2025-06-25@07:06:22 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«النصر الإلهي»:
ظهر العميد إسماعيل قاآني، قائد "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، لأول مرة إلى العلن في احتفالات النصر الإلهي على إسرائيل بعد انتهاء حرب الـ12 يومًا.وكان قائد فيلق القدس أحد الأسماء التي أعلنت إسرائيل اغتيالها خلال الحرب التي بدأتها ضد إيران في الثالث عشر من يونيو الجاري. وجاء ظهور قآاني، مساء الثلاثاء، في احتفال وسط العاصمة...

تحديث مباشر.. نتائج ضربة إيران بإسرائيل وتصريح جديد لنتنياهو عن اغتيال خامنئي مع توجه الأنظار لاحتجاجات النصر الإلهي الجمعة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—دخل الصراع الإيراني الإسرائيلي يومه الثامن، صباح الجمعة، مع استمرار توجيه ضربات صواريخ وطائرات مسيرة بين الجانبين في حين لا تزال الأنظار تتوجه إلى البيت الأبيض لمعرفة إن كانت أمريكا ستدخل الصراع وما يعنيه ذلك بالنسبة للمنطقة التي تعهد طهران باستهداف مصالح واشنطن فيها إن أقدمت على الدخول مباشرة إلى جانب إسرائيل،...
محمد حسين الواسطي ** يقول الله تعالى: "وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ" (الشورى: 30). في خضم المآسي الإنسانية التي تشهدها غزة، ترتفع أصوات التشكيك والتساؤل عن العدل الإلهي ودور الله سبحانه وتعالى فيما يجري. هذه التساؤلات ليست جديدة في تاريخ البشرية، بل هي امتداد لسؤال وجودي واجهه الأنبياء...

السيد القائد: عندما نشأت في لبنان أمة مجاهدة مؤمنة أخذت بأسباب النصر تَحَقق الوعد الإلهي ومنَّ الله بانتصار تاريخي عظيم
السيد القائد: عندما نشأت في لبنان أمة مجاهدة مؤمنة أخذت بأسباب النصر تَحَقق الوعد الإلهي ومنَّ الله بانتصار تاريخي عظيم

عاجل.. السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: الشعب الفلسطيني، كلما راكم الجهد والجهاد والتضحية مع مظلوميته الكبيرة كلما اقترب من النصر الإلهي
عاجل.. السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: الشعب الفلسطيني، كلما راكم الجهد والجهاد والتضحية مع مظلوميته الكبيرة كلما اقترب من النصر الإلهي

عاجل.. السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: صمود المجاهدين في غزة بإمكاناتهم المحدودة في ذلك الوضع الصعب، هو آية من آيات الله وشاهد على النصر والتأييد الإلهي لهم
عاجل.. السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: صمود المجاهدين في غزة بإمكاناتهم المحدودة في ذلك الوضع الصعب، هو آية من آيات الله وشاهد على النصر والتأييد الإلهي لهم
إن حضور قضية القدس في المشروع القرآني، لم يكن حضورا عابرا أو شكليا أو هامشيا أو تقليديا، وإنما كان حضورا مركزيا فعليا حقيقيا، وكان تبنيها موقفا إيمانيا نابعا من صميم الدين، ومن حقيقة الإيمان بالله سبحانه وتعالى، وطبيعة الاستجابة الفعلية لأوامره ونواهيه جل وعلا، ولا تكاد تخلو ملزمة من ملازم هذا المشروع العظيم،...