سلاح جو الاحتلال: اعتراضنا صاروخ أرض-أرض أطلق من منطقة البحر الأحمر
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلن سلاح الجو في حكومة الاحتلال، الثلاثاء، أنه قام باعتراض صاروخ أرض-أرض أطلق على فلسطين المحتلة من منطقة البحر الأحمر.
التفاصيل تباعا..
أخبار ذات صلة الكنيسة الأرثوذكسية تدين قصف مركزها الثقافي في غزة الكنيسة الأرثوذكسية تدين قصف .... الكنيسة الأرثوذكسية تدين قصف .... الكنيسة الأرثوذكسية تدين قصف مركزها .
...
منذ دقيقة
"داخلية غزة": الاحتلال أباد مناطق سكنية كاملة شمالي القطاع "داخلية غزة": الاحتلال أباد .... "داخلية غزة": الاحتلال أباد .... "داخلية غزة": الاحتلال أباد مناطق سكنية ....منذ 8 دقائق
الصحة بغزة: مولدات الكهرباء ستتوقف في مستشفيي الشفاء .... الصحة بغزة: مولدات الكهرباء .... الصحة بغزة: مولدات الكهرباء .... الصحة بغزة: مولدات الكهرباء ستتوقف في ....منذ 37 دقيقة
الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد شهداء غزة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع .... الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع .... الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد شهداء ....منذ 39 دقيقة
حماس: لدينا مفاجآت حماس: لدينا مفاجآت حماس: لدينا مفاجآت حماس: لدينا مفاجآتمنذ 51 دقيقة
حماس: المقاومة تؤمن أنها قادرة على كسر جيش الاحتلال وحرمانه .... حماس: المقاومة تؤمن أنها قادرة .... حماس: المقاومة تؤمن أنها .... حماس: المقاومة تؤمن أنها قادرة على كسر ....منذ 52 دقيقة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًسلاح جو الاحتلال: اعتراضنا صاروخ أرض-أرض أطلق من منطقة البحر الأحمر
فلسطين | منذ دقيقةالكنيسة الأرثوذكسية تدين قصف مركزها الثقافي في غزة
فلسطين | منذ دقيقةاستمرار عمليات الإطفاء في أحراج بجنوب لبنان نتيجة قصف الاحتلال
عربي دولي | منذ 5 دقائق"داخلية غزة": الاحتلال أباد مناطق سكنية كاملة شمالي القطاع
فلسطين | منذ 8 دقائقالأردن يسير 6 شاحنات إغاثية إلى غزة
الأردن | منذ 21 دقيقةالصحة بغزة: مولدات الكهرباء ستتوقف في مستشفيي الشفاء والإندونيسي الأربعاء
فلسطين | منذ 37 دقيقة للمزيدالأردن على موعد مع منخفض جوي قد يتسبب بالسيول المفاجئة
طقسبيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي - فيديو
الأردنتعرف إلى لعنة "العقد الثامن" التي أشار لها أبو عبيدة
فلسطينحماس ترد على الاحتلال: مزاعم تحرير المجندة هدفه التشويش على "فيديو الأسيرات"
فلسطينالاحتلال: "تحرير مجندة كانت مختطفة لدى حماس عبر عملية برية في غزة"- صورة
فلسطينإذاعة جيش الاحتلال: بيان متوقع بخصوص "فيديو الأسيرات"
فلسطين الطقسطقس العرب: الأردن يتأثر بمنخفض البحر الأحمر الثلاثاء
تحذير مهم لمرضى العيون والجهاز التنفسي من أجواء مغبرة في الأردن
الأردن على موعد مع منخفض جوي قد يتسبب بالسيول المفاجئة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الصحة الفلسطینیة تعلن ارتفاع مولدات الکهرباء البحر الأحمر الصحة بغزة داخلیة غزة
إقرأ أيضاً:
الانتصار اليمني في البحر الأحمر.. رسالة مدوية بنهاية عصر الهيمنة الأمريكية
يمانيون | تحليل
تمرّ الإمبراطورية الأمريكية اليوم بلحظة فارقة في تاريخها، لحظة لا تُخطئها أعين المراقبين ولا تقديرات الاستراتيجيات الجيوسياسية في العالم.
فمنذ عقود، فرضت الولايات المتحدة هيمنتها بالقوة على النظام العالمي، عبر سطوتها العسكرية والاقتصادية، فمارست الاحتلال المباشر تارة، والوصاية السياسية والنهب الاقتصادي تارة أخرى، وكانت البحر الأحمر مجرد ساحة عبور لتلك الإمبراطورية في مشاريعها نحو الهيمنة العالمية.
لكنّ معركة البحر الأحمر الأخيرة جاءت لتقلب هذه المعادلات، وتعلن بداية مرحلة جديدة لا يقرر فيها الكبار وحدهم مصير الملاحة الدولية، بل أصبح للشعوب المستضعفة – بفضل صمودها وتطور إمكانياتها الدفاعية – القدرة على فرض الوقائع الجديدة، وكسر إرادة الطغيان العالمي.
اليمن… مفاجأة التاريخ
حين دخلت القوات المسلحة اليمنية ساحة البحر الأحمر، لم تدخلها كدولة نامية محاصرة، بل كممثّل عن قضية عادلة، وموقف أخلاقي، وإرادة سياسية لا تلين.
استخدمت اليمن أدواتها العسكرية بمهارة، وأعلنت – بلغة القوة – أن الممرات البحرية لم تعد خطوطاً أمريكية حمراء، وأن مصالح الاحتلال الصهيوني ليست محصّنة، بل أصبحت تحت طائلة النار والموقف.
إن هذه المواجهة، رغم محدودية الوسائل مقارنةً بالإمكانات الأمريكية الضخمة، كشفت هشاشة الردع الأمريكي في مواجهة الإرادة الراسخة.
فكم من حاملات طائرات عبرت تلك المياه دون منازع، قبل أن تواجه اليوم طوفاناً من المسيّرات والصواريخ اليمنية الذكية التي تجاوزت الحواجز التقليدية للتفوق التكنولوجي.
تحوّل دولي في المواقف
الرسالة التي وصلت إلى عواصم العالم لم تكن عسكرية فقط، بل كانت سياسية وأخلاقية واستراتيجية. مفادها: أن الهيبة الأمريكية ليست قدراً لا يُقاوم، وأن مشاريع التسلط يمكن أن تُكسَر.
ولعل أبرز مظاهر هذا التحول، الصمت المريب – أو التراجع الخجول – من بعض حلفاء أمريكا في حلف الناتو، الذين باتوا يرون في استمرار التورط في الحروب الأمريكية عبئاً لا يطاق، وسبباً مباشراً في اهتزاز أمنهم الداخلي واستنزاف مقدّراتهم الاقتصادية.
كما بدأت شعوب أخرى تطرح تساؤلات كانت تعتبر من المحرمات: لماذا نخضع لقرارات أمريكية لا تأخذ مصالحنا بعين الاعتبار؟ لماذا نمضي خلف سياسات عدوانية تعود علينا بالخراب؟ واليمن قدم الجواب: يمكن المقاومة، ويمكن الانتصار.
البحر الأحمر… ميدان كسر الهيمنة
لقد شكّلت المعركة البحرية في البحر الأحمر والعربي ليس فقط تطوراً عسكرياً، بل لحظة مفصلية في ميزان الردع العالمي.. لم تعد قواعد الاشتباك تُدار من غرفة عمليات أمريكية أو قواعدها العائمة في البحار، بل أصبح للميدان صوت آخر، وصورة أخرى، وشعوب أخرى.
أثبتت اليمن أن التحكم بممرات الطاقة والتجارة العالمية لم يعد امتيازاً للغرب، وأن القوة لم تعد حكراً على من يمتلك التكنولوجيا، بل على من يمتلك الحق والإرادة والشجاعة السياسية لاتخاذ القرار.
بداية أفول الهيمنة الأمريكية
هزيمة أمريكا في البحر الأحمر – حتى وإن لم تعلنها واشنطن صراحة – تمثل كسرًا رمزيًا واستراتيجيًا للهيبة التي بنتها على مدى عقود، وهي بداية تحول عالمي أعمق، يتمثل في تراجع دور القطب الأوحد، وصعود قوى جديدة تفرض توازنًا في الإرادات والمعادلات.
لم يكن التراجع الأمريكي في أفغانستان، ولا التخبط في العراق، ولا التخلي عن أوكرانيا، ولا الانقسامات داخل حلف الناتو، إلا مؤشرات على دخول الإمبراطورية الأمريكية مرحلة الشيخوخة السياسية والاستراتيجية، تلك التي تحدث عنها ابن خلدون في نظريته عن أعمار الدول.
والآن، ها هو البحر الأحمر – بسواحله اليمنية – يعلن صراحةً أن العالم قد تغيّر، وأن الزمن الأمريكي يوشك على الأفول، وأن إرادة الشعوب حين تقترن بالقوة والموقف المبدئي، قادرة على إعادة صياغة الجغرافيا السياسية… من عمق البحر، إلى عرش الإمبراطورية.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟