مقتل 3 إسرائيليين في سقوط صاروخ على مستوطنة شرق غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
الرؤية- الوكالات
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل 3 إسرائيليين في سقوط صاروخ على بلدة نيتيفوت إلى الشرق من قطاع غزة.
وأطلقا فصائل المقاومة في غزة رشقات صاروخية باتجاه تل أبيب وعدد من المستوطنات، ردا على المجازر الإسرائيلية في حق المدنيين.
.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
اعترافات صادمة لجنود إسرائيليين باستخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية
شهد جنود إسرائيليون سابقون وفلسطينيون أن الجيش يجبر الفلسطينيين على الدخول إلى المباني كدروع بشرية، في ممارسة تتكرر رغم تحريمها قانونيًا وتقارير حقوق الإنسان. اعلان
تعرضت القوات الإسرائيلية لاتهامات خطيرة من قبل عدد من الفلسطينيين والجنود الإسرائيليين السابقين، تفيد بأنها تستخدم الفلسطينيين بشكل منهجي كدروع بشرية خلال عملياتها العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأكد سبعة فلسطينيين لوكالة الأسوشيتد برس أنهم أُجبروا على دخول المباني تحت التهديد قبل الجنود للتحقق من عدم وجود متفجرات أو قناصة. كما شهد جنديان إسرائيليان سابقان بأن هذه الممارسة منتشرة، وأشارا إلى استخدام مصطلحات مهينة مثل "البعوضة" للإشارة إلى الفلسطينيين أثناء تنفيذ هذه الإجراءات.
وأفاد الجنديان بأن استخدام الفلسطينيين كدروع بشرية كان وسيلة لتسريع العمليات العسكرية والحفاظ على الذخيرة ومنع إصابة الكلاب البوليسية المرافقة للجنود.
Relatedغزة: أكثر من 50 قتيلا ومفقودا في غارة على جباليا والنيران تشتعل في مستشفى العودةمستشفى الشفاء في غزة مكتظ بالمرضى بعد توقف باقي المستشفيات شمال القطاعبسبب الحرب.. كيف تحولت الشقق المحترقة في غزة إلى سلاح بأيدي السماسرة؟على الرغم من نفي الجيش الإسرائيلي لهذه الادعاءات وتأكيداته بأنه يحظر استخدام المدنيين كدروع بشرية، إلا أنه لم يفصح عن تفاصيل التحقيق في عدد محدود من الحالات المرصودة، ولم يجب على أسئلة حول أوامر مباشرة من القيادة العسكرية.
وتتهم إسرائيل حماس باستخدام المدنيين دروعًا بشرية، وهو أمر تنفيه الحركة أيضًا. في المقابل، تشير منظمات حقوق الإنسان إلى أن هذه الممارسة ليست جديدة، بل هي مستمرة منذ عقود، رغم قرار المحكمة العليا الإسرائيلية عام 2005 بحظرها.
ويرى خبراء أن ما يميز الحرب الحالية هو الانتشار الواسع للممارسات والاتهامات المتعلقة باستخدام المدنيين كدروع بشرية، وسط احتدام للنقاش العلني والواسع بشأنها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة