الخارجية الأمريكية: "بايدن" نجح في استئناف العلاقات مع الفلسطينيين
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال سامويل ويربيرج، المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية إنه تعلم اللغة العربية في مصر، من خلال أساتذة مصريين، موضحا: "تعلمت اللغة العربية من خلال أذكى الأساتذة، وهم أساتذة مصريين".
برنامج تثقيفي سياسي للأشخاص ذوي الإعاقة بالدقهلية عن "المشاركة السياسية في الانتخابات الرئاسية" تناول كوب من القهوة يوميا.. 6 فوائد لا تصدق
وأضاف خلال لقاء مباشر ببرنامج "كل يوم" المذاع على قناة “ON”، اليوم الأربعاء: "كل 4 سنوات لدينا انتخابات رئاسية في أمريكا، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية تدرك أنه لا بد أن تلعب دور إيجابي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأضاف: "خلال الإدارة السابقة انقطعت العلاقات مع الفلسطينيين والسلطة، وبايدن نجح في استئناف العلاقات مع الفلسطينيين منذ أول أسبوع وتم تعيين مبعوث خاص بفلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج مصر برنامج كل يوم قناة ON
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".