أستاذ في العلاقات الدولية: وزير خارجية أوروبا حذر من “السقوط الأخلاقي” وهناك مظاهرات في بعض دول الاتحاد الأوروبي بسبب أزمة غزة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أكد الأستاذ في العلاقات الدولية بجامعة باريس الدكتور “خطار أبو دياب”، أن وزير خارجية أوروبا حذر من السقوط الأخلاقي لدول الاتحاد الأوروبي بسبب حرب إسرائيل على قطاع غزة.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض” عبر قناة “الإخبارية”، أن هناك انقسام في فرنسا بسبب الأزمة الحالية ما بين مؤيد لرأي ماكرون المساند لتل أبيب وما بين معارض.
وأوضح أن هناك العديد من المظاهرات اندلعت في معظم دول الاتحاد الأوروبي للتنديد بحرب إسرائيل على غزة، مشيرا إلى أن هذه التحركات الجماهيرية تشكل ضغطا على صناع القرار الأوروبي.
أخبار قد تهمك مسؤولة الإعلام في الهلال الأحمر الفلسطيني: خروج 12 مستشفى من الخدمة في غزة إما بسبب القصف أو انتهاء الوقود.. والطاقم الصحي “مُنهك” 25 أكتوبر 2023 - 10:20 صباحًا كاتب سياسي: مقترح “ماكرون” بعمل تحالف لمواجهة حماس “فارغ” وغير واقعي 25 أكتوبر 2023 - 10:11 صباحًافيديو | أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس د. خطار أبو دياب لـ #هنا_الرياض: وزير خارجية أوروبا حذر من "السقوط الأخلاقي"، هناك انقسام في فرنسا ومظاهرات في بعض دول الاتحاد الأوروبي بسبب أزمة غزة pic.twitter.com/jP7iv7d8I6
— هنا الرياض (@herealriyadh) October 24, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هنا الرياض غزة فلسطين الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يمنع ضباطه الكبار من استخدام هواتف “أندرويد”.. ما علاقة ذلك بـ 7 أكتوبر؟
#سواليف
قالت إذاعة #جيش_الاحتلال، إن جيش الاحتلال شدد القيود المفروضة على #استخدام #الهواتف_المحمولة من قبل كبار ضباطه، بزعم تعزيز إجراءات أمن المعلومات والحدّ من #مخاطر_الاختراق، وذلك في ظل ما يصفه بـ”العبر المستخلصة من هجوم السابع من أكتوبر”.
وأشارت إلى تقديرات جيش الاحتلال بالحاجة إلى رفع مستوى التحصين الرقمي داخل المؤسسة العسكرية.
وبحسب الإذاعة؛ فإن القرار يأتي بعد مراجعة داخلية خلصت إلى ضرورة “تشديد غير مسبوق” في تعامل الضباط مع الهواتف الذكية، ورفع مستوى الرقابة على الأجهزة المستخدمة لأغراض عسكرية.
مقالات ذات صلةوأفاد التقرير بأن جيش الاحتلال كان يزوّد، خلال السنوات الماضية، الضباط من رتبة عقيد فما فوق بهواتف ” #آيفون ” فقط لاستخدامات مرتبطة بالعمل العسكري، بعدما توقّف عن توزيع أجهزة تعمل بنظام ” #أندرويد “، باعتبار أنها “أكثر قابلية للاختراق والمراقبة”.
في المقابل، اعتبر جيش الاحتلال أن هواتف “آيفون”، “أكثر تحصينًا” أمام محاولات الاختراق.
وأضافت الإذاعة، أن التغيير الجديد يشمل توسيع نطاق القيود ليطال الضباط من رتبة مقدّم فما فوق، ما يعني إدخال مئات الضباط الإضافيين إلى دائرة المنع من استخدام هواتف ذكية تعمل بنظام “أندرويد”.
ويستعد جيش الاحتلال لإصدار أوامر تلزم الضباط باستخدام هواتف “آيفون” فقط للأغراض العسكرية، بينما يُسمح باستخدام أجهزة “أندرويد” للاستخدام الشخصي الخاص، مع “منع قاطع” لاستخدامها في أي مهام عملياتية أو اتصالات عسكرية.
ووفق إذاعة جيش الاحتلال، فإن هذه الأوامر الجديدة ستدخل حيّز التنفيذ “قريبًا”، في إطار سياسة تعتبرها أجهزة الاحتلال الأمنية ضرورية لـ”تقليص احتمالات التعرض لهجوم إلكتروني” و”منع تسرّب معلومات حساسة”.
وتعكس هذه الإجراءات المتصاعدة حجم الإرباك الداخلي داخل منظومة الاحتلال منذ هجوم السابع من أكتوبر، إذ تكشف قرارات المنع والتقييد عن فجوات عميقة في ثقة المؤسسة العسكرية بقدرتها على حماية بنيتها الرقمية.
وفي الوقت الذي يروّج فيه جيش الاحتلال لهذه الخطوات كتعزيز لـ”الأمن السيبراني”، يراها محللون دليلاً جديداً على هشاشة المنظومة الاستخباراتية التي تلقّت ضربات قاسية، ما يدفعها اليوم لاتخاذ تدابير أكثر تشدداً خوفاً من أي اختراق جديد.