تواصل مؤسسة حياة كريمة، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، جهودها في تقديم المساعدات للأشقاء في غزة، منذ اللحظة الأولى.

وقالت الدكتورة مروة فخري، المدير التنفيذي لمؤسسة حياة كريمة، إن المؤسسة جاهزة بفريق طبي كامل من الأطباء المتطوعين لاستقبال عدد من المصابين والجرحى جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي.

وأضاف أن وزارة الصحة جهزت أكثر من مستشفى لاستقبال الحالات، من بينها الشيخ زويد، العريش، السويس، الإسماعيلية.

مساعدات حياة كريمة للأشقاء الفلسطنيين

وأضافت في تصريحات لـ«الوطن» أن المؤسسة على استعداد تام لتبني الحالات التي تستعدي ذلك، إلى جانب تقديم الدعم المعنوي والاستمرار في تجهيز المرحلة الثانية من قوافل مساعدات الإغاثة «مسافة السكة».

وأكدت أنها على استعداد لتقديم كل أوجه الدعم الإنساني المطلوب للفلسطينيين في قطاع غزة، مشيرة إلى أن المؤسسة مازالت تتلقى طلبات من الأطباء الراغبين في التطوع عبر موقعها ومن خلال مقراتها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حياة كريمة غزة مستشفى الشيخ زويد حیاة کریمة

إقرأ أيضاً:

قانون العقوبات لا يرحم.. الإعدام والمؤبد في انتظار خاطفي الأطفال

خطف الأطفال ليس مجرد جريمة عادية، بل تهديد مباشر لأمن المجتمع واستقراره، الخبراء يعتبرونه اعتداءً على حق الحياة والأسرة، وضربة في قلب الشعور العام بالأمان، خاصة حين يقترن بأفعال أخرى مثل طلب الفدية أو الاستغلال الجنسي أو الاتجار بالبشر.

عقوبات مشددة تصل للإعدام

القانون المصري لا يتساهل مع هذه الجرائم. ووفقًا لقانون العقوبات، فإن الحد الأدنى لعقوبة خطف الأطفال هو السجن المشدد لمدة 10 سنوات. ولكن في حال توافر ظروف مشددة مثل استعمال العنف، أو ارتكاب الجريمة بهدف الحصول على فدية، فإن العقوبة تقفز إلى السجن المؤبد.

فستان خطف الأنظار.. إلهام شاهين بإطلالة فرعونية أنيقةاللاعب حسم الأمر.. هل ينجح جوميز في خطف نجم الأهلي؟خطف قلبها.. تفاصيل حفل زفاف أمينة خليل وأحمد زعترالإعدام عقوبة جريمة خطف الأطفال في هذه الحالة بالقانون.. تعرف عليها

وفي أخطر صورها، عندما يقترن الخطف بجريمة جنسية مثل الاغتصاب أو هتك العرض، ينص القانون على عقوبة الإعدام. كذلك، يُعاقب على جرائم مثل استبدال المواليد عمدًا أو نسبهم لغير ذويهم، بالسجن لمدد قد تصل إلى 15 عامًا.

 جريمة لا تسقط بالتقادم

ولا يقف القانون عند حد العقوبة، بل يصنف جريمة خطف الأطفال ضمن الجرائم التي لا تسقط بالتقادم، خاصة عندما تكون مصحوبة بعنف، أو استغلال، أو اختفاء طويل الأمد للطفل.

وفي حال اقترنت الجريمة بجريمة اتجار بالبشر، يُطبق أيضًا قانون مكافحة الاتجار بالبشر رقم 64 لسنة 2010، والذي يسمح بتوقيع عقوبة الإعدام إذا ترتب على الجريمة وفاة الطفل أو إصابته بعاهة مستديمة.

ردع الدولة حاضر.. لكن الوقاية المجتمعية أولًا

في السنوات الأخيرة، عززت الدولة من جهودها في هذا الملف الحساس، عبر تنسيق بين الأجهزة الأمنية والمجلس القومي للطفولة والأمومة، وتفعيل خطوط ساخنة لتلقي البلاغات، بجانب تنفيذ حملات توعية في المدارس والمناطق الأكثر عرضة للخطر.

لكن الردع لا يكتمل بالعقوبات وحدها. الوقاية المجتمعية تبقى خط الدفاع الأول. فوعي الأسرة، ومراقبة المدرسة، ويقظة الجيران، كثيرًا ما تصنع الفارق بين طفل آمن وطفل مخطوف.

طباعة شارك خطف الأطفال عقوبات مشددة تصل للإعدام المجتمع حق الحياة القانون المصري

مقالات مشابهة

  • محافظ بني سويف: تقديم 4 آلاف خدمة طبية في قافلة ضمن مبادرة حياة كريمة
  • قانون العقوبات لا يرحم.. الإعدام والمؤبد في انتظار خاطفي الأطفال
  • فريق كشافة إخاء يتوج بوسام التميّز ضمن معسكرات الخدمة العامة بالحج
  • دمياط في 24 ساعة| استكمال مشروعات حياة كريمة.. وحملات تموينية على الأسواق
  • طريقة عمل كريمة الطبخ بالبيت
  • تشكيل لجان مشتركة لتسريع وتيرة تنفيذ مشروعات حياة كريمة بدمياط
  • حزب «المصريين»: مبادرة «حياة كريمة» نموذج يُحتذى به في تحقيق العدالة الاجتماعية
  • علاج جيني في ميدكير يغيّر حياة الأطفال المصابين بحالات وراثية نادرة
  • الرئيس السيسي يتابع تنفيذ مشروعات حياة كريمة وخطة تحلية مياه البحر
  • بـ9 مليارات جنيه.. انتهاء تنفيذ 321 مشروعا ضمن حياة كريمة بالوادى الجديد