسي ومدير الأبحاث في معهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي، فرانسوا بورغا، عن أسفه من عدم تطور الموقف الغربي من الحرب في قطاع غزة والتعاطي معها بإنسانية لاعتبارات سياسية.‌ ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر أسبوعها الخامس، وتحولت خلال الأيام الأولى إلى سلسلة من المجازر ومن ثم انتقلت...
    اتهم الباحث والمفكر الفرنسي فرانسوا بورغا -في حواره مع برنامج "المقابلة"- الدولة الفرنسية بتبني خطاب عنصري ضد المسلمين ابتداء من 2019، مرجعا الصراع الحالي بين فرنسا والمسلمين إلى ما سماه الصراع بين أحفاد المستعمِرين وأحفاد المستعمَرين. وقال إن الخطاب الإسلاموفوبي في فرنسا كان مقتصرا على فئات معينة من المجتمع، اليمين المتطرف واليمين، ثم انتقل إلى أجزاء من اليسار، وابتداء من 2019 أصبح الخطاب العنصري خطاب الدولة الفرنسية. وأضاف أنه بعد ان كانت الحكومة الفرنسية في الماضي تجرّم وتدين وتقمع أفعال أقلية من المواطنين المسلمين، بدأت منذ 2019 تجرّم وتقمع ليس الأفعال والممارسات وإنما آراء أكثرية المواطنين المسلمين. ومنذ عام 2020، بدأت الحكومة الفرنسية -كما يضيف بورغا في حديثه لحلقة (2023/7/6 ) من برنامج "المقابلة"- تمنع الممارسة العادية لطقوس الدين الإسلامي،...
۱