الصحة الفلسطينية: إصابة 22 شخصا برصاص الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 22 فلسطينيا أصيبوا برصاص الاحتلال في باب الزاوية بمدينة الخليل.
وقالت سرايا القدس، إنها استهدفت حشدا لآليات العدو المتوغلة بمنطقة السودانية شمال غربي غزة بوابل من قذائف الهاون.
وأكدت حركة الجهاد الإسلامي أيضا، أن العدو تلقى ضربات على يد المقاومة التي تستبسل في مواجهته والاشتباك معه.
وأكدت، أن المقاومة في الميدان تواصل صمودها وقتالها وهي قادرة على إفشال مخططات العدو وأهدافه.
وأضافت حركة الجهاد الإسلامي، أن العدو توغل في مناطق مفتوحة من غزة بغطاء جوي كثيف أدى لارتكاب مجازر بحق المدنيين.
وتابع، العدوان البري بدأ منذ أيام ولم يتمكن العدو من تحقيق أي إنجاز سوى التوغل في مناطق مفتوحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الجهاد الإسلامي الصحة الفلسطينية حركة الجهاد الإسلامي رصاص الاحتلال الإسرائيلي فلسطين منطقة السودانية مدينة الخليل وزارة الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الشيخ نعيم قاسم: من حقنا الرد على اغتيال الطبطبائي.. وأولي البأس كسرت المشروع الإسرائيلي
جاء ذلك في كلمة له تناول فيها التطورات الأخيرة، حيث خصّ الشهيد الطبطبائي بالحديث، قائلًا إنه "كُلف بقيادة معركة أُولي البأس وهو بحق سيدها".
وشدد الشيخ قاسم على أن وقف إطلاق النار يمثل يوم انتصار للمقاومة وحزب الله ولبنان، لنجاحهم في منع العدو من تحقيق أهدافه، وعلى رأسها إنهاء المقاومة. وأشار إلى أن معركة "أُولي البأس" رغم خوضها بقوة متواضعة لا تُقاس بقوة العدو، إلا أنها كانت عزيزة وتمتلك الإرادة والشجاعة، ونجحت في كسر المشروع الإسرائيلي على أعتابها.
ودعا الشيخ قاسم الدولة اللبنانية إلى تحمل مسؤوليتها في المرحلة الجديدة التي أصبحت فيها مسؤولة عن طرد الاحتلال ونشر الجيش اللبناني، مؤكدًا على ضرورة انسحاب العدو الإسرائيلي، توقف العدوان، والإفراج عن الأسرى.
وأضاف: "المسؤول الأول عن ردع العدو هو الدولة التي حتى الآن لم تحرر ولم تحم"، داعيًا إياها إلى استثمار قدرات المقاومة وجهوزيتها التي تمنع العدو من الاستقرار.
وفيما يتعلق بسلاح المقاومة، أوضح الشيخ قاسم أن هذا السلاح هو مشكلة معيقة لمشروع "إسرائيل"، معتبرًا أن "من يريد نزعه كما تريد إسرائيل فهو يخدمها". كما قلّل من أهمية التهديدات الحالية، واصفًا إياها بأنها "شكل من أشكال الضغط السياسي بعد أن وجدوا أن كل الضغوطات على مدار عام لم تنفع".
واختتم كلمته بالتأكيد على صمود المقاومة، قائلًا: "شعبنا لا يُهزَم ولا يستسلم ونحن لن نُهزَم ولن نستسلم"، مشيرًا إلى أن عملية بيت جن تثبت أن الشعب السوري لن يقبل بالاستسلام لـ "إسرائيل".