يا طالع النخل.. حكاية أم محمد مع فرز البلح لبيعه في دمياط|شاهد
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
يا طالع النخل هاتلى معاك بلح، بتلك الاغاني الفلكلورية يبدأ متسلقي النخل وجامعى البلح يومهم، في تسلق النخل لجنى البلح وحده مع أعلى النخيل ببلد النخيل وهى قريه البساتين التابعة لمركز كفر البطيخ بمحافظة دمياط.
بعد تسلق النخل وجمع البلح، تبدأ ام محمد اشهر مزارع بقرية البساتين تقوم بفرز البلح تمهيدا للذهاب إلى السوق ووكالات الخضار والفاكهه لبيعه.
ام محمد اشهر من تفرز البلح بدمياط
ام محمد .. تعمل بفرز البلح بعد حصاده منذ ٤٠ عاما ومهنة لايتقنها الا الفلاحين بدمياط، ام محمد سيدة تعدت الخمسين من عمرها من قريه البساتين التابعة لمدينة كفر البطيخ بمحافظة دمياط. تعمل بمهنه فرز البلح بعد حصاده من على النخيل.
فرز البلح الصالح من الفاسد
تقول،بدأت عملها في مهنة فرز البلح منذ العاشرة من عمرها دورها ان تقوم بفرز البلح واستخراج البلح السليم وتصنيفه، بعد حصاده، فمهمتها أن تتخلص من البلح غير صالح والاحتفاظ بالبلح الجيدة، وتصنيف البلح بين درجة فاخر ودرجة أولى وثانية،ط.
واشارت إلى أنها تضع كل نوع في قفص مصنوع من الجريد ليوجه إلى السوق ويباع بأسعار مختلفة حسب درجته وجودته.
السرعه والتركيز اهم مميزاتها
وأوضحت أن السرعة والتركيز هما سلاحا ام محمد في عملها، حيث يجب أن تنجز عملها بسرعة ليتوجه البلح إلى السوق، وغالبًا ما ينتهى العمل به في الساعة ١٠ صباحًا، إلى جانب التركيز، لتحاشى الخلط بين الأصناف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الخضار والفاكهة النخل الفلاح غير صالح طالع النخل محافظ دمياط ام محمد
إقرأ أيضاً:
اشتكت من راتب لا يتجاوز ألف درهم.. شركة نسيج تطرد عاملة بطنجة
زنقة 20 | متابعة
أثارت واقعة طرد عاملة من إحدى شركات خياطة الملابس بمدينة طنجة موجة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في مقطع فيديو تندد فيه بظروف عملها الصعبة وراتبها الهزيل الذي لا يتجاوز 1070 درهماً، معتبرة أنه غير كافٍ لتغطية احتياجاتها الأساسية بعد دفع كراء المنزل.
وقالت العاملة، في فيديو ثانٍ نشرته بعد ساعات من تداول المقطع الأول، إنها تعرضت للطرد من عملها في يوم ممطر، وهو ما زاد من معاناتها وأثار موجة تعاطف كبيرة معها، خاصة في ظل الظروف الاجتماعية الصعبة التي تعيشها.
الواقعة أعادت إلى الواجهة النقاش حول أوضاع العمال داخل بعض الوحدات الصناعية، خصوصاً تلك المرتبطة بصناعة النسيج، وما يتعرض له عدد منهم من ضغوط مهنية ورواتب متدنية لا تواكب ارتفاع تكاليف المعيشة.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News