2025-06-12@16:03:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«ع ل م موضعها»:

    اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها عبر موقعها الرسمي مضمونة:"ما كيفية الطهارة عند وقوع النجاسة على شيء ولم يُعرَف موضعها؟ فقد توضأتُ للصلاة، ولما فرَغتُ مِن الوضوءِ وَقَعَ عليَّ ماءٌ نجسٌ، وأصاب ثَوبِي وبَدنِي، وتَطَايرَ على المكان الذي أُرِيدُ الصلاة فيه، لكن لا أعلم موضع تلك النجاسة التي أصابتني، فما حكم الصلاة في هذه الحالة؟". لترد دار الإفتاء موضحة: ان مَن أصاب ثوبه أو بدنه نجاسة غير معفوٍّ عنها عَلِم موضعها، فيكفيهِ غَسْل موضعها، فإن لم يعلم موضعها وجبَ غسل جميع الثوبِ أو البدن الذي أصابته النجاسة.وأَمَّا المكان فإن أصابته نجاسةٌ عَلِم موضعها فيكفي غَسْل هذا الموضع، فإن خَفِيَ موضعُ النجاسةِ؛ فإن كان المكان صغيرًا، فلا تُجزئ الصلاةُ فيه حتى يَغْسلَه كله، وإن كان المكان واسعًا فلا يجب غَسْله...
    ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال عن كيفية الطهارة لمن لا يعلم مكان النجاسة، ويقول السائل: ما كيفية الطهارة عند وقوع نجاسة ولم يُعرَف موضعها؟دار الإفتاء توضح حكم الطهارة والصلاة لمريض «الكولوستومي» بعد العملية الجراحيةعلي جمعة: الزكاة في الإسلام طهارة للمال ونماء للنفسلا أعلم مكان النجاسة فكيف أتطهر منها؟وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال، إن مَن أصاب ثوبه أو بدنه نجاسة غير معفوٍّ عنها عَلِم موضعها، فيكفيهِ غَسْل موضعها، فإن لم يعلم موضعها وجبَ غسل جميع الثوبِ أو البدن الذي أصابته النجاسة.وأَمَّا المكان فإن أصابته نجاسةٌ عَلِم موضعها فيكفي غَسْل هذا الموضع، فإن خَفِيَ موضعُ النجاسةِ؛ فإن كان المكان صغيرًا، فلا تُجزئ الصلاةُ فيه حتى يَغْسلَه كله، وإن كان المكان واسعًا فلا يجب غَسْله ويصلي حيث شاء، لأنَّ ذلك...
    قالت دار الإفتاء المصرية، إن مَن أصاب ثوبه أو بدنه نجاسة عَلِم موضعها ومكانها، فيكفيهِ غَسْل موضعها فقط، فإن لم يعلم موضعها وجبَ غسل جميع الثوبِ أو البدن الذي أصابته النجاسة.وأوضحت الإفتاء أن جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، اتفقوا على أنَّ طهارة الثوب والبدنِ والمكانِ شرطٌ  من شروط  صحة  الصلاة، وذلك كما أفادته عبارة "بدائع الصنائع" للعلامة الكاساني الحنفي (1/ 114، ط. دار الكتب العلمية)، و"شرح الخَرَشِي على مختصر خليل" للعلامة الخَرَشِي المالكي (1/ 103، ط. دار الفكر)، و"المجموع" للإمام النووي الشافعي (3/ 131، ط. دار الفكر)، و"كشاف القناع" للعلامة البُهُوتي الحنبلي (1/ 288، ط. دار الكتب العلمية).وأافت الإفتاء أنه إذا أصابت النجاسةُ ثوبَ المصلِّي أو بَدَنَهُ وكانت ظاهرة وجبَ عليهِ إزالتها حال القُدْرة، وإلَّا لا تَصِحُّ صلاتُه،...
    قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، إنَّ اسم الله الشكور من أسماءه الحسنى الذي ورد ذكره في القرآن الكريم نحو 4 مرات، فيما اقترن في ثلاث منها باسمه «الغفور»، أما الرابعة فاقترن باسمه «الحليم» في سورة «التغابن» «والله شكور حليم». «الطيب»: من لا يكون شكورا لا يكون حليما وأضاف «الطيب»، في حواره ببرنامج «الإمام الطيب»، مع الإعلامي الدكتور محمد سعيد محفوظ والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، أنَّ الحكمة في اقتران اسم الله «الشكور» باسميه الغفور والحليم، أن الشكر يقتضي الحلم بمعنى لا يكون شكوراً إلا إذا كان حليماً. آيات الله في كتابه في موضعها الصحيح وتابع شيخ الأزهر الشريف: «من تفرغوا في نقد كتاب الله لم نجد أحدا منهم قال إنَّ هذه الآية ليست في موضعها...
    حكم طهارة من أصابت مكان صلاته نجاسة ولا يعلم موضعها، أمر يشغل ذهن الكثيرين وأجابته دار الإفتاء المصرية، من خلال موقعها الرسمي. حكم طهارة من أصابت مكان صلاته نجاسة ولا يعلم موضعهاحيث جاء سائل يقول: أصابت النجاسة مكانًا أريد الصلاة فيه وقد خفي موضعها.. فماذا أفعل حتى تصح صلاتي في هذا المكان؟وقالت الإفتاء: من أصاب مكان صلاته نجاسة عَلِم موضعها فيكفي غَسْل هذا الموضع، فإن خَفِيَ موضعُ النجاسةِ؛ فإن كان المكان صغيرًا، فلا تُجزئ الصلاةُ فيه حتى يَغْسلَه كله، وإن كان المكان واسعًا فلا يجب غَسْله ويصلي حيث شاء، لأنَّ ذلك يشق عليه.واتَّفق جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة: على أنَّ طهارة الثوب والبدنِ والمكانِ شرطٌ من شروط صحة الصلاة، وذلك كما أفادته عبارة "بدائع الصنائع" للعلامة الكاساني الحنفي (1/...
    ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (أصابت النجاسة مكانًا أريد الصلاة فيه وقد خفي موضعها. فماذا أفعل حتى تصح صلاتي في هذا المكان؟ هل يجب التلفظ بالنية في الوضوء والصلاة وإزالة النجاسة؟.. علي جمعة يوضح حكم طهارة من أصابت ثوبه أو بدنه نجاسة ولا يعلم موضعها قالت دار الإفتاء، في إجابتها على السؤال، إن من أصاب مكان صلاته نجاسة عَلِم موضعها فيكفي غَسْل هذا الموضع، فإن خَفِيَ موضعُ النجاسةِ؛ فإن كان المكان صغيرًا، فلا تُجزئ الصلاةُ فيه حتى يَغْسلَه كله، وإن كان المكان واسعًا فلا يجب غَسْله ويصلي حيث شاء، لأنَّ ذلك يشق عليه.وذكرت دار الإفتاء، أنه قد اتَّفق جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة: على أنَّ طهارة الثوب والبدنِ والمكانِ شرطٌ من شروط صحة الصلاة.فمَن...
     ألقى أ.د جاد الرب أمين - أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، محاضرة تحت عنوان (التطرف والإرهاب)، ضمن برنامج تفنيد الفكر المتطرف وتصحيح المفاهيم المغلوطة للطلاب الوافدين.جاء ذلك في إطار الفعاليات التي تعقدها المنظمه العالمية لخريجي الأزهر،قال: إن الجماعات المتطرفة دائمًا تسعى إلى الاستشهاد بالآيات والأحاديث في غير موضعها، ومنها حديث عبد الله بن عمر رضى الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله»، وتستخدم هذه الجماعات هذا الحديث بفهم مغلوط، والحقيقة أن الفهم الصحيح لهذا الحديث هو الدفاع عن النفس وهذا يدل على فساد فهم الجماعات المتطرفة لهذا الحديث....
۱