6 اختصاصات للمعامل الطبية الشرعية أبرزها D.N.A
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تقوم مصلحة الطب الشرعى بدور مهم جدا فى فحص وبحث الكثير من القضايا فى شتى المجالات، والمضبوطات فى الجرائم الجنائية والمدنية ومساعدة جهات التحقيق فى الوصول إلى الحقيقة وكشف الغموض فى العديد من القضايا، فهى تعد من أهم المصالح فى وزارة العدل.
وفى إطار الخدمات التى يقدمها "اليوم السابع" لدى جهور القراء نستعرض لكم فى السطور التالية أهم اختصاصات المعامل الطبية الشرعية
وتختص بفحص وتحليل أحراز العينات الحشوية أو مضبوطات القضايا الجنائية والمدنية عن الأغراض التالية:
1- الدم، المنى – وفصائلها .
2- الكيمياء الحيوية .
3- العلامات المرضية بأنسجة الجسم .
4- الآثار الإصابية بأنسجة الجسم .
5- الكائنات الحية الدقيقة .
6- بصمة الحامض النووى (D.N.A)..
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الطب الشرعى المعمل الكيميائى اخبار الحوادث وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
الخارجية العراقية: تنامي التنسيق مع مصر في القضايا الثنائية والإقليمية
قال الدكتور هشام العلوي وكيل وزارة الخارجية العراقية لشؤون التخطيط السياسي، إنّ العاصمة بغداد تستعد لاستضافة ثلاث قمم مهمة في توقيت بالغ الحساسية، وهي القمة العربية في دورتها العادية الرابعة والثلاثين، والقمة التنموية الاقتصادية، بالإضافة إلى قمة ثلاثية تجمع قادة مصر والعراق والأردن.
وأضاف خلال حواره مع كريم رجب موفد قناة إكسترا نيوز، أنّ القادة الثلاثة، بمن فيهم الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك عبد الله الثاني، أكدوا حضورهم، حيث ستتم متابعة مخرجات الاجتماعات السابقة ومناقشة آليات تنفيذ المشروعات المتفق عليها، عبر اللجان الفنية المشتركة، مشيرًا، إلى أن بعض هذه المشاريع بدأت بالفعل، في حين يحتاج البعض الآخر إلى المتابعة والتنسيق.
وتابع، أنّ القمم المرتقبة تمثل فرصة للعالم العربي للاستفادة من تجارب التكتلات الإقليمية الأخرى، مثل الاتحاد الأوروبي ومجموعة آسيان، وذلك من أجل تفعيل التكامل الاقتصادي العربي، داعيا إلى ضرورة إنهاء الحروب والنزاعات في المنطقة، باعتبارها شرطاً أساسياً لتهيئة بيئة مناسبة لتحقيق النمو والاستقرار.
وفي ما يتعلق بالعلاقات الثنائية، أشار الدكتور العلوي إلى أن العلاقات بين العراق ومصر تقوم على أسس راسخة من الثقافة والمصالح المشتركة والتحديات المتشابهة، مؤكداً أن الفترة المقبلة ستشهد خطوات متقدمة في تطوير هذه العلاقات، بما يخدم مصلحة البلدين وشعبيهما، وسط تنامي التنسيق المشترك في مختلف الملفات الإقليمية.